أتباع وانصار الاعور الدجال
من كتاب اسرار عصر الظهور من فكر السيد القحطاني
ذكرت الروايات إن أتباع الأعور الدجال اليهود وأولاد الزنا كما ذكر إن الأعراب والنساء من أتباعه أيضاً، فقد ورد في كتاب كمال الدين: (أكثر أتباعه اليهود والنساء والأعراب يدخل أفاق الأرض كلها إلا مكة ولابيتها والمدينة ولابيتها )().
وفي البحار (ألا وان أكثر أشياعه يومئذ أولاد الزنا ...) وهناك الكثير من الروايات التي تذكر وتتحدث عن أتباعه وأنصاره والظاهر من الروايات إن أنصار الأعور الدجال هم اليهود والأعراب والنساء وأولاد الزنا
فأما اليهود فليس المقصود منهم اليهود أصحاب الديانة اليهودية فهؤلاء ينتظرون النبي إيليا علما إنهم لايصدقون حتى بالمسيح عيسى (عليه السلام) كما صرحت بذلك الرواية كما إن اليهود شديدي التعصب لديانتهم وحركة الأعور الدجال كما لايخفى إسلامية الظاهر وان كان الإسلام بريء منهم ومن حركتهم وأتباعه.
إذن فان المقصود غير هؤلاء والظاهر إن المراد منهم الخوارج من المسلمين الذين ينحرفون ويضلون ضلالا بعيدا فيكونون شبه اليهود بل هم يهود لا محالة وهم يهود امة محمد(صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وقد قال اليهود إنهم شعب الله المختار وان اليهودية هو الدين الذي يجب أن تدين به كل الأمم وكذلك أتباع الدجل فإنهم يعتقدون إنهم هم المؤمنين فقط وان مذهبهم ودينهم هو الدين الصحيح وان ما عداهم كافرين وليسوا مسلمين وبسبب تكفيرهم للمسلمين وعصبيتهم يخرجون عن ملة الإسلام ويكونون يهودا.
من كتاب اسرار عصر الظهور من فكر السيد القحطاني
ذكرت الروايات إن أتباع الأعور الدجال اليهود وأولاد الزنا كما ذكر إن الأعراب والنساء من أتباعه أيضاً، فقد ورد في كتاب كمال الدين: (أكثر أتباعه اليهود والنساء والأعراب يدخل أفاق الأرض كلها إلا مكة ولابيتها والمدينة ولابيتها )().
وفي البحار (ألا وان أكثر أشياعه يومئذ أولاد الزنا ...) وهناك الكثير من الروايات التي تذكر وتتحدث عن أتباعه وأنصاره والظاهر من الروايات إن أنصار الأعور الدجال هم اليهود والأعراب والنساء وأولاد الزنا
فأما اليهود فليس المقصود منهم اليهود أصحاب الديانة اليهودية فهؤلاء ينتظرون النبي إيليا علما إنهم لايصدقون حتى بالمسيح عيسى (عليه السلام) كما صرحت بذلك الرواية كما إن اليهود شديدي التعصب لديانتهم وحركة الأعور الدجال كما لايخفى إسلامية الظاهر وان كان الإسلام بريء منهم ومن حركتهم وأتباعه.
إذن فان المقصود غير هؤلاء والظاهر إن المراد منهم الخوارج من المسلمين الذين ينحرفون ويضلون ضلالا بعيدا فيكونون شبه اليهود بل هم يهود لا محالة وهم يهود امة محمد(صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وقد قال اليهود إنهم شعب الله المختار وان اليهودية هو الدين الذي يجب أن تدين به كل الأمم وكذلك أتباع الدجل فإنهم يعتقدون إنهم هم المؤمنين فقط وان مذهبهم ودينهم هو الدين الصحيح وان ما عداهم كافرين وليسوا مسلمين وبسبب تكفيرهم للمسلمين وعصبيتهم يخرجون عن ملة الإسلام ويكونون يهودا.