تويت
بيان انصار السيد القحطاني بخصوص موت الملك عبد الله
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد دأب السيد القحطاني وتلامذته من بعده على توضيح علامات الظهور والتصدي لفرق الضلالة في عصر الظهور والمرجئة الذين يرجئون امر الامام المهدي (ع) الى مئأت السنين وذلك لمصالح يعلمها الجميع ,
وها هو عبد الله قد هلك وتحققت بموته اهم علامة على قرب قيام الامام المهدي عليه السلام .
فقد ورد عن الإمام الصادق (ع) انه قال : { من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم ، ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله ، ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام ، فقلت: يطول ذلك ؟ قال : كلا } .
وغيرها من العلامات المهمة مثل حكومة بني امية الثانية والمتمثلة بالطاغية صدام . وحكومة بني العباس الثانية . فالائمة عليهم السلام اكدوا على ان لبني امية وبني العباس حكمان , فقد جاء عن ابي بصير عن ابي جعفر (ع) قال : { يقوم القائم (ع) في وترمن السنين تسع واحد ثلاث خمس وقال اذا اختلفت بنو امية ذهب ملكهم ثم يملك بنو العباس فلا يزالون في عنفوان الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم فأذا اختلفوا ذهب ملكهم واختلف اهل الشرق واهل الغرب هم واهل قبلة ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف فلا يزالون بتلك الحال حتى ينادي مناد من السماء فاذا نادى فالنفر النفر فوالله لكأني انظر اليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمرجديد وكتاب جديد } غيبة النعماني
وعن الامام الباقر (ع) انه قال : { لابد ان يملك بنو العباس فاذا ملكوا اختلفوا وتشتت امرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان الى الكوفة كفرسي رهان هذا من ها هنا وهذا من ها هنا حتى يكون هلاكهم على ايديهما ، اما انهما لايبقون منهم احدا ابدا } غيبة النعماني.
وهذه الروايات تدل على ان لبني امية ولبني العباس حكومتان والثانية يقضي عليها السفياني والخراساني .
والاهم من ذلك ايها المنتظرون اختلاف ثلاث رايات في الشام , الاصهب والابقع والسفياني , المتمثلة بداعش , والنصرة , وجيش الحر , فقد ذكر المفيد - بسنده عن الامام الباقر (ع) قال { ألزم الأرض و لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك و ما أراك تدرك ذلك اختلاف بني العباس و مناد ينادي من السماء و خسف قرية من قرى الشام تسمى الجابية و نزول الترك الجزيرة و نزول الروم الرملة و اختلاف كثير عند ذلك في كل أرض حتى تخرب الشام و يكون سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات فيها راية الأصهب و راية الأبقع و راية السفياني }
فمن مجموع هذه الروايات نفهم ان موت عبد الله علامة تسبق قيام الامام بوقت قصير جداً , ونفهم ايضاً ان الاختلاف الموجود الان في سوريا هو نفس الاختلاف المذكور في الروايات
وهناك علامات كثيرة قد تحقق قمنا بنشرها في منتديات مهدي ال محمد وقناة القائم على اليوتيوب ولا يسع المقام لذكرها جميعاً .
فوجب على كل المنتظرين البحث عن راية الامام المهدي (ع) المتمثلة بوزيره السيد اليماني شبيه عيسى ابن مريم , فالائمة عليهم السلام اكدوا في رواياتهم على ان اليماني يقوم في زمان قيام حكومة بني العباس وقبل خروج السفياني , بل عده الائمة عليهم السلام موت عبد الله ملك الحجاز بشرى بقيام القائم ...
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد دأب السيد القحطاني وتلامذته من بعده على توضيح علامات الظهور والتصدي لفرق الضلالة في عصر الظهور والمرجئة الذين يرجئون امر الامام المهدي (ع) الى مئأت السنين وذلك لمصالح يعلمها الجميع ,
وها هو عبد الله قد هلك وتحققت بموته اهم علامة على قرب قيام الامام المهدي عليه السلام .
فقد ورد عن الإمام الصادق (ع) انه قال : { من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم ، ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله ، ويذهب ملك السنين ويصير ملك الشهور والأيام ، فقلت: يطول ذلك ؟ قال : كلا } .
وغيرها من العلامات المهمة مثل حكومة بني امية الثانية والمتمثلة بالطاغية صدام . وحكومة بني العباس الثانية . فالائمة عليهم السلام اكدوا على ان لبني امية وبني العباس حكمان , فقد جاء عن ابي بصير عن ابي جعفر (ع) قال : { يقوم القائم (ع) في وترمن السنين تسع واحد ثلاث خمس وقال اذا اختلفت بنو امية ذهب ملكهم ثم يملك بنو العباس فلا يزالون في عنفوان الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم فأذا اختلفوا ذهب ملكهم واختلف اهل الشرق واهل الغرب هم واهل قبلة ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف فلا يزالون بتلك الحال حتى ينادي مناد من السماء فاذا نادى فالنفر النفر فوالله لكأني انظر اليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمرجديد وكتاب جديد } غيبة النعماني
وعن الامام الباقر (ع) انه قال : { لابد ان يملك بنو العباس فاذا ملكوا اختلفوا وتشتت امرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان الى الكوفة كفرسي رهان هذا من ها هنا وهذا من ها هنا حتى يكون هلاكهم على ايديهما ، اما انهما لايبقون منهم احدا ابدا } غيبة النعماني.
وهذه الروايات تدل على ان لبني امية ولبني العباس حكومتان والثانية يقضي عليها السفياني والخراساني .
والاهم من ذلك ايها المنتظرون اختلاف ثلاث رايات في الشام , الاصهب والابقع والسفياني , المتمثلة بداعش , والنصرة , وجيش الحر , فقد ذكر المفيد - بسنده عن الامام الباقر (ع) قال { ألزم الأرض و لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك و ما أراك تدرك ذلك اختلاف بني العباس و مناد ينادي من السماء و خسف قرية من قرى الشام تسمى الجابية و نزول الترك الجزيرة و نزول الروم الرملة و اختلاف كثير عند ذلك في كل أرض حتى تخرب الشام و يكون سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات فيها راية الأصهب و راية الأبقع و راية السفياني }
فمن مجموع هذه الروايات نفهم ان موت عبد الله علامة تسبق قيام الامام بوقت قصير جداً , ونفهم ايضاً ان الاختلاف الموجود الان في سوريا هو نفس الاختلاف المذكور في الروايات
وهناك علامات كثيرة قد تحقق قمنا بنشرها في منتديات مهدي ال محمد وقناة القائم على اليوتيوب ولا يسع المقام لذكرها جميعاً .
فوجب على كل المنتظرين البحث عن راية الامام المهدي (ع) المتمثلة بوزيره السيد اليماني شبيه عيسى ابن مريم , فالائمة عليهم السلام اكدوا في رواياتهم على ان اليماني يقوم في زمان قيام حكومة بني العباس وقبل خروج السفياني , بل عده الائمة عليهم السلام موت عبد الله ملك الحجاز بشرى بقيام القائم ...