إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرد على الغزي - من هو اليماني – من روايات اهل البيت عليهم السلام فقط

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على الغزي - من هو اليماني – من روايات اهل البيت عليهم السلام فقط

    الرد على الغزي - من هو اليماني – من روايات اهل البيت عليهم السلام فقط
    اليماني من المحنوم
    عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال : خمس قبل قيام القائم عليه السلام : اليماني والسفياني والمنادي ينادي من السماء وخسف بالبيداء وقتل النفس الزكية ( كمال الدين ص 649 )
    عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال إن قدام هذا الأمر خمس علامات أولهن النداء في شهر رمضان وخروج السفياني وخروج الخراساني وقتل النفس الزكية والخسف في البيداء . غيبة النعماني ص289
    بالمقارنة بين الروايتين اليماني هو الخراساني
    وعن ابي بكر الحضرمي عن ابي جعفر (ع) قال : ( لابد ان يملك بني العباس ، فأذا ملكوا واختلفوا وتشتت امرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان الى الكوفة كفرسي رهان ، هذا من هاهنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على ايديهما ، اما انهما لا يبقون منهم احداً ابداً ) غيبة النعماني ص259.
    حكم بني العباس وهوالدولة التي تحكم العراق قبل قيام القائم وخروج السفياني
    قال النبي صلى الله عليه وآله : ( يكون لبني العباس رايتان مركزهما كفر وأعلاهما ضلالة ان أدركتها يا ثوبان فلا تستظل بظلها )( بحار الانوار ج42 ص61).
    عن البطائني قال : ( زاملت ابا الحسن موسى بن جعفر (ع)من مكة الى المدينة فقال يوماً لي لو ان اهل السموات والارض خرجوا على بني العباس لسقيت الارض بدمائهم حتى يخرج السفياني ) بحار الانوار ج52 ص250
    عن محمد بن الصامت، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: " قلت له: ما من علامة بين يدي هذا الامر؟ فقال: بلى، قلت: وما هي؟ قال: هلاك العباسي، وخروج السفياني، وقتل النفس الزكية، والخسف بالبيداء، والصوت من السماء، فقلت: جعلت فداك أخاف أن يطول هذا الامر؟ فقال: لا إنما هو كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا". غيبة النعماني262
    اليماني راية هدى
    عن أبي بصير ، عن أبي جعفر محمد بن علي ( عليهما السلام ) ، أنه قال :
    خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم ،
    وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة:النعماني:ص264.
    ان السبب بأن راية اليماني اهدى الرايات كونها تدعو للإمام المهدي عليه السلام اما راية الخراساني فلا بدليل قول الامام الباقر عليه السلام (وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم)
    متى فرج شيعتكم
    عن يعقوب السراج قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : متى فرج شيعتكم ؟ قال :
    فقال : إذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم ، وطمع فيهم ( من لم يكن يطمع فيهم ) ، وخلعت العرب أعنتها ، ورفع كل ذي صيصية صيصيته ،
    وظهر الشامي وأقبل اليماني وتحرك الحسني وخرج صاحب هذا الامر من المدينة إلى مكة بتراث رسول الله صلى الله عليه واله . بحار الانوار ج 52 ص 301
    فاذا تحرك متحركنا فاسعوا إليه ولو حبوا
    عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : قال لي أبي عليه السلام لابد لنا من آذربيجان لايقوم لها شئ وإذا كان ذلك فكونوا أحلاس بيوتكم وألبدوا ما ألبدنا فاذا تحرك متحركنا فاسعوا إليه ولو حبوا
    والله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد ، على العرب شديد وقال : ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب .بحار الانوار ج52 ص 135
    الفرج في الرايات السود
    عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : انتظروا الفرج في ثلاث ، قيل : و ما هن ؟ قال : اختلاف أهل الشام بينهم ، والرايات السود من خراسان ، والفزعة في شهر رمضان ،
    فقيل له : وما الفزعة في شهر رمضان ؟
    قال : أما سمعتم قول الله عز وجل في القرآن : " إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين " قال : إنه يخرج الفتاة من خدرها ويستيقظ النائم ويفزع اليقظان . بحار الانوار ج52 ص 285
    فاسعوا اليه ولو حبوا اشارة الى الرايات السود التي تخرج من خراسان
    عن الإمام الباقر عليه السلام قال: (ويبعث السفياني جيشاً إلى الكوفة وعدتهم سبعون ألفاً ، فيصيبون من أهل الكوفة قتلاً وصلباً وسبياً، فبينا هم كذلك إذ أقبلت رايات سود من قبل خراسان تطوي المنازل طياً حثيثاً ومعهم نفر من أصحاب القائم)( بحار الانوار:52/238).
    اذا ربطنا بين الروايتين تبين لنا واضحا جليا ان اليماني هو صاحب الرايات السود
    عن أبي عبد الله (ع) أنه قال : ( اليماني والسفياني كفرسي رهان ) بحار الانوار 52/ 242
    السفياني يقبل من المغرب
    عن أمير المؤمنين عليه السلام : ..ويبعث السفياني مائة وثلاثين الفا إلى الكوفة فينزلون بالروحاء والفاروق ، وموضع مريم وعيسى عليهما السلام بالقادسية ويسير منهم ثمانون ألفا حتى ينزلوا الكوفة موضع قبر هود عليه السلام بالنخيلة فيهجموا عليه يوم زينة وأمير الناس جبار عنيد يقال له : الكاهن الساحر فيخرج من مدينة يقال له : الزوراء في خمسة آلاف من الكهنة ، ويقتل على جسرها سبعين الفا حتى يحتمي الناس الفرات ثلاثة ايام من الدماء ، ونتن الاجساد ، ويسبى من الكوفة أبكارا لا يكشف عنها كف ولاقناع ، حتى يوضعن في المحامل يزلف بهن الثوبة وهي الغريين .ثم يخرج من الكوفة مائة ألف بين مشرك ومنافق ، حتى يضربون دمشق لا يصدهم عنها صاد ، وهي إرم ذات العماد
    والحسين صاحب رايات المشرق
    وتقبل رايات شرقي الارض ليست بقطن ولا كتان ولا حرير ، مختمة في رؤس القنا بخاتم السيد الاكبر ، يسوقها رجل من آل محمد صلى الله عليه وآله يوم تطير بالمشرق يوجد ريحها بالمغرب ، كالمسك الاذفر ، يسير الرعب أمامها شهرا .
    ويخلف أبناء سعد السقاء بالكوفة طالبين بدماء آبائهم ، وهم أبناء الفسقة حتى يهجم عليهم خيل الحسين عليه السلام يستبقان كأنهما فرسا رهان ، شعث غبر أصحاب بواكي وقوارح إذ يضرب أحدهم برجله باكية ، يقول : لا خير في مجلس بعد يومنا هذا ، اللهم فإنا التائبون الخاشعون الراكعون الساجدون ، فهم الابدال الذين وصفهم الله عز وجل : " إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين " والمطهرون نظراؤهم من آل محمد صلى الله عليه وآله .بحار الانوار ج53 ص 83
    الرايات السود هي رايات الحسني
    عن أبي جعفر عليه السلام : إذا رأيتم الرايات السود من قبل المشرق من أطراف الأسنة إلى زج القناة صوف أحمر فتلك رايات الحسني التي لا تكذب . الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج 2 - ص 261
    علجا يخرج على بني العباس من حيث بدأ ملكهم
    عن أمير المؤمنين(عليه السلام) أنه قال: " ملك بني العباس يسر لا عسر فيه، لو أجتمع عليهم الترك والديلم والسند والهند والبربر والطيلسان لن يزيلوه، ولا يزالون في غضارة من ملكهم حتى يشذ عنهم مواليهم وأصحاب دولتهم ويسلط الله عليهم علجا يخرج من حيث بدأ ملكهم، لا يمر بمدينة إلا فتحها، ولا ترفع له راية إلا هدها، ولا نعمة إلا أزالها، الويل لمن ناواه، فلا يزال كذلك حتى يظفر ويدفع بظفره إلى رجل من عترتى، يقول
    كما نجد هنا الإشارة ( ويل لمن ناواه ) وهي نفس الإشارة في حديث الامام الباقر عليه السلام الى اليماني (ويل لمن ناواهم) والعلج هو العبد المؤمن الشديد في الله
    عبدا عنيفا خاملا اصله أصحاب رايات سود ويل لمن ناواهم
    وقال أبو جعفر (عليه السلام): لا بد من رحى تطحن فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله، يكون النصر معه أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم، يقتلونهم هرجا، والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى الفجار منهم والأعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات البرية والبحرية، جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد ". غيبة النعماني 265
    الحسني يسلم الراية الى المهدي
    عن أبي عبد الله (عليه السلام ) ثمّ يخرج الحسني الفتى الصبيح الذي نحو الديلم! يصيح بصوت له فصيح: يا آل أحمد، أجيبوا الملهوف والمنادي من حول الضريح، فتجيبه كنوز الله بالطالقان، كنوز وأي كنوز، ليست من فضّة ولا ذهب، بل هي رجال كزبر الحديد، على البراذين الشهب، بأيديهم الحراب، ولم يزل يقتل الظلمة حَتّى يرد الكوفة وقد صفا أكثر الأرض، فيجعلها له معقلاً، فيتّصل به وبأصحابه خبر المهدي (عليه السلام)، ويقولون: يا بن رسول الله، مَن هذا الذي قد نزل بساحتنا؟ فيقول: اخرجوا بنا إليه حتّى ننظر مَن هو؟ وما يريد؟ وهو والله يعلم أنّه المهدي، وأنّه ليعرفه، ولم يرد بذلك الأمر إلاّ ليعرّف أصحابه من هو، فيخرج الحسني فيقول: إن كنت مهدي آل محمّد فأين هراوة جدّك رسول الله صلى الله عليه وآله، وخاتمه، وبردته، ودرعه الفاضل، وعمامته السحاب، وفرسه اليربوع، وناقته العضباء، وبغلته الدلدل، وحماره اليعفور، ونجيبه البراق، ومصحف أمير المؤمنين؟ فيخرج له ذلك، ثمّ يأخذ الهراوة فيغرسها في الحجر الصلد وتورق، ولم يرد ذلك إلاّ أن يرى أصحابه فضل المهدي (عليه السلام) حتّى يبايعوه. فيقول الحسني: الله أكبر، مدّ يدك يا بن رسول الله حتّى نبايعك فيمدّ يده فيبايعه ويبايعه سائر العسكر الذي مع الحسني إلاّ أربعين ألفاً أصحاب المصاحف المعروفون بالزيديّة، فإنّهم يقولون: ما هذا إلاّ سحر عظيم. فيختلط العسكر فيقبل المهدي (عليه السلام) على الطائفة المنحرفة، فيعظهم ويدعوهم ثلاثة أيّام، فلا يزدادون إلاّ طغياناً وكفراً، فيأمر بقتلهم فيقتلون جميعاً، ثمّ يقول لأصحابه: «لا تأخذوا المصاحف ودعوها تكون عليهم حسرة كما بدّلوها وغيّروها وحرّفوها ولم يعملوا بما فيها». بحار الأنوار: ج53 ص 15
    وهو الحسين وجهه كدائرة القمر
    عن أبي عبد الله عليه السلام : لكأني أنظر إليهم على البراذين الشهب بأيديهم الحراب ، يتعاوون شوقا إلى الحرب كما تتعاوى الذئاب أميرهم رجل من بني تميم يقال له : شعيب بن صالح ، فيقبل الحسين عليه السلام فيهم وجهه كدائرة القمر ، يروع الناس جمالا فيبقى على أثر الظلمة فيأخذ سيفه الصغير والكبير ، والعظيم والوضيع .
    ثم يسير بتلك الرايات كلها حتى يرد الكوفة ، وقد جمع بها أكثر أهل الارض يجعلها له معقلا ، ثم يتصل به وبأصحابه خبر المهدي فيقولون له : يا ابن رسول الله من هذا الذي نزل بساحتنا ؟ فيقول الحسين عليه السلام : اخرجوا بنا إليه حتى تنظروا من هو وما يريد ؟ وهو يعلم والله أنه المهدي عليه السلام وإنه ليعرفه ، وإنه لم يرد بذلك الامر إلا الله ، فيخرج الحسين عليه السلام وبين يديه أربعة آلاف رجل في أعناقهم المصاحف ، وعليهم المسوح ، مقلدين بسيوفهم ، فيقبل الحسين عليه السلام حتى ينزل بقرب المهدي عليه السلام فيقول : سائلوا عن هذا الرجل من هو وماذا يريد ؟ فيخرج بعض اصحاب الحسين عليه السلام إلى عسكر المهدي علهى السلام فيقول : أيها العسكر الجائل من أنتم حياكم الله ؟ ومن صاحبكم هذا ؟ وماذا يريد ؟ فيقول أصحاب المهدي عليه السلام : هذا مهدي آل محمد عليه وعليهم السلام ، ونحن أنصاره من الجن والانس والملائكة .
    ثم يقول الحسين عليه السلام : خلوا بيني وبين هذا فيخرج إليه المهدي عليه السلام فيقفان بين العسكرين ، فيقول الحسين عليه السلام : إن كنت مهدي آل محمد صلى الله عليه وآله فأين هراوة جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ، وخاتمه ، وبردته ، ودرعه الفاضل ، وعمامته السحاب وفرسه ، وناقته العضباء ، وبغلته دلدل ، وحماره يعفور ، ونجيبه البراق ، وتاجه والمصحف الذي جمعه أمير المؤمنين عليه السلام بغير تغيير ولا تبديل ؟ فيحضر له السفط الذي فيه جميع ما طلبه .
    وقال أبوعبدالله عليه السلام : إنه كان كله في السفط ، وتركات جميع النبيين حتى عصا آدم ونوح عليهما السلام ، وتركة هود وصالح عليهما السلام ، ومجموع إبراهيم عليه السلام وصالح يوسف عليه السلام ، ومكيال شعيب عليه السلام وميزانه ، وعصى موسى عليه السلام وتابوته الذي فيه بقية ما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة ، ودرع داود عليه السلام وخاتمه ، وخاتم سليمان عليه السلام وتاجه ، ورحل عيسى عليه السلام ، وميراث النبيين والمرسلين في ذلك السفط .
    وعند ذلك يقول الحسين عليه السلام : يا ابن رسول الله ! أسألك أن تغرس هراوة رسول الله صلى الله عليه وآله في هذا الحجر الصلد وتسأل الله أن ينبتها فيه ، ولا يريد بذلك إلا أن يرى أصحابه فضل المهدي عليه السلام حتى يطيعوه ويبايعوه ، ويأخذ المهدي عليه السلام الهراوة فيغرسها فتنبت فتعلو وتفرع وتورق ، حتى تظل عسكر الحسين عليه السلام .
    فيقول الحسين عليه السلام : الله أكبر يا ابن رسول الله ، مد يدك حتى أبايعك فيبايعه الحسين عليه السلام : وسائر عسكره إلا الاربعة آلاف من أصحاب المصاحف والمسوح الشعر المعروفون بالزيديه فانهم يقولون : ما هذا إلا سحر عظيم . بحار الانوار ج53 ص35
    عن أبي جعفر عليه السلام - في حديث طويل - قال : ( يدخل المهدي الكوفة ، وبها ثلاث رايات قد اضطربت بينها ، فتصفو له فيدخل حتى يأتي المنبر ويخطب ، ولا يدري الناس ما يقول من البكاء ، وهو قول رسول الله صلى الله عليه وآله : " كأني بالحسني والحسيني " وقد قاداها فيسلمها -اي الحسني- إلى الحسيني فيبايعونه) غيبة الطوسي - ص 468 – 469، بحار الانوار ج52، منتخب الانوار المضيئة ص335 ص331
    وهذا هو الذي سيقع لانه ليس من المعقول ان يكون خروج اليماني من اليمن وهي تبعد الاف الاميال عن العراق الذي ستجري فيه اغلب احداث الظهور
    كما ان الحجاز هو الفاصل بين العراق واليمن وهي بلاد يحكمها المخالفين لاهل البيت عليهم السلام فكيف سيكون الحال اذا خرج اليماني من اليمن
    لا يخرج القائم تكتمل الحلقة
    عن أبي بصير قال : قال أبوعبد الله عليه السلام : لا يخرج القائم من مكة حتى تكمل الحلقة ،
    قلت : وكم الحلقة ؟
    قال : عشرة آلاف : جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، ثم يهز الراية المغلبة ، ويسير بها ، فلا يبقى أحد في المشرق ولا في المغرب إلا لعنها ثم يجتمعون قزعا كقزع الخريف من القبائل ما بين الواحد ، والاثنين والثلاثة ، والاربعة ، والخمسة ، والستة ، والسبعة ، والثمانية ، والتسعة والعشرة . بحار الانوار ج52 ص 367
    الحلقة هم جيش الغضب
    عن جابر قال: حدثنى من رأى المسيب بن نجبة، قال: " وقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ومعه رجل يقال له: ابن السوداء،
    فقال له: يا أمير المؤمنين إن هذا يكذب على الله وعلى رسوله ويستشهدك، فقال أمير المؤمنين(عليه السلام): لقد أعرض وأطول، يقول ماذا؟
    فقال: يذكر جيش الغضب،
    فقال: خل سبيل الرجل، أولئك قوم يأتون في آخر الزمان، قزع كقزع الخريف، والرجل والرجلان والثلاثة من كل قبيلة حتى يبلغ تسعة، أما والله إني لأعرف أميرهم واسمه، ومناخ ركابهم، ثم نهض وهو يقول: باقرا باقرا باقرا، ثم قال: ذلك رجل من ذريتي يبقر الحديث بقرا ".312
    متى يكون الغضب
    عن أبي الطفيل، قال: سأل ابن الكواء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) عن الغضب، فقال: هيهات الغضب، هيهات موتات بينهن موتات، وراكب الذعلبة، وما راكب الذعلبة، مختلط جوفها بوضينها، يخبرهم بخبر فيقتلونه، ثم الغضب عند ذلك ". غيبة النعماني ص268
    عند موت خليفة
    عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " بينا الناس وقوف بعرفات إذا أتاهم راكب علي ناقة ذعلبة يخبرهم بموت خليفة يكون عند موته فرج آل محمد (صلى الله عليه واله وسلم) وفرج الناس جميعا. غيبة النعماني 267
    دعوة لال محمد عليهم السلام تخرج قبل خروج الرايات الثلاث في الشام
    عن عمار ابن ياسر أنه قال : ويظهر ثلاثة نفر بالشام كلهم يطلب الملك رجل أبقع ، ورجل أصهب ورجل من أهل بيت أبي سفيان ، يخرج في كلب ، ويحضر الناس بدمشق ، ويخرج أهل الغرب إلى مصر . فاذا دخلوا فتلك أمارة السفياني ويخرج قبل ذلك من يدعو لآل محمد عليهم السلام . بحار الانوار 52/ 207
    عن الإمام الصادق عليه السلام تقول: يخرج قبل السفياني مصري ويماني . (بحار الانوار:ج 52 ص 210).
    المهدي مبدؤه من المشرق
    عن علي عليه السلام أنه قال : المهدي أقبل ، جعد ، بخده خال ، يكون مبدأه من قبل المشرق ، وإذا كان ذلك خرج السفياني فيملك قدر حمل امرأة تسعة أشهر يخرج بالشام فينقاد له أهل الشام إلا طوائف من المقيمين على الحق ، يعصمهم الله من الخروج معه ، ويأتي المدينة بجيش جرار ، حتى إذا انتهى إلى بيداء المدينة خسف الله به وذلك قول الله عزوجل في كتابه : "ولو ترى إذ وقفوا فلا فوت واخذوا من مكان قريب . بحار الانوار ج52 ص252
    بدؤ ظهور المهدي عليه السلام - يظهر في شبهة -
    قال المفضل : يا مولاي فكيف بدؤ ظهور المهدي عليه السلام وإليه التسليم ؟
    قال عليه السلام : يا مفضل يظهر في شبهة ليستبين ، فيعلو ذكره ، ويظهر أمره ، وينادي باسمه وكنيته ونسبه ويكثر ذلك على أفواه المحقين والمبطلين والموافقين والمخالفين لتلزمهم الحجة بمعرفتهم به على أنه قد قصصنا ودللنا عليه ، ونسبناه وسميناه وكنيناه ، وقلنا سمي جده رسول الله صلى الله عليه وآله وكنيه لئلا يقول الناس : ما عرفنا له اسما ولا كنية ولا نسبا . بحار الانوار ج53 ص3-4

    https://www.youtube.com/watch?v=akJcUH6d6mg
    التعديل الأخير تم بواسطة حاج عمران; الساعة 18-10-15, 01:33 AM.
يعمل...
X