إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فقهاء السوء مصداق الأصنام البشرية في آخر الزمان

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فقهاء السوء مصداق الأصنام البشرية في آخر الزمان

    منقول من موسوعة القائم ج3 ( من فكر السيد أبي عبد الله الحسين القحطاني)

    [color="green
    "]


    فقهاء السوء مصداق الأصنام البشرية في آخر الزمان
    هناك أدلة صريحة تثبت إن فقهاء السوء هم الأصنام البشرية في آخر الزمان، كما إن هناك أدلة غير صريحة تفيد ذلك المعنى حيث ورد عن الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) انه قال: (إني أخاف على أمتي الأئمة المضلين .... ولا تقوم الساعة حتى ... وحتى يعبد فئة من أمتي الأوثان وسيكون بعدي ثلاثون أعلمهم يزعمون انه نبي وأنا خاتم النبيين لا نبي بعدي ...)( ).
    كما ورد عنه (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في رواية آنفة الذكر قوله بأنه يخاف على أمته من أئمة السوء وان فئة من أمته ستعبد الأوثان والأصنام.
    وبهذا نجد إن الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قد قرن الأئمة المضلين الذي يخافهم على أمته بعبادة فئات من هذه الأمة للأصنام بمعنى آخر انه قرن الأئمة المضلين بالأصنام والذين ستعبدهم أمته من بعده ليس بمعنى العبادة المطلقة بل الطاعة المطلقة لهم، حيث إن الأئمة لغة مأخوذة من أم وإمامة وإمام والجمع أئمة وأئمة وهو مَن يؤتم به ويقتدى به.
    ومن المعلوم إن مَن يؤتم به الآن ويقتدى به العلماء والفقهاء.
    إذن هم الأصنام التي قرن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) خوفه منها على أمته مع عبادة صنف من أمته لها وسماها الأصنام.
    إما الدليل الآخر فيتمثل بأن كل راية ترفع قبل قيام الإمام المهدي (عليه السلام ) فصاحبها طاغوت كما ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال: ( كل راية ترفع قبل قيام القائم صاحبها طاغوت)( ).
    أي إن كل شخص رفع راية قبل ذلك فهو صنم يعبد وذلك لان الطاغوت لغة يعني الصنم فالطاغوت لغة مأخوذة من الفعل طغى أي علا وتكبر وكفر بالله وتجاوز الحد في الاستعلاء والتمرد والفساد، والطاغوت هو فعلوت من الطغيان وهو يطلق على الكافر والشيطان والأصنام وعلى كل رئيس في الضلالة وعلى كل من عبد من دون الله( ).
    فالراية التي يرفعها الطاغوت لا تعني العَلَم بطبيعة الحال بل هي الدعوة التي يأتي بها ليدل بها على نفسه، فالراية لغة جمع رايات وهي العلامة المنصوبة التي يراها الناس.
    ولا يعقل أن نأخذ الرواية الآنفة الذكر على الظاهر لأنه لا يعقل أن يأتي شخص ويرفع راية (بمعنى علم) ولأجل ذلك تبعه الناس ويصبح معبودهم، بل يجب أن تحمل الراية على أنها دعوة يأتي بها ذلك الشخص لتكون علامة عليه بين الناس فيتبعونهم.
    فنخلص إلى نتيجة مفادها أن الطاغوت أي الصنم الذي يرفع راية أي دعوة قبل قيام الامام المهدي (عليه السلام) هو من فقهاء السوء في آخر الزمان بشكل عام، عدا الراية التي نصبها أهل البيت (عليهم السلام) وحثوا الناس على أتباعها ونعني بها راية اليماني التي أكد أئمة أهل البيت (عليهم السلام) أنها راية هدى لأنها تهدي إلى الإمام المهدي (عليه السلام) .
    حيث ورد عن أبي بصير عن الإمام الباقر (عليه السلام )انه قال: ( ... وليس في الرايات أهدى من راية اليماني هي راية هدى لأنه يدعوا إلى صاحبكم...)( ).
    بمعنى إن كل راية ترفع في آخر الزمان عدا هذه الراية فهي راية ضلال أي دعوة ضلال حيث تشير الرواية هنا بوضوح إن الراية المقصودة هي الدعوة من حيث إن راية اليماني هي راية هدى لأنه يدعوا إلى الإمام المهدي (عليه السلام ).
    أما بالنسبة للأدلة غير الصريحة فهي:
    الدليل الأول:
    حيث وردت لدينا جملة من الروايات تؤكد إن طاعة غير المعصوم والأخذ عنه يعد شركاً، حيث جاء في الرواية الأولى عن المفضل بن عمر عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: (مَن دان الله بغير سماع عن صادق ألزمه الله التيه إلى العناء، ومَن ادعى سماعاً من غير الباب الذي فتحه الله فهو مشرك، وذلك الباب المأمون على سر الله المكنون)( ).
    حيث جاء في الروايات إن الباب المأمون على سر الله ووحيه هم محمد وآله ( صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين) حيث ورد عن أسود بن سعيد عن الإمام الباقر(عليه السلام) أنه قال: (نحن حجة الله ونحن باب الله...)( ).
    وجاء أيضاً عن سعد عن الإمام الباقر(عليه السلام) انه قال: (سألته عن هذه الآية: ({وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} فقال آل محمد ( صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ) أبواب الله وسبيله والدعاة إلى الجنة والقادة إليها والإدلاء عليها يوم القيامة )( ).
    وبطبيعة الحال باب الله في وقتنا الحاضر هو الإمام المهدي المنتظر (أرواحنا لتراب مقدمه الفداء) وكما ورد ذلك في دعاء الندبة الذي يدعى به (عليه السلام) في زمن غيبته والذي جاء فيه: ( أين معز الأولياء ومذل الأعداء أين جامع الكلم على التقوى أين باب الله الذي منه يؤتى ... )( ).
    هذا فضلاً عن غيرها من الروايات التي تشير إلى أن أهل البيت (عليهم السلام هم باب الله الذي يصح ويؤمن الأخذ منه في أحكام الدين والدنيا وفقط هم لا غيرهم( ).
    الدليل الثاني:
    إن طاعة مَن يأمر بمعصية فهي عبادة لذلك الشخص، وهذا أمر طبيعي من حيث ان المعصية أو الأمر بها يمكن أن تصدر من الإنسان كونه شخص غير معصوم وبالتالي يؤدي إلى الشرك والى عبادة ذلك الشخص النابعة من عبادة الشيطان والتي حذر منها الله عز وجل بقوله تعالى {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} ( ) حيث ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: (مَن أطاع رجلاً في معصية فقد عبده )( ).
    وهذه العبادة ليست بالسجود كما كان يفعل المشركون من قبل مع الأصنام الحجرية، بل هي العبادة المتمثلة بالطاعة للأصنام البشرية، ولهذا نجد أهل البيت (عليهم السلام) حذروا الناس ولا سيما من شيعتهم ومواليهم من أن ينصبوا حجة عليهم غير الحجة التي نصبها الله عز وجل وهم أهل البيت (عليهم السلام).
    حيث ورد عن أبي حمزة الثمالي وهو من خواص شيعة أهل البيت (عليهم السلام) إن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: ( إياك أن تنصب رجلاً دون الحجة فتصدقه في كل ما قال )( ).
    بل أكثر من ذلك فقد ورد إن أئمة أهل البيت قد ذموا عوام المسلمين لتقليدهم علمائهم، كونهم قد نصبوا حجج يصدقونهم في كل ما قالوا.
    وهذا يوقع في محذورين الأول إما أن يكون هؤلاء العلماء أو الفقهاء من ذوي الثقة والمكانة العلمية وهذا شيء حسن، بيد انه لا يمكن الركون إليهم بأخذ الأحكام منهم مطلقاً بغير رواية صريحة عن المعصومين (عليهم السلام) تخص هذه الإحكام لأنهم غير معصومين وقد يأمرون بمعصية فنحن بذلك نعبدهم كما مر بنا آنفاً.
    وبذلك يكونوا بمقام الأصنام التي تعبد من دون الله عز وجل كما هو حال الأصنام التي من حجر أو من خشب.
    وأما أن يكون هؤلاء العلماء هم علماء سوء فهم حتماً بمقتضى الحال سيأمرون بمعصية والتي تفضي إلى نفس النتيجة وهي كعبادتهم فيصبحوا بذلك أصناماً بشرية تعبد من دون الله سبحانه وتعالى.

    الدليل الثالث:
    وهو تطابق الدور الذي لعبته الأصنام الحجرية في أول الزمان من حيث ظاهرها مع الدور الذي تلعبه الأصنام البشرية في آخر الزمان من حيث باطنها والمُنصب على أمرين :
    .[/color]


    يتبع

  • #2

    الأمر الأول:
    إن وجود الأصنام الحجرية الظاهرية والتي نحتها ونصبها المشركون بأيديهم تسببت في فرقة الناس وتشتتهم عن عبادة الله الواحد الأحد إلى عبادة أربابا متعددين والممثلين بثلاثمائة وستين صنماً التي كان يعبدها العرب من قبل. تلك الحقيقة التي أشار إليها القرآن بقوله تعالى {يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ }( ).
    وهذا بعينه ما تفعله الأصنام البشرية من فقهاء السوء حيث أنها ستُشتت المسلمين والشيعة منهم على وجه الخصوص إلى طرق متعددة يختلط بها الحابل بالنابل فلا يعرف الناس أي طريق منها يسلكون وأي عالم أو فقيهاً يتبعون.
    حيث وردت عدة روايات تؤكد اختلاف الشيعة قبيل قيام الإمام الحجة المنتظر (عليه السلام) الذي يقوم بقتل فقهاء السوء الذين هم سبب الاختلاف.
    حيث ورد عن مالك بن ضمرة عن الإمام علي (عليه السلام) قال: ( يا مالك بن ضمرة كيف أنت إذا اختلفت الشيعة هكذا، وشبك بين أصابعه وأدخل بعضها في بعض .
    فقلت: يا أمير المؤمنين ما عند ذلك من خير.
    قال: الخير كله عند ذلك، يا مالك عند ذلك يقوم قائمنا فيقدم سبعين رجلاً يكذبون على الله فيقتلهم ثم يجمعهم على أمر واحد ) ( ).
    وجاء في رواية أخرى عن الإمام الحسين (عليه السلام) انه قال: (لا يكون الأمر الذي تنتظرونه حتى يبرأ بعضكم من بعض ويتفل بعضكم في وجوه بعض ويشهد بعضكم على بعض بالكفر ويلعن بعضكم بعضاً.
    فقلت له ما في ذلك الزمان من خير، فقال الحسين (عليه السلام): الخير كله في ذلك الزمان، يقوم قائمنا ويدفع ذلك كله )( ).
    وجاء في رواية ثالثة عن أهل البيت (عليهم السلام) إن الإمام المهدي (عليه السلام) يدعوا إلى الله بالسيف بقولهم: ( يدعوا إلى الله بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض فلا يبقى إلا الدين الخالص، أعداءه مقلدة العلماء وأهل الاجتهاد لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم ...)( ).
    وتدل هذه الرواية على إن تعدد المذاهب والفرق لا يقتصر على فرق أهل السنة كما يتبادر إلى الذهن، بل إن هذه الفرقة تكون حتى داخل المذهب الشيعي بدليل قوله: ( أعداءه مقلدة العلماء أهل الاجتهاد) والتقليد هو من الأمور المتعارف عليها عند الشيعة بصورة خاصة.
    فيتبين لنا إن فقهاء السوء في آخر الزمان سيفرقون الناس إلى عدة فرق وطرق تؤدي بهم إلى الابتعاد عن طريق الله عز وجل، كما فعل أتباع الأصنام الحجرية من قبل .

    الأمر الثاني:
    وهو يشير إلى التطابق بين الأصنام الحجرية الظاهرية في أول الزمان وبين الأصنام البشرية الباطنية في آخر الزمان هو تعدد مسميات كلا الطرفين والتي تكون في كثير من الأحيان مخالفة لما جاء عن الله عز وجل من تخصيصه هذه المسميات لمن يريده عز وجل من عباده فكما يعلم الجميع إن الأصنام أيام الجاهلية كان كل واحد منها يحمل اسماً معيناً أطلقه عليه الذي نحته أو صنعه من المشركين كاللات والعزى وهبل ومناة وغيرها.
    وهذا ما سيحدث مع الأصنام البشرية حيث إن الناس سينصبون أصناما من بشر ويطلقون عليهم أسماء وألقاب مختصة بألقاب الأئمة والتي سماهم بها الله عز وجل وهم أهل البيت (عليهم السلام).
    وهذا من الأمور الدارجة عند المسلمين من قبل والتي لا تختص بآخر الزمان فقط، حيث ورد في تفسير قوله تعالى {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ } ( ).
    عن الإمام زين العابدين (عليه السلام) انه قال: ( قال الله عز وجل مثل الذين كفروا في عبادتهم الأصنام واتخاذهم الأنداد من دون محمد وعلى ( صلوات الله عليهما ) كمثل الذي ينعق بما لا يسمع يصوت بما لا يسمع إلا دعاء ونداء لا يفهم المراد منه فيتعب المستغيث به ويعين مَن استغاثة صم بكم من الهدى في إتّباعهم الأنداد من دون الله والأضداد لأولياء الله الذين سموهم بأسماء خيار خلفاء الله ولقبوهم بألقاب أفاضل الأئمة الذين نصبهم الله لإقامة دين الله فهم لا يعقلون أمر الله عز وجل.
    فقال علي بن الحسين هذا في عبادة الأصنام وفي النصاب لأهل بيت محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) نبي الله ، هم أتباع إبليس ...)( ).
    وبطبيعة الحال فالرواية بالظاهر تشير إلى إن هؤلاء الأنداد الذي أنزلهم الإمام زين العابدين (عليه السلام) محل الأصنام والذين اسماهم الناس بأسماء خيار الخلفاء هم الخلفاء الذين غصبوا الخلافة من أهل البيت (عليهم السلام).
    وهؤلاء الأنداد مرة يتمثلون بالخلفاء أيام الأئمة الأحد عشر (عليهم السلام) ومرة يتمثلون بأئمة وفقهاء السوء في عصر الإمام المهدي (عليه السلام) والذين يعملون على صد الناس عنه (عليه السلام) وعن دعوته التي تسبق ظهوره.
    والدليل على ذلك إن الإمام زين العابدين (عليه السلام) قرن الأصنام وعبادتها بهؤلاء الأنداد أي انه جعل كل ند منهم بمثابة صنم.
    وبطبيعة الحال إن هؤلاء الأنداد سيواكبون أهل البيت (عليهم السلام) في كل عصر إلى أن يصل الدور إلى عصر الإمام المهدي وهم بذلك يكونوا أصنام عصره.
    وهنا تكمن الخطورة البالغة للأصنام البشرية في آخر الزمان كونها تقف بوجه الإمام المهدي (عليه السلام) وتصد الناس عنه وعن دعوته وذلك بواسطة أقوالهم وفتاويهم الضالة المضلة التي ينساق وراءها أتباعهم ومريديهم.
    ولذلك فهي أشد واخطر من الأصنام التي من حجر لأنها تتجادل وتتكلم بعكس الأصنام الحجرية لأنها صماء لا تتكلم، ولهذا فإن مهمة الإمام المهدي (عليه السلام) في تحطيمها تكون شديدة لأن هؤلاء الأصنام البشرية يخرجون ويتأولون عليه كتاب الله كما مر بنا.
    إذن علينا في نهاية المطاف وكشيعة موالين لأهل البيت (عليهم السلام) ونعيش في عصر ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) أن نحذر من الأصنام البشرية الممثلة بفقهاء الضلالة من أن تظلنا عن إمام زماننا ( عليه السلام).
    فنصبح من حيث لا نشعر في جملة من يقول له ارجع يا ابن فاطمة لا حاجة لنا بك

    تعليق


    • #3

      وفقك الله لكل خير وجعلنا الله واياك من الاحرار الموحدين لله رب العالمين من اصنام البشر والحجر اجمعين.
      عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

      ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
      .

      تعليق


      • #4
        موضوع قيم جدا جدا بارك الله فيك نورتنا

        تعليق


        • #5
          اللّهُــمَے صَـلِّے وسَـلِّمْے عَلـَے مُحَمَّــدٍ وَآلِے مُحَمَّــدٍ الاَئِمَـــةِ وَالمَهْدِييـــنَ وَسَلَـمَے تسَــلِّيما
          موضوع قيم جدا جدا

          بارك الله فيك اخي العزيز

          تعليق


          • #6
            هذا يعني ان مراجع التقليد هم المقصودين بالاصنام البشريه

            تعليق


            • #7
              وفقك الله الى ماتحب و ترضى والحمد لله رب العالين الذي وفقنا لمعرفة الحق من الباطل و أنقذنا من الأصنام البشرية (بسم الله الرحمان الرحيم_ وسيعلم الذين ظلمو أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين – صدق الله العضيم)

              تعليق


              • #8
                ابارك لكم اخي الزعفران هذة الجهود التي تبذلونها من اجل خدمة الامام المهدي عج وعلى هذا التوضيح جنبنا الله واياكم من هكذا اصنام بشرية
                يابن الحسن روحي فداك فمتى ترانا ونراك

                تعليق


                • #9
                  وفقك الله أخي الزعفران على هذا النقل المبارك والسلام على السيد القحطاني صاحب هذا الفكر الطاهر النابع من الامام المهدي (عليه السلام)جعلنا الله واياكم من اعوانه وانصاره والمظهرين للناس حقيقته واحقيته.
                  (... القائم المهدي من ولد علي اشبه الناس بعيسى بن مريم خلقاً وخُلقاً وسمتاً وهيبةً ...)

                  تعليق


                  • #10
                    موضوع جدا رائع وتبيان حقائق ثمينه وفقكم الله لخدمة صاحب هذا الأمر

                    تعليق

                    يعمل...
                    X