الأرواح تتزاوج وتنجب من مصادر اهل السنة من فكر السيد القحطاني
إن عالم الأرواح واسع ومتشعب وفيه أسرار عديدة لا يمكننا الإحاطة بها في هذه العجالة ولكننا سنكشف بعض الأمور الأساسية الخافية على الناس والتي لها مدخلية مباشرة في معظم الأمور التي تحيط بنا ، بل وحتى التي نعيشها في حياتنا اليومية من فرح وسرور وحزن وكآبة فهي ذات ارتباط وثيق بالأرواح التي خلقها المولى تبارك وتعالى .
الأرواح قبل الأبدان
من المعلوم أن الأرواح خُلقت قبل الأبدان وظلّت هذه الأرواح في عالم الأظلة ، حتى خلق الله تعالى الأبدان ، وعالم الأظلة هو عالم الأرواح قبل حلولها في الأجساد ، وبطبيعة الحال إن هذه الأرواح ليست متساوية ، فهي ذات منازل مختلفة ، وأن أعلاها منـزلة وأرفعها مقاماً أرواح محمد وأهل بيته الطاهرين (رضوان الله عليهم ).
قال رسول الله محمد ( ص ) - إن اللهَ خلقَ الأرواحَ قَبلَ الأجسادِ بألفي عامٍ ، وجعلها تحتِ العرشِ ، ثم أمرها بالطاعةِ لِي ، فأولُ روح سلّمتْ عليّ روح عليّ الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 4/440
وبما إن هذه الأرواح غير متساوية المنـزلة فهي غير متساوية العلاقة أيضاً ، فالمتآلف منها متعارف والمتناكر فيها مختلف ، وذلك واضح في كلام رسول الله (ص ) حيث قال:
-اللهُ خلق الأرواحَ قبلَ الأجسادِ بأَلْفَيْ عامٍ , فما تعارف منها ائْتَلَفَ , وما تناكر منها اختَلَف الراوي: - المحدث: العجلوني - المصدر: كشف الخفاء - الصفحة أو الرقم: 1/122
وقال رسول الله محمد(ص) ايضا : إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ خلق الأرواحَ قبل الأجسادِ بألفيْ عامٍ ، ثمَّ جعلها تحت العرشِ ، ثمَّ أمرها بالطَّاعةِ لي ، فأوَّلُ روحٍ سلَّمت عليَّ روحُ عليٍّ الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 2/190
إن عالم الأرواح واسع ومتشعب وفيه أسرار عديدة لا يمكننا الإحاطة بها في هذه العجالة ولكننا سنكشف بعض الأمور الأساسية الخافية على الناس والتي لها مدخلية مباشرة في معظم الأمور التي تحيط بنا ، بل وحتى التي نعيشها في حياتنا اليومية من فرح وسرور وحزن وكآبة فهي ذات ارتباط وثيق بالأرواح التي خلقها المولى تبارك وتعالى .
الأرواح قبل الأبدان
من المعلوم أن الأرواح خُلقت قبل الأبدان وظلّت هذه الأرواح في عالم الأظلة ، حتى خلق الله تعالى الأبدان ، وعالم الأظلة هو عالم الأرواح قبل حلولها في الأجساد ، وبطبيعة الحال إن هذه الأرواح ليست متساوية ، فهي ذات منازل مختلفة ، وأن أعلاها منـزلة وأرفعها مقاماً أرواح محمد وأهل بيته الطاهرين (رضوان الله عليهم ).
قال رسول الله محمد ( ص ) - إن اللهَ خلقَ الأرواحَ قَبلَ الأجسادِ بألفي عامٍ ، وجعلها تحتِ العرشِ ، ثم أمرها بالطاعةِ لِي ، فأولُ روح سلّمتْ عليّ روح عليّ الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 4/440
وبما إن هذه الأرواح غير متساوية المنـزلة فهي غير متساوية العلاقة أيضاً ، فالمتآلف منها متعارف والمتناكر فيها مختلف ، وذلك واضح في كلام رسول الله (ص ) حيث قال:
-اللهُ خلق الأرواحَ قبلَ الأجسادِ بأَلْفَيْ عامٍ , فما تعارف منها ائْتَلَفَ , وما تناكر منها اختَلَف الراوي: - المحدث: العجلوني - المصدر: كشف الخفاء - الصفحة أو الرقم: 1/122
وقال رسول الله محمد(ص) ايضا : إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ خلق الأرواحَ قبل الأجسادِ بألفيْ عامٍ ، ثمَّ جعلها تحت العرشِ ، ثمَّ أمرها بالطَّاعةِ لي ، فأوَّلُ روحٍ سلَّمت عليَّ روحُ عليٍّ الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 2/190