إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار... هل يجوز اطلاق لقب الامام على غير الائمة ال12

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار... هل يجوز اطلاق لقب الامام على غير الائمة ال12

    ظهر في الاونة الاخيرة ظاهرة اطلاق لقب الامام على الكثير من المرجعياات في الساحة فاثار ذلك الامر الامتعاض في داخلي كيف يكون غير الامام الحجة امام ثم لماذا نعترض على مدعي الامامة الكاذبين اذا كنا نعتبر او نطلق على اناس عاديين كلمة امام ؟؟؟؟
    وهنا اود ان اضع بين يدي كل من يريد ان يؤيد الموضوع او يستنكره ان يضع بين ايدينا الأدلة المؤيدة او النافية لهذه الحالة وهل الشريعة التي يحكم بها العلماء توافقهم على هذا الفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • #2
    إن هي الاّ أسماء سميتموها أنتم وآبائكم ماأنزل الله بها من سلطان
    قال الامام علي {ع} {إعرف الحق تعرف أهله}

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      والله يا أخي حبيب

      هؤلاء مثلهم كهذا المثل/

      الذي يقول فيهِ السيد المسيح (عليه السلام):

      لا تدينوا لكي لا تدانوا. لأنكم بالدينونة التي بها تدينون تدانون وبالكيل الذي به تكيلون يكال لكم. ولماذا تنظر القذى الذي في عين أخيك وأما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها. أم كيف تقول لأخيك دعني اخرج القذى من عينك وها الخشبة في عينك. يا مرائي اخرج أولا الخشبة من عينك وحينئذ تبصر جيدا أن تخرج القذى من عين أخيك.
      آيات (1-5) انجيل متى -7-
      عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

      ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
      .

      تعليق


      • #4
        فلينظر كل من يدعي انه امام اين يقع من هذه الاحاديث

        ورد في الكافي عن أبو محمد القاسم بن العلا - رفعه - عن عبد العزيز بن مسلم ، قال : كنا مع الرضا ( عليه السلام ) بمرو فاجتمعنا في الجامع يوم الجمعة في بدء مقدمنا ، فأداروا أمر الإمامة ، وذكروا كثرة الاختلاف فيها ، فدخلت على سيدي ( عليه السلام ) فأعلمته خوض الناس فيه ، فتبسم ( عليه السلام ) ثم قال : " يا عبد العزيز ، جهل القوم وخدعوا عن آرائهم . ان الله - عز وجل - لم يقبض نبيه حتى أكمل له الدين . . . وأقام لهم عليا ( عليه السلام ) علما وإماما . وما ترك لهم شيئا يحتاج إليه الأمة إلا بينه . فمن زعم أن الله - عزوجل - لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله ، ومن رد كتاب الله فهو كافر به . هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ؟ ! إن الإمامة أجل قدرا وأعظم شأنا وأعلا مكانا وأمنع جانبا وأبعد غورا من أن يبلغها الناس بعقولهم أو ينالوها بآرائهم أو يقيموا إماما باختيارهم . . . فهي في ولد علي ( عليه السلام ) خاصة إلى يوم القيامة ، إذ لا نبي بعد محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فمن ‹ صفحة 383 › أين يختار هؤلاء الجهال ؟ إن الإمامة هي منزلة الأنبياء وارث الأوصياء . إن الإمامة خلافة الله وخلافة رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ومقام أمير المؤمنين وميراث الحسن والحسين - عليهما السلام - . إن الإمامة زمام الدين ونظام المسلمين وصلاح الدنيا وعز المؤمنين . إن الإمامة أس الإسلام النامي وفرعه السامي . بالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج و الجهاد ، وتوفير الفيء والصدقات ، وإمضاء الحدود والأحكام ، ومنع الثغور والأطراف . الإمام يحل حلال الله ويحرم حرام الله ، ويقيم حدود الله ويذب عن دين الله ، ويدعو إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة والحجة البالغة . الإمام كالشمس الطالعة المجللة بنورها للعالم . . . الإمام أمين الله في خلقه وحجته على عباده وخليفته في بلاده ، والداعي إلى الله والذاب عن حرم الله . الإمام المطهر من الذنوب والمبرأ عن العيوب ، المخصوص بالعلم ، الموسوم بالحلم . نظام الدين وعز المسلمين وغيظ المنافقين وبوار الكافرين . الإمام واحد دهره ; لا يدانيه أحد ولا يعادله عالم ولا يوجد منه بدل ولاله مثل ولا نظير . مخصوص بالفضل كله من غير طلب منه له ولا اكتساب ، بل اختصاص من المفضل الوهاب . فمن ذا الذي يبلغ معرفة الإمام أو يمكنه اختياره . . . فأين الاختيار من هذا وأين العقول عن هذا ؟ و أين يوجد مثل هذا ؟ ! أتظنون أن ذلك يوجد في غير آل الرسول محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كذبتهم والله أنفسهم ومنتهم الأباطيل . . . رغبوا عن اختيار الله واختيار رسول الله وأهل بيته إلى اختيارهم ، والقرآن يناديهم : " وربك يخلق ما يشاء ويختار . ما كان لهم الخيرة ، سبحان الله و تعالى عما يشركون .
        وقال - عزوجل - : " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم . . . .
        فكيف لهم باختيار الإمام ؟ والإمام عالم لا يجهل ، وراع لا ينكل ، معدن القدس والطهارة والنسك والزهادة والعلم والعبادة ، مخصوص بدعوة الرسول ونسل المطهرة البتول ، لا مغمز فيه في نسب ولا يدانيه ذو حسب ، فالبيت من قريش والذروة من هاشم والعترة من الرسول والرضا من الله - عزوجل - ، شرف الأشراف والفرع من عبد مناف . نامي العلم ، كامل الحلم ، مضطلع بالإمامة ، عالم بالسياسة ، مفروض الطاعة ، قائم بأمر الله - عزوجل - ، ناصح لعباد الله ، حافظ لدين الله . . . و إن العبد إذا اختاره الله - عزوجل - لأمور عباده شرح صدره لذلك ، وأودع قلبه ينابيع الحكمة ، وألهمه العلم إلهاما فلم يعي بعده بجواب ولا يحير فيه عن الصواب . فهو معصوم مؤيد موفق مسدد قد أمن من الخطايا والزلل ‹ صفحة 384 › والعثار ، يخصه الله بذلك ليكون حجة على عباده وشاهده على خلقه . وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم . فهل يقدرون على مثل هذا فيختارونه أو يكون مختارهم بهذه الصفة فيقدمونه ؟ الحديث . "

        - وفي خبر سليمان بن مهران ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " عشر خصال من صفات الإمام : العصمة ، والنصوص ، وأن يكون أعلم الناس وأتقاهم لله ، وأعلمهم بكتاب الله ، وأن يكون صاحب الوصية الظاهرة ، ويكون له المعجز والدليل . . . "

        - وفي خبر العياشي ، عن أبي عمرو الزبيري ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : " ان مما استحقت به الإمامة التطهير والطهارة من الذنوب والمعاصي الموبقة التي توجب النار ، ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الأمة من حلالها وحرامها ، والعلم بكتابها . . . "

        - وعن تفسير النعماني ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " والإمام المستحق للإمامة له علامات . فمنها أن يعلم أنه معصوم من الذنوب كلها ، صغيرها وكبيرها ، لا يزل في الفتيا و لا يخطئ في الجواب ، ولا يسهو ، ولا ينسى ، ولا يلهو بشئ من أمر الدنيا
        التعديل الأخير تم بواسطة المدير العام; الساعة 16-02-13, 09:52 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الزعفران مشاهدة المشاركة
          فالينظر كل من يدعي انه امام اين يقع من هذه الاحاديث

          ورد في الكافي عن أبو محمد القاسم بن العلا - رفعه - عن عبد العزيز بن مسلم ، قال : كنا مع الرضا ( عليه السلام ) بمرو فاجتمعنا في الجامع يوم الجمعة في بدء مقدمنا ، فأداروا أمر الإمامة ، وذكروا كثرة الاختلاف فيها ، فدخلت على سيدي ( عليه السلام ) فأعلمته خوض الناس فيه ، فتبسم ( عليه السلام ) ثم قال : " يا عبد العزيز ، جهل القوم وخدعوا عن آرائهم . ان الله - عز وجل - لم يقبض نبيه حتى أكمل له الدين . . . وأقام لهم عليا ( عليه السلام ) علما وإماما . وما ترك لهم شيئا يحتاج إليه الأمة إلا بينه . فمن زعم أن الله - عزوجل - لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله ، ومن رد كتاب الله فهو كافر به . هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ؟ ! إن الإمامة أجل قدرا وأعظم شأنا وأعلا مكانا وأمنع جانبا وأبعد غورا من أن يبلغها الناس بعقولهم أو ينالوها بآرائهم أو يقيموا إماما باختيارهم . . . فهي في ولد علي ( عليه السلام ) خاصة إلى يوم القيامة ، إذ لا نبي بعد محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فمن ‹ صفحة 383 › أين يختار هؤلاء الجهال ؟ إن الإمامة هي منزلة الأنبياء وارث الأوصياء . إن الإمامة خلافة الله وخلافة رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ومقام أمير المؤمنين وميراث الحسن والحسين - عليهما السلام - . إن الإمامة زمام الدين ونظام المسلمين وصلاح الدنيا وعز المؤمنين . إن الإمامة أس الإسلام النامي وفرعه السامي . بالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج و الجهاد ، وتوفير الفيء والصدقات ، وإمضاء الحدود والأحكام ، ومنع الثغور والأطراف . الإمام يحل حلال الله ويحرم حرام الله ، ويقيم حدود الله ويذب عن دين الله ، ويدعو إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة والحجة البالغة . الإمام كالشمس الطالعة المجللة بنورها للعالم . . . الإمام أمين الله في خلقه وحجته على عباده وخليفته في بلاده ، والداعي إلى الله والذاب عن حرم الله . الإمام المطهر من الذنوب والمبرأ عن العيوب ، المخصوص بالعلم ، الموسوم بالحلم . نظام الدين وعز المسلمين وغيظ المنافقين وبوار الكافرين . الإمام واحد دهره ; لا يدانيه أحد ولا يعادله عالم ولا يوجد منه بدل ولاله مثل ولا نظير . مخصوص بالفضل كله من غير طلب منه له ولا اكتساب ، بل اختصاص من المفضل الوهاب . فمن ذا الذي يبلغ معرفة الإمام أو يمكنه اختياره . . . فأين الاختيار من هذا وأين العقول عن هذا ؟ و أين يوجد مثل هذا ؟ ! أتظنون أن ذلك يوجد في غير آل الرسول محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كذبتهم والله أنفسهم ومنتهم الأباطيل . . . رغبوا عن اختيار الله واختيار رسول الله وأهل بيته إلى اختيارهم ، والقرآن يناديهم : " وربك يخلق ما يشاء ويختار . ما كان لهم الخيرة ، سبحان الله و تعالى عما يشركون .
          وقال - عزوجل - : " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم . . . .
          فكيف لهم باختيار الإمام ؟ والإمام عالم لا يجهل ، وراع لا ينكل ، معدن القدس والطهارة والنسك والزهادة والعلم والعبادة ، مخصوص بدعوة الرسول ونسل المطهرة البتول ، لا مغمز فيه في نسب ولا يدانيه ذو حسب ، فالبيت من قريش والذروة من هاشم والعترة من الرسول والرضا من الله - عزوجل - ، شرف الأشراف والفرع من عبد مناف . نامي العلم ، كامل الحلم ، مضطلع بالإمامة ، عالم بالسياسة ، مفروض الطاعة ، قائم بأمر الله - عزوجل - ، ناصح لعباد الله ، حافظ لدين الله . . . و إن العبد إذا اختاره الله - عزوجل - لأمور عباده شرح صدره لذلك ، وأودع قلبه ينابيع الحكمة ، وألهمه العلم إلهاما فلم يعي بعده بجواب ولا يحير فيه عن الصواب . فهو معصوم مؤيد موفق مسدد قد أمن من الخطايا والزلل ‹ صفحة 384 › والعثار ، يخصه الله بذلك ليكون حجة على عباده وشاهده على خلقه . وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم . فهل يقدرون على مثل هذا فيختارونه أو يكون مختارهم بهذه الصفة فيقدمونه ؟ الحديث . "

          - وفي خبر سليمان بن مهران ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " عشر خصال من صفات الإمام : العصمة ، والنصوص ، وأن يكون أعلم الناس وأتقاهم لله ، وأعلمهم بكتاب الله ، وأن يكون صاحب الوصية الظاهرة ، ويكون له المعجز والدليل . . . "

          - وفي خبر العياشي ، عن أبي عمرو الزبيري ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : " ان مما استحقت به الإمامة التطهير والطهارة من الذنوب والمعاصي الموبقة التي توجب النار ، ثم العلم المنور بجميع ما يحتاج إليه الأمة من حلالها وحرامها ، والعلم بكتابها . . . "

          - وعن تفسير النعماني ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " والإمام المستحق للإمامة له علامات . فمنها أن يعلم أنه معصوم من الذنوب كلها ، صغيرها وكبيرها ، لا يزل في الفتيا و لا يخطئ في الجواب ، ولا يسهو ، ولا ينسى ، ولا يلهو بشئ من أمر الدنيا
          الله أكبر الله أكبر

          ما أعظمهُ من كلام ... هذا كلام وحي النبوة والرسالة

          أقول .. ما أجرء على الله وآل بيت العصمة الطاهرين (عليهم السلام) من ينتحل لقب (الإمـامة)

          هل لقب نفسهِ بـ (الإمــام) لجهلهِ بالحديث أم لديهِ علم الوحي والتنزيل ..فأين الدليل وأحاديث المعصومين (عليهم السلام) مستفيضة في النهي عن أنتحال لقب الإمــامة يا أتباع سنـَّة الشيخين ؟!

          أشكر الأخ الزعفران على هذا الحديث الشريف

          قال تعالى: {إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى }النجم23
          عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

          ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
          .

          تعليق


          • #6
            رد

            السلام عليكم
            حياك الله اخي -حبيب - انا اؤيدك على الموضوع جزاك الله الف خير وهذه الرواية
            ستثبت ما يدعون كذبا -
            عن الرضا –ع- في حديث طويل :
            : هل يعرفون قدر الامامه ومحلها من الامة فيجوز فيها اختيارهم ؟
            ان الامامة اجل قدرا واعظم شانا واعلى مكانا وامنع جانبا وابعد غورا من ان تبلغها الناس بعقولهم او ينالوها بارائهم او يقيوموا اماما باختيارهم فمن اين يختار هؤلاء الجهال؟
            ان الامامه هي منزلة الانبياء وارث الاوصياء ان الامامة خلافة الله وخلافة رسوله ومقام امير المؤمنين وميراث الحسن والحسين –ع- ان الامامه زمام الدين ونظام المسلمين وصلاح الدين وعز المؤمنين
            فمن ذا الذي يبلغ معرفة الامام او يمكنه اختياره ؟
            هيهات هيهات ضلت العقول وتاهت الحلول وحارت الالباب وخسئت العيون عن وصف شان من شانه او فضيلة من فضائله واقرت بالعجز والتقصير وكيف يوصف بكله او ينعت بكنهه او يفهم شئ من امره او يوجد من يقوم مقامه ويغني غناه ؟ لا كيف وانى وهو بحيث النجم من يد المتناولين ووصف الواصفين واين الاختيار من هذا واين العقول من هذا واين يوجد مثل هذا ؟
            رامو اقامة الامام بعقول حايره بايره ناقصه واراء مضله فلم يزدادو منه الا بعدا رغبو عن اختيار الله واختيار رسوله الى اختيارهم والقران يناديهم ( وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيره من امرهم سبحان الله وتعالى عما يشركون ) وقال عز وجل ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنه اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيره من امرهم ) فكيف لهم باختيار الامام ؟ والامام عالم لا يجهل راع لا ينكل معدن القدس والطهاره والنسك والزهاده والعلم والعبادة ) الرواية طويلة

            الفصول المهمة في اصول الائمة \ الحر العاملي \ج-1-
            واما في هذا الزمن الغريب ياتي من يطلق هذا القب العظيم على اناس لبسوا الدين لبس الفروا مقلوبا
            وهذه هي المصيبه -
            عن ابي الحسن الرضا –ع- انه قال –ان هذا سيفضي الى
            من يكون له الحمل) بحارالانوار وقال المجلسي لعل المعنى انه يحتاج
            الى ان يحمل لصغره –ويحتمل ان يكون بالخاء المحجمة –يعني يكون خامل الذكر))

            تعليق


            • #7
              رد

              السلام عليكم
              ايها الاخوة اوضحتم بعض النقاط عن الامامة
              لاكن ما يثير السؤال هو -لماذا يطلقون هذه القب على اين كان
              هل عندهم الجواب الوافي اذا كان عندهم جواب فلماذا لا يجيبونا
              واذا لم يكن عندهم الجواب فلماذا يطلقون هذا القب على اناس لم يستحقوه
              فما هو جوابهم غدا ووقوفهم بين يدي الله عزوجل - تحياتي
              عن رسول الله (ص) قال (سيكون من أهل بيتي رجل يملأ الارض عدلا كما ملأت ضلما وجورا ثم من بعده القحطاني والذي بعثني بالحق ماهو دونه) الملاحم والفتن

              تعليق


              • #8
                اخي الباحث محمد هناك الكثير من الأسئلة التي لم يتم الاجابة عنها .

                تعليق


                • #9
                  لايجوز اطلاق هذا اللقب الا على المعصوم فقط ولكن من يطلق هذا اللقب على غير المعصوم جاهل وغير فاهم
                  ميعاد الغايب شيجيبه يايوم يعود من الغيبه

                  تعليق


                  • #10
                    نشكر الأخوة المشاركين في هذا الموضوع لتوضيحهم الحقائق الخافية على الناس
                    من خلال نشر روايات أهل البيت الواضحة والصحيحة حول منصب الإمامة الالهية
                    سائلين المولى أن يجعلها في ميزان حسناتهم على طريق خدمة الإمام الحجة (مكن)

                    تعليق


                    • #11
                      آية الله العظمى

                      السلام عليكم
                      هل يجوز سرقة احد القاب امير المؤمنين وتنسيبها الى غيره
                      يعني مثلا الامام علي صلوات الله عليه احد القابه المعروفه هو امير المؤمنين هل يجوز لنا ان ننسبها*
                      الى فلان وعلان مهما كان و ما كان
                      اكيد لايجوز ونتذمر على الطوائف الاخرى بأنهم سرقوا القابه
                      كالصديق والفاورق وذو النورين وهي القاب الامير سلام الله عليه لا لغيره
                      والمراجع ايضا يسرقون القابه
                      *ونحن نعلم بان الامام علي هو الآية الكبرى والنبأ العظيم
                      ونسبوها الى انفسهم او من غيرهم (آية الله العظمى) نحن كلنا آيات الله لكن الآيه العظمى هو امير المؤمنين سلام الله عليه وفعلوا مثل ما فعل ابوبكر وعمر وعثمان انا لله وانا اليه راجعون

                      تعليق


                      • #12
                        اخي العزيز علي الملا .ابتداءا لايجوز اطلاقا ومن تقمص احدهم هذه الالقاب فهو جاهل غير عارف بعلوم اهل البيت المعصومين ولله القصد . بارك الله فيكم وفي هذا المنتدى وبالمشاركين فيه

                        تعليق


                        • #13
                          س1

                          من الذي يعطي هذه الألقاب للعلماء هل يوجد شيء رسمي او شهادة تصدرها النجف او قم لذلك ؟

                          س2

                          في الصلاة جماعه في الفرائض نأتم بالأمام هل هذا الأمام يعتبر سارق للقب ؟

                          تعليق


                          • #14
                            ج1 ان لقب الامام يطلقه اغلب الذين يصلون الى مرتبة الاجتهاد ويكون لديهم اتباع ومقلدين ليعطوا لانفسهم المهابة والقدسية التي تبرق لها اعين الناس البسطاء لها ولكن في الحقيقة لا توجد ضابطة لا علمية ولا اخلاقية في الحوزات تكون شرطان لاطلاق هذا اللقب على احدهم




                            ج2 طبعا لا يمكن ان يطلق لقب الامام على امام صلاة الجماعة هكذا مجردا بل يطلق عليه ( إمام الجماعة ) اي انه ليس اماما مطلقا بل هو امام لامر معين وهو الصلاة واذا ما اطلق البعض لقب الامام على امام الجماعة سهوا فهذا امر اخر

                            تعليق

                            يعمل...
                            X