(باب 233 - العلة التي من أجلها صار حمى ليلة كفارة سنة) 1 - أبى رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن القاسم بن محمد، عن سليمان بن داود عن سفيان بن عيينة عن الزهري قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: حمى ليلة كفارة سنة، وذلك لان ألمها يبقى في الجسد سنة.
(باب 234 - علة توجيه الميت إلى القبلة) 1 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد، عن أبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله، عن أبي الجوزاء المنبه بن عبد الله عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد، عن زيد بن علي، عن آبائه، عن علي عليه السلام قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وآله على رجل من ولد عبد المطلب فإذا هو في السوق وقد وجه إلى غير القبلة فقال: وجهوه إلى القبلة فإنكم إذا فعلتم ذلك أقبلت عليه الملائكة واقبل الله عليه بوجهه فلم يزل كذلك حتى يقبض.
(باب 235 - علة سهولة النزع وصعوبته على المؤمن والكافر) - 1 - أبى رحمه الله قال حدثنا محمد بن أبي القاسم ماجيلويه عن محمد ابن علي الكوفي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام يا مفضل إياك والذنوب وحذرها شيعتنا فوالله ما هي إلى أحد أسرع منها إليكم ان أحدكم لتصيبه المعرة من السلطان وما ذاك الا بذنوبه وانه ليصيبه السقم وما ذاك إلا بذنوبه وانه ليحبس عنه الرزق وما هو إلا بذنوبه وانه ليشدد عليه عند الموت وما هو إلا بذنوبه حتى يقول من حضره لقد غم بالموت فلما رأى ما قد دخلني قال أتدري لم ذاك يا مفضل؟ قال: قلت لا أدري جعلت فداك قال ذاك والله انكم لا تؤاخذون بها في الآخرة وعجلت لكم في الدنيا.
(باب 234 - علة توجيه الميت إلى القبلة) 1 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد، عن أبي جعفر أحمد بن أبي عبد الله، عن أبي الجوزاء المنبه بن عبد الله عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد، عن زيد بن علي، عن آبائه، عن علي عليه السلام قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وآله على رجل من ولد عبد المطلب فإذا هو في السوق وقد وجه إلى غير القبلة فقال: وجهوه إلى القبلة فإنكم إذا فعلتم ذلك أقبلت عليه الملائكة واقبل الله عليه بوجهه فلم يزل كذلك حتى يقبض.
(باب 235 - علة سهولة النزع وصعوبته على المؤمن والكافر) - 1 - أبى رحمه الله قال حدثنا محمد بن أبي القاسم ماجيلويه عن محمد ابن علي الكوفي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام يا مفضل إياك والذنوب وحذرها شيعتنا فوالله ما هي إلى أحد أسرع منها إليكم ان أحدكم لتصيبه المعرة من السلطان وما ذاك الا بذنوبه وانه ليصيبه السقم وما ذاك إلا بذنوبه وانه ليحبس عنه الرزق وما هو إلا بذنوبه وانه ليشدد عليه عند الموت وما هو إلا بذنوبه حتى يقول من حضره لقد غم بالموت فلما رأى ما قد دخلني قال أتدري لم ذاك يا مفضل؟ قال: قلت لا أدري جعلت فداك قال ذاك والله انكم لا تؤاخذون بها في الآخرة وعجلت لكم في الدنيا.