الى كل الاخوة الاعزاء لقد كثر النقاش والتعليقات حول قضية رفض السيد الصرخي على الرد على علوم السيد القحطاني فقاموا اتباعه بدل الرد بالتهجم على شخص السيد وهذا يحزن الامام عليه السلام والسيد بنفس الوقت بدل ان يناقشوا العلوم التي طرحها السيد مثل الموسوعة القرانية التي قصمت ظهورهم واثبته من خلالها السيد ان هذه التفاسير الموجودة من عصر الغيبة ولحد الان هي باطلة والعمل بها باطل والمراجع يستندون لهذه التفاسير سواء الصرخي او غيره وهذه الموسوعة موجودة في المكتبات لمن اراد ان يعرف الحقيقة ويتبع الحق وموسوعة القائم عج ايضا هي علوم حول قضية الامام المهدي عليه السلام وفيها شرح السيد القحطاني كل قضية الامام المهدي روحي فداه واثبت بطلان الكثير من اطروحاتهم الخاوية وقد عرفهم من هو صاحب الامر ومن هو المنهي عن ذكر اسمه ومن هو اليماني والخرساني والحسني فقد تكلم السيد القحطاني بالتفصيل عن كل شخصيات عصر الظهور ووضح لهم قضية الامام عليه السلام وهي في صميم العقيدة يعني انه من يجهل عقيدته كيف يثبت فروعها لاحول ولاقوة الا بالله وهي ايضا موجودة في كل المكتبات لمن اراد معرفة الحقيقة وقام احد تلامذة السيد بتاليف كتاب اسمه سقيفة الغيبة الذي استوحاه من فكر السيد القحطاني وهذا الكتاب قد ناقش فيه علم الاصول بشكل مفصل واثبت بطلانه من خلال القران والروايات كما علمنا السيد القحطاني وليس فقط كلام خالي كما يدعي البعض وناقش مسلة التقليد واثبت ان تقليد غير المعصوم هو شرك بالله عزوجل حيث قالوا الائمة عليهم السلام (من اشرك بئمامتنا احد فلقد اشرك بالله عزوجل ) وهناك الكثير من الروايات التي تثبت ذالك وحتى الان لم ياتوا بدليل واحد على وجوب التقليد لا من القران ولا الروايات اي ان التقليد بدعة واتحداهم ان ياتوا والكتاب موجود في جميع المكتبات لمن اراد معرفة الحقيقة التي اخفاها عن الفقهاء طيلة هذه السنين وهذا اختصار لبعض علوم السيد ارجو من جميع مقلدين المراجع ان يطالبوا مراجعهم بالرد العلمي والاخلاقي عليها وان لا يتهموا السيد القحطاني كما فعلوا اجدادهم بالجاهلية حين اتهموا رسول الله صلى الله عليه واله بالكذب والجنون والسحر وغيرها من الامور وحاشاه طبعا عن هذه الصفات وهو الصادق الامين اما عن الاخوة الذين يريدون ان يخوضوا في امور قد نهانا اهل البيت عليهم السلام في الخوض فيها مثل تسمية صاحب هذا الامر ونحن نعتقد ان السيد القحطاني هو المنهي عن ذكر اسمه فقد وردعن أبي خالد الكابلي قال: لما قضى علي بن الحسين (عليه السلام) دخلت على محمد بن علي (عليه السلام) فقلت له: ( جعلت فداك قد عرفت انقطاعي إلى أبيك وانسي به ووحشتي من الناس.
قال: صدقت يا أبا خالد تريد ماذا ؟
قلت: جعلت فداك، لقد وصف لي أبوك صاحب هذا الأمر بصفة لو رأيته في بعض الطرق لأخذت بيده.
قال فتريد ماذا يا أبا خالد ؟ قلت أريد ان تسميه لي حتى اعرفه باسمه.
فقال: سألتني عن أمر ما كنت محدثاً به احد، ولو كنت محدثاً به احد لحدثتك، ولقد سألتني عن أمر لو ان بني فاطمة عرفوه حرصوا على ان يقطعوه بضعة بضعة(غيبة النعماني ص300).
2) عن جابر الجعفي قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: سأل عمر بن الخطاب أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: ( اخبرني عن المهدي ما اسمه ؟
فقال: أما اسمه فإن حبيبي عهد إلي ان لأحدث باسمه حتى يبعثه الله.
قال: اخبرني عن صفته.
قال: هو شاب مربوع حسن الوجه حسن الشعر يسيل شعره على منكبيه ونور وجهه يعلو سواد لحيته ورأسه، بابي ابن خيرة الإماء )( بحار الانوار ، ج1 ، ص365). واقول لكم ان سبب خوضكم في تسمية السيد القحطاني هو دليل ضعفكم على الرد على علومه التي هي من الامام المهدي عليه السلام وما بيننا وبينكم الا الله عزوجل والامام المهدي عليه السلام وروحي لتراب مقدمه الفداء
المقصر خادم تلامذة السيد القحطاني
قال: صدقت يا أبا خالد تريد ماذا ؟
قلت: جعلت فداك، لقد وصف لي أبوك صاحب هذا الأمر بصفة لو رأيته في بعض الطرق لأخذت بيده.
قال فتريد ماذا يا أبا خالد ؟ قلت أريد ان تسميه لي حتى اعرفه باسمه.
فقال: سألتني عن أمر ما كنت محدثاً به احد، ولو كنت محدثاً به احد لحدثتك، ولقد سألتني عن أمر لو ان بني فاطمة عرفوه حرصوا على ان يقطعوه بضعة بضعة(غيبة النعماني ص300).
2) عن جابر الجعفي قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول: سأل عمر بن الخطاب أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: ( اخبرني عن المهدي ما اسمه ؟
فقال: أما اسمه فإن حبيبي عهد إلي ان لأحدث باسمه حتى يبعثه الله.
قال: اخبرني عن صفته.
قال: هو شاب مربوع حسن الوجه حسن الشعر يسيل شعره على منكبيه ونور وجهه يعلو سواد لحيته ورأسه، بابي ابن خيرة الإماء )( بحار الانوار ، ج1 ، ص365). واقول لكم ان سبب خوضكم في تسمية السيد القحطاني هو دليل ضعفكم على الرد على علومه التي هي من الامام المهدي عليه السلام وما بيننا وبينكم الا الله عزوجل والامام المهدي عليه السلام وروحي لتراب مقدمه الفداء
المقصر خادم تلامذة السيد القحطاني
تعليق