ويل للعرب من شر قد اقترب – احداث قبل خروج المهدي من ال محمد – الحلقة -1- المغربي
عن عمار بن ياسر قال إذا رأيتم الشام اجتمع أمرها على ابن أبي سفيان فالحقوا بمكة
عن علي قال إذا ظهر أمر السفياني لم ينج من ذلك البلاء إلا من صبر على الحصار
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال إذا التقت فتنة من المغرب وأخرى من المشرق فالتقوا ببطن الشام فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
حدثنا بقية بن الوليد عن صفوان عن أبي هزان عن كعب قال بطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال لا ينجوا منها إلا كل خفي إذا ظهر لم يعرف وإن جلس لم يفتقد أو رجل دعا كدعاء الغرق في البحر
عن كعب قال إذا كان ذلك فاطلب لنفسك موضعا في نفس وفراغ كحيلة النملة لشتائها وليكن ذلك فيما يجمل ولا يشتهر به والحرز من ذلك وغيره المدينة وما حولها من الحجاز والسواحل أسلم من غيرها
عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال يوشك أن يكون خير مال إمريء غنم يتبع بها شعف الجبال أو شعب الجبال أو مواقع القطر يفر بدينه من الفتن
عن عبد الله قال خير مال الرجل يومئذ فرسه وسلاحه يزول معهما حيث زالا
أن رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال خير الناس في الفتن رجل يأكل من فيء سيفه في سبيل الله ورجل في رأس شاهقة يأكل من رسل غنمه
قيل لعلي بن أبي طالب ما النومة قال الرجل يسكت في الفتنة فلا يبدو منه شيء
سمع أبا قبيل يقول إذا قريء على منبر مصر من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين لم يلبث إلا يسيرا حتى يقرأ من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين وهو صاحب المغرب وهو شر من ملك
عن حذيفة بن اليمان أنه قال لقوم من أهل مصر إذا أتاكم كتاب من قبل المشرق يقرأ عليكم من عبد الله أمير المؤمنين فانتظروا كتابا آخر يأتيكم من المغرب يقرأ عليكم من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين والذي نفسي حذيفة بيده لتقتتلن أنتم وهم عند القنطرة وليخرجنكم من أرض مصر وأرض الشام كفرا كفرا ولتباعن المرأة العربية على درج دمشق بخمسة وعشرين درهما
عن أبي سبأ عتبة بن تميم التنوخي قال الملك لبني العباس حتى يبلغكم كتاب قريء بمصر من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين فإذا كان ذلك فهو أول زوال ملكهم وانقطاع مدتهم
عن كعب قال إذا ملك رجل من بني العباس يقال له عبد الله وهو ذو العين الاخرة منهم بها افتتحوا وبها يختمون فهو مفتاح البلاء وسيف الفناء فإذا قريء كتاب له بالشام من عبد الله عبدالله أمير المؤمنين لم تلبثوا أن يبلغكم كتاب قد قريء على منبر مصر من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين فإذا كان ذلك ابتدر أهل المشرق وأهل المغرب الشام كفرسي رهان يرون أن الملك لا يتم إلا لمن ضبط الشام كل يقول من غلب عليها فقد حوى على الملك
عن الزهري قال إذا دخلت الرايات الصفر مصر فاجتمعوا في القنطرة انتظروا حتى يستجيش أهل المشرق وأهل المغرب ويقتتلون بها سبعا يكون بينهم من الدماء مثلما كان في جميع الفتن ثم تكون الدبرة على أهل المشرق حتى ينزلونهم الرملة
عن حبيب بن صالح قال ليخرجن رجل يقال له عبد الرحمن بأهل المغرب حتى يأتي حمص فيصعد إلى منبرها
- حدثنا ضمرة عن أبي حسان بن نويه قال لا بد من أن يملك من بني العباس ثلاثة أول أساميهم عين
الوليد بن يزيد يقول إذا خرج الترك على أصحاب الرايات السود فقاتلوهم لم تجف براذع دوابهم حتى يخرج أهل المغرب
عن عصمة بن قيس السلمي صاحب رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما أنه كان يتعوذ بالله من فتنة المشرق قال فقيل له فالمغرب قال تلك أعظم وأطم
سمع ابن المسيب يقول لا بد لأهل المغرب من دولة دولة كفر
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال ما تحت أديم السماء خلق أشر من بربر ولأن أتصدق بعلاقة سوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق مائة رقبة من بربر
عن تبيع قال صاحب المغرب عبد الرحمن بن هند طويل العشون على مقدمته رجل اسمه اسم شيطان الويل لمن يقتل تحت لوائه مصيره إلى النار
سمعت مسلمة ابن عبد الملك يقول ليملكن أهل المغرب حمص ستة عشر شهرا فكأني أنظر إليه يعقد ستة عشر
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال أحذركم فتنة تقبل من المشرق ثم فتنة تقبل من المغرب
بعض المشايخ يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نساء البربر خير من رجالهم بعث فيهم نبي فقتلوه فولينه النساء فدفنه
عن أنس بن مالك قال أتيت رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما ومعي وصيف بربري فقال رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما إن قوم هذا أتاهم نبي قبلي فذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وشربوا مرقه
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال إذا أقبلت فتنة من المشرق وفتنة من المغرب فالتقوا ببطن الشام فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
سمع أبا قبيل يقول إن صاحب المغرب وبني مروان وقضاعة تجتمع على الرايات السود في بطن الشام
عن حذيفة أنه قال لأهل مصر إذا جاءكم عبد الله بن عبد الرحمن من المغرب أقتتلتم أنتم وهم عن القنطرة فيكون بينكم سبعون ألفا من القتلى وليخرجنكم من أرض مصر وأرض الشام كفرا كفرا ولتباعن المرأة العربية على درج دمشق بخمسة وعشرين درهما ثم يدخلون أرض حمص فيقيمون ثمانية عشر شهرا يقتسمون فيها الأموال ويقتلون فيها الذكر والأنثى ثم يخرج عليهم رجل شر من أظلته السماء فيقتلهم فهزمهم حتى يدخلهم أرض مصر
عن ابن السري لأهل المغرب خرجتان خرجة ينتهون إلى قنطرة الفسطاط يربطون خيولهم فيها وخرجة أخرى إلى الشام
عن حذيفة قال إذا دخل أهل المغرب أرض مصر فأقاموا فيها كذا وكذا تقتل وتسبي أهلها يومئذ تقوم النائحات فباكية تبكي على استحلال فروجها وباكية تبكي على ذلها بعد عزها وباكية تبكي على قتل رجالها وباكية تبكي شوقا إلى قبورها
يتبع
عن عمار بن ياسر قال إذا رأيتم الشام اجتمع أمرها على ابن أبي سفيان فالحقوا بمكة
عن علي قال إذا ظهر أمر السفياني لم ينج من ذلك البلاء إلا من صبر على الحصار
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال إذا التقت فتنة من المغرب وأخرى من المشرق فالتقوا ببطن الشام فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
حدثنا بقية بن الوليد عن صفوان عن أبي هزان عن كعب قال بطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال لا ينجوا منها إلا كل خفي إذا ظهر لم يعرف وإن جلس لم يفتقد أو رجل دعا كدعاء الغرق في البحر
عن كعب قال إذا كان ذلك فاطلب لنفسك موضعا في نفس وفراغ كحيلة النملة لشتائها وليكن ذلك فيما يجمل ولا يشتهر به والحرز من ذلك وغيره المدينة وما حولها من الحجاز والسواحل أسلم من غيرها
عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال يوشك أن يكون خير مال إمريء غنم يتبع بها شعف الجبال أو شعب الجبال أو مواقع القطر يفر بدينه من الفتن
عن عبد الله قال خير مال الرجل يومئذ فرسه وسلاحه يزول معهما حيث زالا
أن رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال خير الناس في الفتن رجل يأكل من فيء سيفه في سبيل الله ورجل في رأس شاهقة يأكل من رسل غنمه
قيل لعلي بن أبي طالب ما النومة قال الرجل يسكت في الفتنة فلا يبدو منه شيء
سمع أبا قبيل يقول إذا قريء على منبر مصر من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين لم يلبث إلا يسيرا حتى يقرأ من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين وهو صاحب المغرب وهو شر من ملك
عن حذيفة بن اليمان أنه قال لقوم من أهل مصر إذا أتاكم كتاب من قبل المشرق يقرأ عليكم من عبد الله أمير المؤمنين فانتظروا كتابا آخر يأتيكم من المغرب يقرأ عليكم من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين والذي نفسي حذيفة بيده لتقتتلن أنتم وهم عند القنطرة وليخرجنكم من أرض مصر وأرض الشام كفرا كفرا ولتباعن المرأة العربية على درج دمشق بخمسة وعشرين درهما
عن أبي سبأ عتبة بن تميم التنوخي قال الملك لبني العباس حتى يبلغكم كتاب قريء بمصر من عبد الله عبد الله أمير المؤمنين فإذا كان ذلك فهو أول زوال ملكهم وانقطاع مدتهم
عن كعب قال إذا ملك رجل من بني العباس يقال له عبد الله وهو ذو العين الاخرة منهم بها افتتحوا وبها يختمون فهو مفتاح البلاء وسيف الفناء فإذا قريء كتاب له بالشام من عبد الله عبدالله أمير المؤمنين لم تلبثوا أن يبلغكم كتاب قد قريء على منبر مصر من عبد الله عبد الرحمن أمير المؤمنين فإذا كان ذلك ابتدر أهل المشرق وأهل المغرب الشام كفرسي رهان يرون أن الملك لا يتم إلا لمن ضبط الشام كل يقول من غلب عليها فقد حوى على الملك
عن الزهري قال إذا دخلت الرايات الصفر مصر فاجتمعوا في القنطرة انتظروا حتى يستجيش أهل المشرق وأهل المغرب ويقتتلون بها سبعا يكون بينهم من الدماء مثلما كان في جميع الفتن ثم تكون الدبرة على أهل المشرق حتى ينزلونهم الرملة
عن حبيب بن صالح قال ليخرجن رجل يقال له عبد الرحمن بأهل المغرب حتى يأتي حمص فيصعد إلى منبرها
- حدثنا ضمرة عن أبي حسان بن نويه قال لا بد من أن يملك من بني العباس ثلاثة أول أساميهم عين
الوليد بن يزيد يقول إذا خرج الترك على أصحاب الرايات السود فقاتلوهم لم تجف براذع دوابهم حتى يخرج أهل المغرب
عن عصمة بن قيس السلمي صاحب رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما أنه كان يتعوذ بالله من فتنة المشرق قال فقيل له فالمغرب قال تلك أعظم وأطم
سمع ابن المسيب يقول لا بد لأهل المغرب من دولة دولة كفر
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال ما تحت أديم السماء خلق أشر من بربر ولأن أتصدق بعلاقة سوط في سبيل الله أحب إلي من أن أعتق مائة رقبة من بربر
عن تبيع قال صاحب المغرب عبد الرحمن بن هند طويل العشون على مقدمته رجل اسمه اسم شيطان الويل لمن يقتل تحت لوائه مصيره إلى النار
سمعت مسلمة ابن عبد الملك يقول ليملكن أهل المغرب حمص ستة عشر شهرا فكأني أنظر إليه يعقد ستة عشر
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال أحذركم فتنة تقبل من المشرق ثم فتنة تقبل من المغرب
بعض المشايخ يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نساء البربر خير من رجالهم بعث فيهم نبي فقتلوه فولينه النساء فدفنه
عن أنس بن مالك قال أتيت رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما ومعي وصيف بربري فقال رسول الله صلى الله عليه واله و سلم تسليما إن قوم هذا أتاهم نبي قبلي فذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وشربوا مرقه
عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله و سلم تسليما قال إذا أقبلت فتنة من المشرق وفتنة من المغرب فالتقوا ببطن الشام فبطن الأرض يومئذ خير من ظهرها
سمع أبا قبيل يقول إن صاحب المغرب وبني مروان وقضاعة تجتمع على الرايات السود في بطن الشام
عن حذيفة أنه قال لأهل مصر إذا جاءكم عبد الله بن عبد الرحمن من المغرب أقتتلتم أنتم وهم عن القنطرة فيكون بينكم سبعون ألفا من القتلى وليخرجنكم من أرض مصر وأرض الشام كفرا كفرا ولتباعن المرأة العربية على درج دمشق بخمسة وعشرين درهما ثم يدخلون أرض حمص فيقيمون ثمانية عشر شهرا يقتسمون فيها الأموال ويقتلون فيها الذكر والأنثى ثم يخرج عليهم رجل شر من أظلته السماء فيقتلهم فهزمهم حتى يدخلهم أرض مصر
عن ابن السري لأهل المغرب خرجتان خرجة ينتهون إلى قنطرة الفسطاط يربطون خيولهم فيها وخرجة أخرى إلى الشام
عن حذيفة قال إذا دخل أهل المغرب أرض مصر فأقاموا فيها كذا وكذا تقتل وتسبي أهلها يومئذ تقوم النائحات فباكية تبكي على استحلال فروجها وباكية تبكي على ذلها بعد عزها وباكية تبكي على قتل رجالها وباكية تبكي شوقا إلى قبورها
يتبع
تعليق