تطابق النقطة مع علي (عليه السلام)
ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : ( إن جميع أسرار الكتب السماوية هي في القرآن وجميع ما في القرآن هو في الفاتحة وجميع ما في الفاتحة هو في البسملة وجميع ما في البسملة هو في النقطة التي تحت الباء ، وأنا النقطة التي تحت الباء ) الفضائل والرذائل ص106
.
إن إثبات كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) وفق الأبجد الصغير هو كالاتي :
ا+ل+ن+ق+ط+ت= النقطة
1+6+2+4+9+4= 26
ع+ل+ي= علي
10+6+10= 26
اكتشاف (الكُر) في القرآن الكريم
لقد ورد في روايات أهل بيت العصمة (عليهم السلام) إن الماء إذا بلغ الكُر لم ينجسه شيء ، وإليك بعضاً من هذه الروايات :
فعن معاوية بن عمار قال : ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ) مشرق الشمسين ص382
وورد عن إسماعيل بن جابر قال : سألت الإمام الصادق (عليه السلام) عن الماء الذي لاينجسه شيء ؟
قال(عليه السلام) : ( كُرٌ ، قلت وما الكُر ؟
قال : ثلاثة أشبار في ثلاثة أشبار ) المعتبر – المحقق الحلي ج1 ص45.
وقد ورد عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه سُئل عن الماء تبول فيه الدواب وتلغُ فيه الكلاب ويغتسل فيه الجنب قال : ( إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ).
وقد قال تعالى {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً } .
فعندما نستخرج ارقام حروف كُر نجدها مطابقة لكلمة طهور والتي هي بحسب الرسم القرآني وذلك وفق الأبجد الكبير:
ك+ر= كر
20+200=220
ط+هـ+و+ر= طهور
9+5+6+200= 220
تحديد ليلة القدر
اختلف المسلمون في تحديد هذه الليلة المباركة من شهر رمضان المبارك فقالوا هي ليلة (21) وقسم قال هي ليلة (23) وقسم آخر قال هي ليلة (27) وقسم لم يستطيع تحديدها وقالوا هي في الليالي الوتر الأخيرة من شهر رمضان المبارك .
بل إن منهم من حصرها في الليالي العشر الأخيرة من هذا الشهر وغير ذلك ، وبتطبيق ذلك في علم الأبجد نجد إن ليلة القدر هي ليلة (23) وسنثبت ذلك في الأدلة التالية :
إن حساب القدر يساوي (23) بالأبجد الصغير ولو حسبنا رمضان لتبين إن حساب حروفه يساوي (23) ، كما إن ليلة القدر لها مدخلية في الزمن والأوقات فالنهار يساوي (23) والليل يساوي (23) حسب الرسم القرآني والصبح يساوي (23) والضحى يساوي (23) ، وكله وفق حساب الأبجد الصغير ، وهي كالاتي :
ا+ل+ق+د+ر= القدر
1+6+4+4+8= 23
ر+م+ض+ا+ن= رمضان
8+4+8+1+2= 23
ا+ل+ن+هـ+ا+ر= النهار
1+6+2+5+1+8= 23
ا+ل+ي+ل= اليل
1+6+10+6= 23
ا+ل+ص+ب+ح= الصبح
1+6+6+2+8= 23
ا+ل+ض+ح+ى= الضحى
1+6+8+8=23
تطابق ذرية مع فاطمة ومع علي(ع)
قال تعالى { إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إبراهيم وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ال عمران 33 .
إن ذرية في الحديث معناها أما فاطمة أو علي فإن لفظ ذرية يساوي لفظ فاطمة أو علي فعن علي بن زيد قال :
( كنا عند عبد الله بن عمر نفاضل فنقول : أبو بكر وعمر وعثمان ، ويقول قائلهم فلان وفلان ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن فعلي .
قال : علي من أهل بيت لا يقاس بهم أحد من الناس ، علي (عليه السلام) مع النبي(صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في درجته إن الله عز وجل يقول {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} ففاطمة ذرية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وهي معه في درجته وعلي مع فاطمة (صلى الله عليهما) - بحار الانوار ج24 ص72 باب50 .
ذ+ر+ي+ت= ذرية
4+8+10+4=26
ف+ا+ط+م+ت= فاطمة
8+1+9+4+4=26
الحديث الشريف لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) بأن فاطمة بضعة مني إذ إن بعضها (فاطمة) من بعض (محمد).
ب+ع+ض+هـ+ا= بعضها
2+10+8+5+1=26
ف + أ + ط + م + ت = فاطمة
8 + 1+ 9 + 4 + 4 = 26
ب + ع + ض = بعض
2+10+8=20
م +ح +م +د = محمد
4 + 8 + 4 + 4 = 20
(يعني فاطمة من محمد)
تفسير(حسين مني وأنا من حسين)
ورد في الحديث عن الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال : ( حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسيناً حسين سبط من الاسباط ) (بحار الانوار ج37ص72.
وقد وقع كلام كثير حول هذا الحديث كيف إن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) من الحسين علماً إن الحسين من محمد فلو حسبنا أرقام حروف كلا الاسمين نجدها متساوية مما يشير إلى وجود جامع بينهما .
م+ح+م+د =محمد
4+8+4+4=20
ح+س+ي+ن=حسين
8+ـ+10+2=20
إذن حسين من محمد ومحمد من حسين لكن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أعلى شرفاً من الحسين (عليه السلام) .
ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : ( إن جميع أسرار الكتب السماوية هي في القرآن وجميع ما في القرآن هو في الفاتحة وجميع ما في الفاتحة هو في البسملة وجميع ما في البسملة هو في النقطة التي تحت الباء ، وأنا النقطة التي تحت الباء ) الفضائل والرذائل ص106
.
إن إثبات كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) وفق الأبجد الصغير هو كالاتي :
ا+ل+ن+ق+ط+ت= النقطة
1+6+2+4+9+4= 26
ع+ل+ي= علي
10+6+10= 26
اكتشاف (الكُر) في القرآن الكريم
لقد ورد في روايات أهل بيت العصمة (عليهم السلام) إن الماء إذا بلغ الكُر لم ينجسه شيء ، وإليك بعضاً من هذه الروايات :
فعن معاوية بن عمار قال : ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ) مشرق الشمسين ص382
وورد عن إسماعيل بن جابر قال : سألت الإمام الصادق (عليه السلام) عن الماء الذي لاينجسه شيء ؟
قال(عليه السلام) : ( كُرٌ ، قلت وما الكُر ؟
قال : ثلاثة أشبار في ثلاثة أشبار ) المعتبر – المحقق الحلي ج1 ص45.
وقد ورد عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه سُئل عن الماء تبول فيه الدواب وتلغُ فيه الكلاب ويغتسل فيه الجنب قال : ( إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ).
وقد قال تعالى {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً } .
فعندما نستخرج ارقام حروف كُر نجدها مطابقة لكلمة طهور والتي هي بحسب الرسم القرآني وذلك وفق الأبجد الكبير:
ك+ر= كر
20+200=220
ط+هـ+و+ر= طهور
9+5+6+200= 220
تحديد ليلة القدر
اختلف المسلمون في تحديد هذه الليلة المباركة من شهر رمضان المبارك فقالوا هي ليلة (21) وقسم قال هي ليلة (23) وقسم آخر قال هي ليلة (27) وقسم لم يستطيع تحديدها وقالوا هي في الليالي الوتر الأخيرة من شهر رمضان المبارك .
بل إن منهم من حصرها في الليالي العشر الأخيرة من هذا الشهر وغير ذلك ، وبتطبيق ذلك في علم الأبجد نجد إن ليلة القدر هي ليلة (23) وسنثبت ذلك في الأدلة التالية :
إن حساب القدر يساوي (23) بالأبجد الصغير ولو حسبنا رمضان لتبين إن حساب حروفه يساوي (23) ، كما إن ليلة القدر لها مدخلية في الزمن والأوقات فالنهار يساوي (23) والليل يساوي (23) حسب الرسم القرآني والصبح يساوي (23) والضحى يساوي (23) ، وكله وفق حساب الأبجد الصغير ، وهي كالاتي :
ا+ل+ق+د+ر= القدر
1+6+4+4+8= 23
ر+م+ض+ا+ن= رمضان
8+4+8+1+2= 23
ا+ل+ن+هـ+ا+ر= النهار
1+6+2+5+1+8= 23
ا+ل+ي+ل= اليل
1+6+10+6= 23
ا+ل+ص+ب+ح= الصبح
1+6+6+2+8= 23
ا+ل+ض+ح+ى= الضحى
1+6+8+8=23
تطابق ذرية مع فاطمة ومع علي(ع)
قال تعالى { إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إبراهيم وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ال عمران 33 .
إن ذرية في الحديث معناها أما فاطمة أو علي فإن لفظ ذرية يساوي لفظ فاطمة أو علي فعن علي بن زيد قال :
( كنا عند عبد الله بن عمر نفاضل فنقول : أبو بكر وعمر وعثمان ، ويقول قائلهم فلان وفلان ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن فعلي .
قال : علي من أهل بيت لا يقاس بهم أحد من الناس ، علي (عليه السلام) مع النبي(صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في درجته إن الله عز وجل يقول {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} ففاطمة ذرية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وهي معه في درجته وعلي مع فاطمة (صلى الله عليهما) - بحار الانوار ج24 ص72 باب50 .
ذ+ر+ي+ت= ذرية
4+8+10+4=26
ف+ا+ط+م+ت= فاطمة
8+1+9+4+4=26
الحديث الشريف لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) بأن فاطمة بضعة مني إذ إن بعضها (فاطمة) من بعض (محمد).
ب+ع+ض+هـ+ا= بعضها
2+10+8+5+1=26
ف + أ + ط + م + ت = فاطمة
8 + 1+ 9 + 4 + 4 = 26
ب + ع + ض = بعض
2+10+8=20
م +ح +م +د = محمد
4 + 8 + 4 + 4 = 20
(يعني فاطمة من محمد)
تفسير(حسين مني وأنا من حسين)
ورد في الحديث عن الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال : ( حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسيناً حسين سبط من الاسباط ) (بحار الانوار ج37ص72.
وقد وقع كلام كثير حول هذا الحديث كيف إن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) من الحسين علماً إن الحسين من محمد فلو حسبنا أرقام حروف كلا الاسمين نجدها متساوية مما يشير إلى وجود جامع بينهما .
م+ح+م+د =محمد
4+8+4+4=20
ح+س+ي+ن=حسين
8+ـ+10+2=20
إذن حسين من محمد ومحمد من حسين لكن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أعلى شرفاً من الحسين (عليه السلام) .
تعليق