تويت
كأنما كنت امشي في كربلاء في السوق وكانوا يوزعون اوراق مكتوب فيها عن السفراء الاربع وفيها صورة شخص لبسه قديم وقد اخذت ورقة من هذه الاوراق ثم مررت بعمارة ضخمة فبدأت هذه العمارة بالانقلاب رأساً على عقب وبدأت بالدوران ولكنها لم تتهدم وفيها زناجيل وفيها ورود والزناجيل باقيات ثابتات فيها ) واني كنت قبل الرؤيا افكر في الاجابة على سؤال صحيفتكم بين السائل والمجيب وانني كنت افكر في الامام المهدي(عج) وانصاره.
التأويل : ان معنى تفكيرك في الانصار قبل الرؤيا هو ظهور امر الامام المهدي (عج) وانصاره قريباً ان شاء الله تعالى وهذه الرؤيا لها دلالة على تحقق هذا الامر مستقبلاً والاوراق التي وزعت فلها علاقة بالتمهيد والسفارة ، اما معنى الصورة فهي تمثل السفراء الاربعة فانه يظهر شخص يمثلهم وهو السفير الخامس على راي بعض الناس ويعني هو عنصر الاتصال بين الامام المهدي (ع) والناس ، اما اللباس القديم فهو الدين القديم دين ابراهيم ودين الرسول محمد(ص) ودين الائمة الطاهرين وعندما يطرحه للناس فيقولون انه دين قديم ولا يرضونه ، اما اخذك لهذه الورقة فهو دلالة على اقتناعك فكرياً بهذه العقيدة ، والعمارة هي الدين ودورانها معناه ان هذا الشخص صاحب الصورة يقوم باعادة الدين الى اصله القويم ونهجه الصحيح ويرفع جميع البدع والشبهات ، اما الزناجيل فهي الانصار والورود فهن النساء ويمثلون الحلقة التي قال عنها الامام الصادق (ع) : ( لا يقوم القائم حتى يكتمل الحلقة ) وهم لم يتقطعوا من كثرة دوران العمارة لان عندهم اساسيات الدين الحقيقي.
التأويل : ان معنى تفكيرك في الانصار قبل الرؤيا هو ظهور امر الامام المهدي (عج) وانصاره قريباً ان شاء الله تعالى وهذه الرؤيا لها دلالة على تحقق هذا الامر مستقبلاً والاوراق التي وزعت فلها علاقة بالتمهيد والسفارة ، اما معنى الصورة فهي تمثل السفراء الاربعة فانه يظهر شخص يمثلهم وهو السفير الخامس على راي بعض الناس ويعني هو عنصر الاتصال بين الامام المهدي (ع) والناس ، اما اللباس القديم فهو الدين القديم دين ابراهيم ودين الرسول محمد(ص) ودين الائمة الطاهرين وعندما يطرحه للناس فيقولون انه دين قديم ولا يرضونه ، اما اخذك لهذه الورقة فهو دلالة على اقتناعك فكرياً بهذه العقيدة ، والعمارة هي الدين ودورانها معناه ان هذا الشخص صاحب الصورة يقوم باعادة الدين الى اصله القويم ونهجه الصحيح ويرفع جميع البدع والشبهات ، اما الزناجيل فهي الانصار والورود فهن النساء ويمثلون الحلقة التي قال عنها الامام الصادق (ع) : ( لا يقوم القائم حتى يكتمل الحلقة ) وهم لم يتقطعوا من كثرة دوران العمارة لان عندهم اساسيات الدين الحقيقي.