بعد الدور المحوري الذي كان يلعبه قاسم سليماني في ادارة القيادة في العراق والشام بل وحتى لبنان والسيطرة التامة المحكمة على المليشيات والفصائل التي تعمل تحت امرة ايران واذا بكل هذه السيطرة تنكمش وبدا كل شخص يريد ان يكون في جهة مسيطرة قوية بعد ان بدات ايران تتخبط بعد ان عجزت عن تعويض سليماني بشخص ذو قوة وحكمة في ادارة الامور وها هو الصراع يحتدم بينهم على السلطة وسيتفاقم هذا الخلاف وينتهي بتحقق علامة اختلاف حكومة بني العباس الثانية والتي في اختلافهم اكبر بشارة في مجيء الفرج عن الامام الباقر عليه السلام ( ليس فرجكم الا في اختلاف بني فلان - اي بني العباس - فاذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان ...)
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مقتل قاسم سليماني بداية لاختلاف بني العباس
تقليص
X
تعليق