ان للابراج الموجودة في الكون انعكاس كبير على الانسان وشخصيته وطبائعه وما تتصف به شخصيته ويتاثر هذا الانسان بالبرج الذي ينطبق عليه .
وقد تكلم الكثير من العلماء الروحانيين حول هذا العلم اي علم الابراج ولكنهم وقعوا في الكثير من الاخطاء لاسباب عدة منها عدم القراءة الصحيحة لقيم الحروف التي يتكون منها الاسم فاعطوا قيمة للحروف التي لا قيمة لها ولا تحتسب في حساب الابجد وكذلك قراءوا بعض الحروف قراءة خاطئة مثل قراءتهم لحرف التاء المربوطة فقراءوها هاء بدل التاء لذلك وقعوا في اخطاء تسببت في عدم التعرف على البرج الصحيح في اغلب الاحيان .
وكذلك من الاخطاء الكبيرة التي وقع بها الفلكيون هو عدم اعتمادهم على الرسم القرآني للأسماء على العكس من السيد القحطاني الذي اعتمد الرسم القرآني في كل حسابات علم الابجد . فمثلا اسم رحمن يكتبه العلماء (رحمان ) وهذا خطأ فالألف لا وجود لها في الكلمة وهذا يؤدي كما قلنا الى قراءة خاطئة للبرج
اما طريقة استخراج البرج بالتوافق مع تاريخ الميلاد فإنها طريقة كثيرة الخطأ لأنه من الصعوبة الوقوف على الميلاد الصحيح لاغلب الناس
وكذلك فإن العلماء المختصين يوجد لديهم مواصفات محدودة للابراج لا يوجد لها تفصيل واسع على العكس من الطريقة التي اسسها السيد القحطاني فهذه الطريقة تعطي معاني كثيرة ومتجددة من خلال قراءة صفات البرج عن طريق ما يحمله البرج نفسه وشكله وما يتصف به ذلك البرج .
ناخذ مثالا على برج الحوت فهنا ياخذ بنظر الاعتبار صفات الحوت باعتباره سيد البحار وما يقوم به في عالمه من افعال وما يحب من الطعام وما يؤثر في حدته او تعاطفه او غضبه والبيئة التي يعيش بها والاوقات التي يكون لها خاصية من قبيل التزاوج والهجرة والسبات وغيرها الخ من الصفات والامور المتعلقة بهذا البرج التي تكثر عن ذكرها في سطور معدودة .
بينما نجد الفلكيون يكون حديثهم عن صفات البرج محدودة جدا .
من كل ما يحيط بهذا المخلوق مع الاخذ بنظر الاعتبار الخاصية التي يحملها الحوت فان لكل برج واحدة من الخاصيات او الطبائع الاربعة وهي الماء والهواء والتراب والنار فالحوت ياخذ صفات الماء لأن الحوت من الابراج المائية فتجمع صفات الحوت مع صفات الماء فيكون استخراج معلومات كثيرة جدا ومتفرعة ومتشعبة وغير محدودة ويمكن الاتعمق بها كثيرت واستخراج الكثير من الحقائق
وقد تكلم الكثير من العلماء الروحانيين حول هذا العلم اي علم الابراج ولكنهم وقعوا في الكثير من الاخطاء لاسباب عدة منها عدم القراءة الصحيحة لقيم الحروف التي يتكون منها الاسم فاعطوا قيمة للحروف التي لا قيمة لها ولا تحتسب في حساب الابجد وكذلك قراءوا بعض الحروف قراءة خاطئة مثل قراءتهم لحرف التاء المربوطة فقراءوها هاء بدل التاء لذلك وقعوا في اخطاء تسببت في عدم التعرف على البرج الصحيح في اغلب الاحيان .
وكذلك من الاخطاء الكبيرة التي وقع بها الفلكيون هو عدم اعتمادهم على الرسم القرآني للأسماء على العكس من السيد القحطاني الذي اعتمد الرسم القرآني في كل حسابات علم الابجد . فمثلا اسم رحمن يكتبه العلماء (رحمان ) وهذا خطأ فالألف لا وجود لها في الكلمة وهذا يؤدي كما قلنا الى قراءة خاطئة للبرج
اما طريقة استخراج البرج بالتوافق مع تاريخ الميلاد فإنها طريقة كثيرة الخطأ لأنه من الصعوبة الوقوف على الميلاد الصحيح لاغلب الناس
وكذلك فإن العلماء المختصين يوجد لديهم مواصفات محدودة للابراج لا يوجد لها تفصيل واسع على العكس من الطريقة التي اسسها السيد القحطاني فهذه الطريقة تعطي معاني كثيرة ومتجددة من خلال قراءة صفات البرج عن طريق ما يحمله البرج نفسه وشكله وما يتصف به ذلك البرج .
ناخذ مثالا على برج الحوت فهنا ياخذ بنظر الاعتبار صفات الحوت باعتباره سيد البحار وما يقوم به في عالمه من افعال وما يحب من الطعام وما يؤثر في حدته او تعاطفه او غضبه والبيئة التي يعيش بها والاوقات التي يكون لها خاصية من قبيل التزاوج والهجرة والسبات وغيرها الخ من الصفات والامور المتعلقة بهذا البرج التي تكثر عن ذكرها في سطور معدودة .
بينما نجد الفلكيون يكون حديثهم عن صفات البرج محدودة جدا .
من كل ما يحيط بهذا المخلوق مع الاخذ بنظر الاعتبار الخاصية التي يحملها الحوت فان لكل برج واحدة من الخاصيات او الطبائع الاربعة وهي الماء والهواء والتراب والنار فالحوت ياخذ صفات الماء لأن الحوت من الابراج المائية فتجمع صفات الحوت مع صفات الماء فيكون استخراج معلومات كثيرة جدا ومتفرعة ومتشعبة وغير محدودة ويمكن الاتعمق بها كثيرت واستخراج الكثير من الحقائق
تعليق