رايت في المنام شخص في وادي عميق فيه سيارات ( وعنده سيارات قديمة ) (نص ريم قديمة ) ويخرج منها دخان قام بأرجاعها الى الخلف في الوادي فكان في نهاية الوادي قناني غاز وانا واقف على حافة الوادي بدون خوف انظر الى ما يحصل وكانت القناني عددها تقريباً ثلاثة في بطن مغارة تسرب غاز منزل هذا الشخص وهو ينظر الى القناني فانفجرت القناني وخرجت نار كثيفة فأندفعت من شدة النار الى الخلف وعبرت نهر فيه ماء بقوة الى الجهة الثانية وكانت هذه الجهة تتكون من حدائق واشجار وفيها اناس قليلين فسألوني عن النار وقالوا لي هل احترقت بالنار فقلت لهم لم احترق الا هذا السواد في يدي اليسرى في اعلى الابهام الايسر ولم يؤلمني هذا الحرق .
التأويل :
الوادي المذكور في الرؤيا يشير الى النجف فهي الوادي المقدس وهو عميق لانه فيه عمق الهي وتاريخي لانه سوف يكون عاصمة الامام (عج) والسيارات التي فيه هي اشارة الى الدعوات والقضايا التي فيه سواء كانت دعوات لجهات سياسية كالاحزاب والمنظمات او كانت دعوات دينية كالمرجعيات والتيارات الدينية فالسيارات في التأويل تسير الى قضية تحمل اتباع وحسب مواصفات القضية تصور ملائكة الرؤيا السيارة .
اما نصف الريم التي رأيتها فهي تشير الى دعوة او قضية غير مكتملة بل هي في نصف طورها وخروج الدخان منها هو خروج الاخبار والكلام منها اي ان هذه القضية تثير الكلام ، واما قناني الغاز الموجودة في المغارة فهي اشارة الى قرب ظهور اشخاص حاقدين ممتلئين بالحقد واحدهم هو الشيصباني الذي سوف يظهر في الكوفة وبعد ان يبدأ هو واتباعه بتسريب دعاياتهم وافكارهم المحقونة على جهات اخرى تنفجر فتنة الكوفة لتحرق نارها الكثير من الناس والظاهر ان صاحب الرؤيا سيعبر الى الجهة الاخرى بعد هذه الفتنة وينجو منها ليدخل في المنطقة التي تلي نهر الفرات في الكوفة ، اما الابهام الايسر فيشير الى تأثير احد اقربائك بهذه الفتنة وخصوصاً من جهة خالاتك لان اصابع اليد اليسرى مرتبطة بخالات الانسان وابناءهن كذلك مرتبطة ببنات الانسان.
التأويل :
الوادي المذكور في الرؤيا يشير الى النجف فهي الوادي المقدس وهو عميق لانه فيه عمق الهي وتاريخي لانه سوف يكون عاصمة الامام (عج) والسيارات التي فيه هي اشارة الى الدعوات والقضايا التي فيه سواء كانت دعوات لجهات سياسية كالاحزاب والمنظمات او كانت دعوات دينية كالمرجعيات والتيارات الدينية فالسيارات في التأويل تسير الى قضية تحمل اتباع وحسب مواصفات القضية تصور ملائكة الرؤيا السيارة .
اما نصف الريم التي رأيتها فهي تشير الى دعوة او قضية غير مكتملة بل هي في نصف طورها وخروج الدخان منها هو خروج الاخبار والكلام منها اي ان هذه القضية تثير الكلام ، واما قناني الغاز الموجودة في المغارة فهي اشارة الى قرب ظهور اشخاص حاقدين ممتلئين بالحقد واحدهم هو الشيصباني الذي سوف يظهر في الكوفة وبعد ان يبدأ هو واتباعه بتسريب دعاياتهم وافكارهم المحقونة على جهات اخرى تنفجر فتنة الكوفة لتحرق نارها الكثير من الناس والظاهر ان صاحب الرؤيا سيعبر الى الجهة الاخرى بعد هذه الفتنة وينجو منها ليدخل في المنطقة التي تلي نهر الفرات في الكوفة ، اما الابهام الايسر فيشير الى تأثير احد اقربائك بهذه الفتنة وخصوصاً من جهة خالاتك لان اصابع اليد اليسرى مرتبطة بخالات الانسان وابناءهن كذلك مرتبطة ببنات الانسان.