قواعد جديدة يفاجأنا بها أتباع البصري بين الحين والآخر .يحاولون جاهدين للنيل من قضية السيد القحطاني (سلام الله عليه).
بعد أن فرح البصري الدجال (قابيل )عصر الظهور بمقتل (هابيل )الظهور (القحطاني اليماني)الذي قبل الله منه ولم يقبل من دجال العصر .راح يبحث عن كل مايمت الى هابيل المهدي بصلة محاولا محوه .مرة بالعنف ومرة بالسباب وهذه المرة أبتدع أسلوبا جديدا مع أنصار الحق (القحطانيون).
أسلوب يذكرنا بأسلوب البعث بقيادة المؤمن الضرورة .
فقد كان الرفاق حين يحاولون النيل من عراقي شريف يستدرجونه بالكلام وبالحوار بكل لطف عسى أن تفلت منه كلمة توصله الى حبل ألأعدام أو إعدامه نفسيا أمام الغير .وذلك بتشويه سمعته وصورته أمام الناس .
الظاهر أن الأسلوب ذاته قد كرره البصريون هذه ألأيام بعد أن شهدت الساحة خسرانهم وإنكسارهم أمام أخوتنا ألأبطال (تلاميذ السيد القحطاني).فراح البعض منهم يتسلل كالأفعى بليونتها ونعومتها محاولا إستدرار عطف بعض أخوتنا ليهديه الى الحق كما يدعي .والقصد من ذلك إجراء محادثات يتم نقلها الى صفحة المظلوم الباحث عن الحق (الضال )ليريهم بطولته المزعومة التي أستأسد فيها ضد من هداه الله لأتباع دعوة ألأمام المهدي (عليه السلام)الحقيقية.
أسلوب مكشوف رخيص ..فأنت سرعان ما ستكتشف تصنع الأخلاق الطيبة التي يحاول البصريون التظاهر بها من خلال الكلام الائق وألألحاح بدعوة الغير بالتكلم عن الفكر القحطاني .
لكن هيهات ..إنهم يتحاورون مع تلاميذ على درجة عالية من الذكاء والفطنة والفراسة .. إذ سرعان ما كشفوا هذه الحيلة الغبية التي لاتنطلي إلا على من يحمل فكرا واهما غير دعوة الحق التي جاء بها السيد القحطاني (سلام الله عليه)
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..الى أي درك سينزلقون بعد هذا أليس لهم آذان يسمعون بها ؟أليس لهم عقول يفقهون بها ألا ينتبهون الى إمامهم الدجال الذي يغير منصبه كل يوم ويغير وصيته بين يوم وآخر ويخشى الفكر القحطاني الذي يلاحقه أينما حل وصار كالشوكة في حلقه ..أكثر من خشيته لله الذي سيجعل جهنم مثواه ومثوى كل متكبر ضال .
نحن بأنتظار جديدكم يابصريين ...وسنسحقكم بعون الله
بعد أن فرح البصري الدجال (قابيل )عصر الظهور بمقتل (هابيل )الظهور (القحطاني اليماني)الذي قبل الله منه ولم يقبل من دجال العصر .راح يبحث عن كل مايمت الى هابيل المهدي بصلة محاولا محوه .مرة بالعنف ومرة بالسباب وهذه المرة أبتدع أسلوبا جديدا مع أنصار الحق (القحطانيون).
أسلوب يذكرنا بأسلوب البعث بقيادة المؤمن الضرورة .
فقد كان الرفاق حين يحاولون النيل من عراقي شريف يستدرجونه بالكلام وبالحوار بكل لطف عسى أن تفلت منه كلمة توصله الى حبل ألأعدام أو إعدامه نفسيا أمام الغير .وذلك بتشويه سمعته وصورته أمام الناس .
الظاهر أن الأسلوب ذاته قد كرره البصريون هذه ألأيام بعد أن شهدت الساحة خسرانهم وإنكسارهم أمام أخوتنا ألأبطال (تلاميذ السيد القحطاني).فراح البعض منهم يتسلل كالأفعى بليونتها ونعومتها محاولا إستدرار عطف بعض أخوتنا ليهديه الى الحق كما يدعي .والقصد من ذلك إجراء محادثات يتم نقلها الى صفحة المظلوم الباحث عن الحق (الضال )ليريهم بطولته المزعومة التي أستأسد فيها ضد من هداه الله لأتباع دعوة ألأمام المهدي (عليه السلام)الحقيقية.
أسلوب مكشوف رخيص ..فأنت سرعان ما ستكتشف تصنع الأخلاق الطيبة التي يحاول البصريون التظاهر بها من خلال الكلام الائق وألألحاح بدعوة الغير بالتكلم عن الفكر القحطاني .
لكن هيهات ..إنهم يتحاورون مع تلاميذ على درجة عالية من الذكاء والفطنة والفراسة .. إذ سرعان ما كشفوا هذه الحيلة الغبية التي لاتنطلي إلا على من يحمل فكرا واهما غير دعوة الحق التي جاء بها السيد القحطاني (سلام الله عليه)
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..الى أي درك سينزلقون بعد هذا أليس لهم آذان يسمعون بها ؟أليس لهم عقول يفقهون بها ألا ينتبهون الى إمامهم الدجال الذي يغير منصبه كل يوم ويغير وصيته بين يوم وآخر ويخشى الفكر القحطاني الذي يلاحقه أينما حل وصار كالشوكة في حلقه ..أكثر من خشيته لله الذي سيجعل جهنم مثواه ومثوى كل متكبر ضال .
نحن بأنتظار جديدكم يابصريين ...وسنسحقكم بعون الله
تعليق