تويت
الوهابية السلفية المقيتة
يستغرب البعض اننا لم نتكلم عن الوهابية السلفية كثيرآ ولكن الحقيقة غير ذلك
فان جميع منتدياتنا وكتبنا ومواقعنا الاكترونية ومحاضراتنا تتكلم عنهم
كيف لا ؟ اعزائي ان الكلام اولآ عن السفياني الملعون حيث ان السفياني رأس الوهابية النواصب حيث ان حرب الامام مع السفياني هي حرب ضد الوهابية لان السفياني يمثل رأس الوهابية في عصر الظهور الشريف الذي نعيشه الان ونحن ندعو دائمآ للتحشيد ضدهم وقتالهم فهولاء هم ائمة الضلالة والكفر الواجب قتالهم ولكن لا يخفى عليكم فأن اكبر الدول الاوربية والعربية تدعم هذه الفرقة المارقة عن الدين وذلك لما فيها من مصلحة سياسية ودينية لخدمة اعداء الاسلام فان السفياني الملعون الذي يقتل كل من كان اسمه علي و حسن وحسين وفاطمة وزينب
وسوف يأتي السفياني اللعين لخراب الكوفة التي هي عاصمة الامام المهدي ويبعث جيشآ الى المدينة ولا يكون له هم الا محمد وال محمد اليس هذا الذي ان نحاربه هو رأس الوهابية والتي تقاتلون مادون الرأس ان هذا الذي استعرضناه الا الوهابي السلفي هو العدو اللدود للامام اليس الذي ياتي بجيش الخسف يريد قتل الامام هو وهابي سلفي فقد ورد عن الإمام الباقر عليه السلام قال:
(ويظهر السفياني ومن معه حتى لايكون له همة إلا آل محمد صلى الله عليه وآله وشيعتهم ، فيبعث بعثاً إلى الكوفة فيصاب بأناس من شيعة آل محمد صلى الله عليه وآله قتلاً وصلباً . ويبعث بعثاً إلى المدينة فيقتل بها رجلاً ، ويهرب المهدي والمنصور منها ، ويؤخذ آل محمد صغيرهم وكبيرهم لايترك منهم أحد إلا أخذ وحبس ، ويخرج الجيش في طلب الرجلين ، ويخرج المهدي منها على سنة موسى خائفاً يترقب حتى يقدم مكة). ( البحار ج 52 ص 222)
هذا ونحن في صدد اعداد العدة لمواجهة هذه الحركات واستأصالها من جذورها وان الكثير من الناس ليس لديهم ردة فعل اكثر من الاستنكار للقتل والذبح الذي يقومون به واننا نريد اتأصال هذه الشجرة الخبيثة من جذورها والتمهيد لمجيء الفرع الطيب من الشجرة الطيبة الذي وصف في الدعاء أين مبيد أهل الفسوق والعصيان والطغيان، أين حاصد فروع الغي والشقاق، أين طامس أثار الزيغ و الأهواء، أين قاطع حبائل الكذب و الافتراء، أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد والتضليل والإلحاد، أين معز الأولياء ومذل الأعداء، أين جامع الكلم على التقوى، أين باب الله الذي منه يؤتى، أين وجه الله الذي إليه يتوجه الأولياء، أين السبب المتصل بين أهل الأرض والسماء، أين صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى...
ولهذا فأننا نمهد لمجيء الامام المهدي وهو القادر على هؤلاء الكفرة الذين يشغلون كل اقطاب الارض وبيدهم الاموال والسلاح والدعم الدولي الذي ذكرناه
يستغرب البعض اننا لم نتكلم عن الوهابية السلفية كثيرآ ولكن الحقيقة غير ذلك
فان جميع منتدياتنا وكتبنا ومواقعنا الاكترونية ومحاضراتنا تتكلم عنهم
كيف لا ؟ اعزائي ان الكلام اولآ عن السفياني الملعون حيث ان السفياني رأس الوهابية النواصب حيث ان حرب الامام مع السفياني هي حرب ضد الوهابية لان السفياني يمثل رأس الوهابية في عصر الظهور الشريف الذي نعيشه الان ونحن ندعو دائمآ للتحشيد ضدهم وقتالهم فهولاء هم ائمة الضلالة والكفر الواجب قتالهم ولكن لا يخفى عليكم فأن اكبر الدول الاوربية والعربية تدعم هذه الفرقة المارقة عن الدين وذلك لما فيها من مصلحة سياسية ودينية لخدمة اعداء الاسلام فان السفياني الملعون الذي يقتل كل من كان اسمه علي و حسن وحسين وفاطمة وزينب
وسوف يأتي السفياني اللعين لخراب الكوفة التي هي عاصمة الامام المهدي ويبعث جيشآ الى المدينة ولا يكون له هم الا محمد وال محمد اليس هذا الذي ان نحاربه هو رأس الوهابية والتي تقاتلون مادون الرأس ان هذا الذي استعرضناه الا الوهابي السلفي هو العدو اللدود للامام اليس الذي ياتي بجيش الخسف يريد قتل الامام هو وهابي سلفي فقد ورد عن الإمام الباقر عليه السلام قال:
(ويظهر السفياني ومن معه حتى لايكون له همة إلا آل محمد صلى الله عليه وآله وشيعتهم ، فيبعث بعثاً إلى الكوفة فيصاب بأناس من شيعة آل محمد صلى الله عليه وآله قتلاً وصلباً . ويبعث بعثاً إلى المدينة فيقتل بها رجلاً ، ويهرب المهدي والمنصور منها ، ويؤخذ آل محمد صغيرهم وكبيرهم لايترك منهم أحد إلا أخذ وحبس ، ويخرج الجيش في طلب الرجلين ، ويخرج المهدي منها على سنة موسى خائفاً يترقب حتى يقدم مكة). ( البحار ج 52 ص 222)
هذا ونحن في صدد اعداد العدة لمواجهة هذه الحركات واستأصالها من جذورها وان الكثير من الناس ليس لديهم ردة فعل اكثر من الاستنكار للقتل والذبح الذي يقومون به واننا نريد اتأصال هذه الشجرة الخبيثة من جذورها والتمهيد لمجيء الفرع الطيب من الشجرة الطيبة الذي وصف في الدعاء أين مبيد أهل الفسوق والعصيان والطغيان، أين حاصد فروع الغي والشقاق، أين طامس أثار الزيغ و الأهواء، أين قاطع حبائل الكذب و الافتراء، أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد والتضليل والإلحاد، أين معز الأولياء ومذل الأعداء، أين جامع الكلم على التقوى، أين باب الله الذي منه يؤتى، أين وجه الله الذي إليه يتوجه الأولياء، أين السبب المتصل بين أهل الأرض والسماء، أين صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى...
ولهذا فأننا نمهد لمجيء الامام المهدي وهو القادر على هؤلاء الكفرة الذين يشغلون كل اقطاب الارض وبيدهم الاموال والسلاح والدعم الدولي الذي ذكرناه