تويت
طهران ونساؤها من علامات الظهور المتحققة
جاء في يوم الخلاص عن الامام الصادق (عليه السلام) : ( تصبح طهران قصورها كقصور الجنة ونسوانها كالحور العين يتلبسن بلباس الكفار ويتزينّ بزي الجبابرة يركبن السروج ولا يتمكن لأزواجهن ولا تكفي مكاسب الازواج لهن ، فروا منها الى قلل الجبال ومن الجحر الى الجحر كالثعلب وأشباله ) .
وهذا انطبق تماماً في طهران فقد أصبحت اليوم قصورها فارهة وعماراتها ناطحات سحاب اما نساؤها الائي اللباس البعيد عن الاسلام والمسلمين والقريب من لباس الكفار ولهن زينة كزينة الجبابرة ويركبن الدراجات النارية ، وهي من العلامات التي ذكرناها سابقاً بركوب الفروج على السروج ، وهن ظالمات لأزواجهن ويقمن بإرهاق أزواجهن بطلباتهن العديدة التي لا تتناسب مع الكسب اليومي الذي يحصل عليه الزوج ، وهذا يؤدي الى ضياع الاسرة وتفككها ، وقد يكون هذا الذي نذكره غريباً على بعض الناس لكنه عند الذين سكنوا طهران ورأوه باعينهم فهو متحقق بحذافيره .
جاء في يوم الخلاص عن الامام الصادق (عليه السلام) : ( تصبح طهران قصورها كقصور الجنة ونسوانها كالحور العين يتلبسن بلباس الكفار ويتزينّ بزي الجبابرة يركبن السروج ولا يتمكن لأزواجهن ولا تكفي مكاسب الازواج لهن ، فروا منها الى قلل الجبال ومن الجحر الى الجحر كالثعلب وأشباله ) .
وهذا انطبق تماماً في طهران فقد أصبحت اليوم قصورها فارهة وعماراتها ناطحات سحاب اما نساؤها الائي اللباس البعيد عن الاسلام والمسلمين والقريب من لباس الكفار ولهن زينة كزينة الجبابرة ويركبن الدراجات النارية ، وهي من العلامات التي ذكرناها سابقاً بركوب الفروج على السروج ، وهن ظالمات لأزواجهن ويقمن بإرهاق أزواجهن بطلباتهن العديدة التي لا تتناسب مع الكسب اليومي الذي يحصل عليه الزوج ، وهذا يؤدي الى ضياع الاسرة وتفككها ، وقد يكون هذا الذي نذكره غريباً على بعض الناس لكنه عند الذين سكنوا طهران ورأوه باعينهم فهو متحقق بحذافيره .
تعليق