إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تحديد ليلة القدر حسب علم الأبجد وتطبيقات أخرى

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحديد ليلة القدر حسب علم الأبجد وتطبيقات أخرى

    تطابق النقطة مع علي (عليه السلام)
    ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : ( إن جميع أسرار الكتب السماوية هي في القرآن وجميع ما في القرآن هو في الفاتحة وجميع ما في الفاتحة هو في البسملة وجميع ما في البسملة هو في النقطة التي تحت الباء ، وأنا النقطة التي تحت الباء ) الفضائل والرذائل ص106
    .
    إن إثبات كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) وفق الأبجد الصغير هو كالاتي :
    ا+ل+ن+ق+ط+ت= النقطة
    1+6+2+4+9+4= 26
    ع+ل+ي= علي
    10+6+10= 26

    اكتشاف (الكُر) في القرآن الكريم
    لقد ورد في روايات أهل بيت العصمة (عليهم السلام) إن الماء إذا بلغ الكُر لم ينجسه شيء ، وإليك بعضاً من هذه الروايات :
    فعن معاوية بن عمار قال : ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ) مشرق الشمسين ص382
    وورد عن إسماعيل بن جابر قال : سألت الإمام الصادق (عليه السلام) عن الماء الذي لاينجسه شيء ؟
    قال(عليه السلام) : ( كُرٌ ، قلت وما الكُر ؟
    قال : ثلاثة أشبار في ثلاثة أشبار ) المعتبر – المحقق الحلي ج1 ص45.
    وقد ورد عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه سُئل عن الماء تبول فيه الدواب وتلغُ فيه الكلاب ويغتسل فيه الجنب قال : ( إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ).
    وقد قال تعالى {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً } .
    فعندما نستخرج ارقام حروف كُر نجدها مطابقة لكلمة طهور والتي هي بحسب الرسم القرآني وذلك وفق الأبجد الكبير:
    ك+ر= كر
    20+200=220
    ط+هـ+و+ر= طهور
    9+5+6+200= 220


    تحديد ليلة القدر

    اختلف المسلمون في تحديد هذه الليلة المباركة من شهر رمضان المبارك فقالوا هي ليلة (21) وقسم قال هي ليلة (23) وقسم آخر قال هي ليلة (27) وقسم لم يستطيع تحديدها وقالوا هي في الليالي الوتر الأخيرة من شهر رمضان المبارك .
    بل إن منهم من حصرها في الليالي العشر الأخيرة من هذا الشهر وغير ذلك ، وبتطبيق ذلك في علم الأبجد نجد إن ليلة القدر هي ليلة (23) وسنثبت ذلك في الأدلة التالية :
    إن حساب القدر يساوي (23) بالأبجد الصغير ولو حسبنا رمضان لتبين إن حساب حروفه يساوي (23) ، كما إن ليلة القدر لها مدخلية في الزمن والأوقات فالنهار يساوي (23) والليل يساوي (23) حسب الرسم القرآني والصبح يساوي (23) والضحى يساوي (23) ، وكله وفق حساب الأبجد الصغير ، وهي كالاتي :
    ا+ل+ق+د+ر= القدر
    1+6+4+4+8= 23
    ر+م+ض+ا+ن= رمضان
    8+4+8+1+2= 23
    ا+ل+ن+هـ+ا+ر= النهار
    1+6+2+5+1+8= 23
    ا+ل+ي+ل= اليل
    1+6+10+6= 23
    ا+ل+ص+ب+ح= الصبح
    1+6+6+2+8= 23
    ا+ل+ض+ح+ى= الضحى
    1+6+8+8=23

    تطابق ذرية مع فاطمة ومع علي(ع)
    قال تعالى { إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إبراهيم وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ال عمران 33 .
    إن ذرية في الحديث معناها أما فاطمة أو علي فإن لفظ ذرية يساوي لفظ فاطمة أو علي فعن علي بن زيد قال :
    ( كنا عند عبد الله بن عمر نفاضل فنقول : أبو بكر وعمر وعثمان ، ويقول قائلهم فلان وفلان ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن فعلي .
    قال : علي من أهل بيت لا يقاس بهم أحد من الناس ، علي (عليه السلام) مع النبي(صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) في درجته إن الله عز وجل يقول {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ} ففاطمة ذرية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وهي معه في درجته وعلي مع فاطمة (صلى الله عليهما) - بحار الانوار ج24 ص72 باب50 .
    ذ+ر+ي+ت= ذرية
    4+8+10+4=26
    ف+ا+ط+م+ت= فاطمة
    8+1+9+4+4=26
    الحديث الشريف لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) بأن فاطمة بضعة مني إذ إن بعضها (فاطمة) من بعض (محمد).
    ب+ع+ض+هـ+ا= بعضها
    2+10+8+5+1=26

    ف + أ + ط + م + ت = فاطمة
    8 + 1+ 9 + 4 + 4 = 26

    ب + ع + ض = بعض
    2+10+8=20
    م +ح +م +د = محمد
    4 + 8 + 4 + 4 = 20
    (يعني فاطمة من محمد)

    تفسير(حسين مني وأنا من حسين)
    ورد في الحديث عن الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال : ( حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسيناً حسين سبط من الاسباط ) (بحار الانوار ج37ص72.
    وقد وقع كلام كثير حول هذا الحديث كيف إن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) من الحسين علماً إن الحسين من محمد فلو حسبنا أرقام حروف كلا الاسمين نجدها متساوية مما يشير إلى وجود جامع بينهما .
    م+ح+م+د =محمد
    4+8+4+4=20
    ح+س+ي+ن=حسين
    8+ـ+10+2=20
    إذن حسين من محمد ومحمد من حسين لكن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أعلى شرفاً من الحسين (عليه السلام) .
    التعديل الأخير تم بواسطة المدير العام; الساعة 13-07-14, 05:57 AM.

  • #2
    وأنا قرأت مرة انها ليلة 27 بدليل :
    1- عبارة ((ليلة القدر)) وردت في السورة 3 مرات والعبارة من 9 حروف فيكون الناتج 3×9=27

    2- السورة مكونة من 30 كلمة والكلمة رقم 27 ((هي))

    ما تقول في هذا ؟؟
    مات التصبر بانتظارك ايها المحيي الشريعة

    تعليق


    • #3


      أخي جعفر الكتبي إن هذه الطريقة في تحديد ليلة القدر غير صحية لأنها طريقة تجريبية لا تنسجم وباقي التطبيقات وقد لجأ إليها بعض الباحثين بعد أن عجزوا ان الوصول إلى الحل الصحيح ، ثم إنك قد لاحظت تطبيق هذه الطريقة على موضوع نون والقلم مما يسطرون وبان تخبطها .
      أما طريقة استخراج النتائج الصحيحة من القرآن وفق علم الأبجد فيثبت صحتها عن طريق متابعة باقي التطبيقات التي لا يوجد فيها تناقض وإلا لو طبقنا الطريقة التي ذكرتها على استخراج الصلاة الوسطى أو مقدار الكر من القرآن لوجد استحالة التوصل إلى شيء من خلالها ثم إن علم الأبجد من العلوم التي اوصى بتعلمها والعمل بها من قبل أهل البيت (ع) حيث ورد ( ويل لعالم جهل الأبجد) بل قد تم استخراج وفق طريقة علم الأبجد امور كثيرة ورد ذكرها في الموسوعة القرآنية للسيد القحطاني فإذا احببت المراجعة فافعل وإليه تطبيق الصلاة الوسكى وكر الماء وفق الأبجد

      إثبات الصلاة الوسطى
      قال تعالى {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ} ( ).
      لقد اختلف المفسرون المسلمون كافة في تحديد الصلاة الوسطى فمنهم من قال هي صلاة الفجر ومنهم من قال هي صلاة العشاء ومنهم من قال هي صلاة المغرب وقيل العصر وقيل الظهر .
      بل منهم من ذهب بعيداً عن ذلك وقال هي صلاة الجمعة وكل ذلك من غير دليل واضح أو حجة قائمة فهي فقط توقعات لا أكثر ولا أقل .
      أما الحقيقة فإن صلاة الظهر هي الصلاة الوسطى وسنثبت ذلك بالدليل الناصع :
      لم يذكر لنا القرآن الكريم (الظهيرة) وهي التي تعني صلاة الظهر إلا في سورة النور ولمرة واحدة في الآية (58) فقد قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيات وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } ( ).
      فإن الصلاة الوسطى على حسب الرسم القرآني وهي ( الصلوة الوسطى ) يكون مجموعها في الأبجد الصغير (51) أما الظهيرة التي وردت في سورة النور فهي (34) وعند اضافة ( صلاة ) بدون الرسم القرآني ومجموعها (17) يكون المجموع (51) .
      وكما هو معروف فإن عدد فروض الصلاة اليومية هي (17) ركعة أما النوافل فهي (34) ركعة ، وقد ورد عن الإمام الحسن العسكري(عليه السلام):
      ( إن علامة المؤمنين هي خمسة التختم باليمين والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم وزيارة الأربعين وتعفير الجبين والصلاة أحدى وخمسين )( ) وسيكون هذا التقسيم وفق الأبجد الصغير وهي كالاتي :
      ا+ل+ص+ل+و+ة+ا+ل+و+س+ط+ى=الصلوة الوسطى
      1+6+6+6+6+4+1+6+6+0+9+0= 51
      صلاة الظهيرة
      ص+ل+ا+ة= صلاة
      6+6+1+4 =17
      ا+ل+ظ+هـ+ي+ر+ة =الظهيرة
      1+6+0+5+10+8+4= 34
      صلاة(17) + الظهيرة (34) = 51
      إذن فالصلاة الوسطى تساوي صلاة الظهيرة .

      اكتشاف الكر في القرآن
      لقد ورد في روايات أهل بيت العصمة (عليهم السلام) إن الماء إذا بلغ الكُر لم ينجسه شيء ، وإليك بعضاً من هذه الروايات :
      فعن معاوية بن عمار قال : ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء )( ) .
      وورد عن إسماعيل بن جابر قال : سألت الإمام الصادق (عليه السلام) عن الماء الذي لاينجسه شيء ؟
      قال(عليه السلام) : ( كُرٌ ، قلت وما الكُر ؟
      قال : ثلاثة أشبار في ثلاثة أشبار )( ).
      وقد ورد عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه سُئل عن الماء تبول فيه الدواب وتلغُ فيه الكلاب ويغتسل فيه الجنب قال : ( إذا كان الماء قد كُر لم ينجسه شيء ) .
      وقد قال تعالى {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً } .
      فعندما نستخرج ارقام حروف كُر نجدها مطابقة لكلمة طهور والتي هي بحسب الرسم القرآني وذلك وفق الأبجد الكبير:
      ك+ر= كر
      20+200=220
      ط+هـ+و+ر= طهور
      9+5+6+200= 220

      تعليق


      • #4
        الاخ جعفر الكتبي السلام عليكم

        مثلما تفضل الاخ فرقد وفقه الله تعالى بأن القاعدة التي ذكرت لايمكن ان تنطبق على كل شيء لفقدانها قواعد علم الابجدية الذي هو علم من محمد وآل محمد عليهم السلام ولو كان هذا الاسلوب يتماشي مع كل شيء لجرت تطبيقاته واصبح من القواعد العلمية الصحيحة التي يستند عليها الباحثين في هذا العلم الاصيل .
        عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

        ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
        .

        تعليق


        • #5
          حجتكم اقوى كما هو واضح
          اسال الله التوفيق لنا ولكم
          مات التصبر بانتظارك ايها المحيي الشريعة

          تعليق


          • #6
            جميل جدا أن يعترف الانسان وهذا ليس عيبا ولكن العيب أن يصر الانسان عنادا
            ومكابرة وهو على باطل . تحياتي أخي جعفر الكتبي على أخلاقك العالية .
            قال الامام علي {ع} {إعرف الحق تعرف أهله}

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيكم جميعا
              رب إني مغلوب فانتصر

              تعليق

              يعمل...
              X