من مواضيع صحيفة المسيح التي كانت تصدر من فكر السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني الى اخوتنا من الدين المسيحي وكانت توزع في جميع انحاء العراق للاخوة المسيحيين
الأعجاز العلمي في كلام يسوع والكتاب المقدس
لا يخفى علينا أن الأعجاز العلمي الذي أتى به يسوع والكتاب المقدس قد تحقق الكثير منه والبعض المخفي لا يزال يتسلسل علينا كل يوم بمعجزات ربانيه بأثبات علمي دقيق وقد سمعنا ورأينا نحن ومن سبقنا العديد من المعجزات الكونية الربانية والعلمية وسوف نلاحظ ظهورها واحدة تلو الاخرى الى ان يأتي يوم قيامة يسوع . وآن الاوان للناس ان يتفكروا جيداً فيما حولهم مما يحصل ويركزوا ويطابقوا ليكونوا على يقين ان كل شيء في حياتنا مذكور ويتحقق تباعاً . ومن ذلك نستشف ان العلماء الفيزيائيين الفرنسيين اثبتوا نظرية فيزيائية حديثة اثر دراستهم للصوت وعلاقته بالترددات والموجات الصوتية وهنا تكمن اهمية الموضوع فقد استدلوا على ان الصوت يبقى على شكل حزمات متذبذبة مخزونة في الطبقات الموجودة بين السماء والارض وخارجها وبأعتبار ان ما بينها فراغ فيكون من المحتم ان هناك مادة تشغل الفراغ مع باقي مكونات الكون من المواد والعناصر الاخرى. واثبت العلماء ان الصوت هو المادة التي تشغل هذا الفراغ وانه يبقى ولا يزول وان أي شخص يمكن له سماع صوت أي انسان او كائن منذ الالاف السنين لأنه موجود بالكون فالاصوات تبقى ولا تزول وهذا ما وعد به الكتاب المقدس بقول المسيح : (( السماء والارض تزولان وكلامي لن يزول )) متى 24 :ص43 . فأخذنا من التينة عبرة وان كل شيء في الكتاب المقدس اعجاز ومنه ما حصل واللاحق سيأتي وبذلك انطبقت النظرية الحديثة مع كلام المسيح وسيأتي اليوم لنسمع كلامه وربما في وقت قريب
الأعجاز العلمي في كلام يسوع والكتاب المقدس
لا يخفى علينا أن الأعجاز العلمي الذي أتى به يسوع والكتاب المقدس قد تحقق الكثير منه والبعض المخفي لا يزال يتسلسل علينا كل يوم بمعجزات ربانيه بأثبات علمي دقيق وقد سمعنا ورأينا نحن ومن سبقنا العديد من المعجزات الكونية الربانية والعلمية وسوف نلاحظ ظهورها واحدة تلو الاخرى الى ان يأتي يوم قيامة يسوع . وآن الاوان للناس ان يتفكروا جيداً فيما حولهم مما يحصل ويركزوا ويطابقوا ليكونوا على يقين ان كل شيء في حياتنا مذكور ويتحقق تباعاً . ومن ذلك نستشف ان العلماء الفيزيائيين الفرنسيين اثبتوا نظرية فيزيائية حديثة اثر دراستهم للصوت وعلاقته بالترددات والموجات الصوتية وهنا تكمن اهمية الموضوع فقد استدلوا على ان الصوت يبقى على شكل حزمات متذبذبة مخزونة في الطبقات الموجودة بين السماء والارض وخارجها وبأعتبار ان ما بينها فراغ فيكون من المحتم ان هناك مادة تشغل الفراغ مع باقي مكونات الكون من المواد والعناصر الاخرى. واثبت العلماء ان الصوت هو المادة التي تشغل هذا الفراغ وانه يبقى ولا يزول وان أي شخص يمكن له سماع صوت أي انسان او كائن منذ الالاف السنين لأنه موجود بالكون فالاصوات تبقى ولا تزول وهذا ما وعد به الكتاب المقدس بقول المسيح : (( السماء والارض تزولان وكلامي لن يزول )) متى 24 :ص43 . فأخذنا من التينة عبرة وان كل شيء في الكتاب المقدس اعجاز ومنه ما حصل واللاحق سيأتي وبذلك انطبقت النظرية الحديثة مع كلام المسيح وسيأتي اليوم لنسمع كلامه وربما في وقت قريب