المهدي عله السلام هو دابة الارض
من فكر السيد ابو عبد الله الحسين القحطاني. وقد ورد عن عبد الله بن زياد انه قال(قال رسول الله صلى الله عليه وسلم )بين يدي الساعة ايات كالنظم في الخيط اذا سقطت منها واحدة توالت خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم وفتح ياجوج وماجوج والدابة وطلوع الشمس من مغربها وذلك حين لا ينفع نفس إيمانها الرواية الثانية وردت عن حذيفة بن أسيد انه قال. سمعت رسول الله ص يقول عشر ايات بين يدي الساعة خمس بالمشرق وخمس بالمغرب فذكر الدابة وطلوع الشمس من مغربها وعيسى بن مريم وياجوج وماجوج الرواية الثالثة تقول اول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها او خروج الدابة على الناس ضحى فايتها كانت قبل صاحبتها الاخرى على اثرها تقريبا. وجاء في رواية رابعة عن ابن عمر جاء فيها يبيت الناس يسيرون الى جمع وتبيت دابة الارض تسايرهم فيصبحون وقد خطتهم من راسها وذنبها فما من مؤمن الا مسحته ولا من كافر ولا منافق الا تحبطه. ومن الأدلة الاخرى على كون المهدي (عليه السلام) هو دابة الارض هو ما عبرت عليه الروايات بالوقت المعلوم وهو وقت خروج المهدي (عليه السلام). فقد ورد في الروايات. اذا طلعت الشمس من مغربها يخر إبليس ساجدا ينادي الهي امرني ان أسجد لمن شئت فتجتمع اليه زبانيته فيقولون. ما هذا التضرع فيقول انما سالت ربي ينظرني الى الوقت المعلوم وهذا الوقت المعلوم. ثم تخرج دابة الارض من صدع الصفا فأول خطوة تضعها في أنطاكية ثم تأتي إبليس فتلطمه
من فكر السيد ابو عبد الله الحسين القحطاني. وقد ورد عن عبد الله بن زياد انه قال(قال رسول الله صلى الله عليه وسلم )بين يدي الساعة ايات كالنظم في الخيط اذا سقطت منها واحدة توالت خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم وفتح ياجوج وماجوج والدابة وطلوع الشمس من مغربها وذلك حين لا ينفع نفس إيمانها الرواية الثانية وردت عن حذيفة بن أسيد انه قال. سمعت رسول الله ص يقول عشر ايات بين يدي الساعة خمس بالمشرق وخمس بالمغرب فذكر الدابة وطلوع الشمس من مغربها وعيسى بن مريم وياجوج وماجوج الرواية الثالثة تقول اول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها او خروج الدابة على الناس ضحى فايتها كانت قبل صاحبتها الاخرى على اثرها تقريبا. وجاء في رواية رابعة عن ابن عمر جاء فيها يبيت الناس يسيرون الى جمع وتبيت دابة الارض تسايرهم فيصبحون وقد خطتهم من راسها وذنبها فما من مؤمن الا مسحته ولا من كافر ولا منافق الا تحبطه. ومن الأدلة الاخرى على كون المهدي (عليه السلام) هو دابة الارض هو ما عبرت عليه الروايات بالوقت المعلوم وهو وقت خروج المهدي (عليه السلام). فقد ورد في الروايات. اذا طلعت الشمس من مغربها يخر إبليس ساجدا ينادي الهي امرني ان أسجد لمن شئت فتجتمع اليه زبانيته فيقولون. ما هذا التضرع فيقول انما سالت ربي ينظرني الى الوقت المعلوم وهذا الوقت المعلوم. ثم تخرج دابة الارض من صدع الصفا فأول خطوة تضعها في أنطاكية ثم تأتي إبليس فتلطمه