(إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم)
- عن الإمام الباقر (عليه السلام): هل الدنيا إلا دابة ركبتها في منامك فاستيقظت وأنت على فراشك غير راكب ولا آخذ بعنانها، أو كثوب لبسته، أو كجارية وطئتها ( أمالي الطوسي: ٢٩٦ / ٥٨٢)
- عن الإمام علي (عليه السلام) - لما رأى جابر بن عبد الله وقد تنفس الصعداء - فقال (عليه السلام):
يا جابر، علام تنفسك، أعلى الدنيا؟ فقال جابر: نعم، فقال له: يا جابر، ملاذ الدنيا سبعة: المأكول، والمشروب، والملبوس، والمنكوح، والمركوب، والمشموم، والمسموع.
فألذ المأكولات العسل وهو بصق من ذبابة، وأحلى المشروبات الماء وكفى بإباحته وسباحته على وجه الأرض، وأعلى الملبوسات الديباج وهو من لعاب دودة، وأعلى المنكوحات النساء وهو مبال في مبال ومثال لمثال، وإنما يراد أحسن ما في المرأة لأقبح ما فيها، وأعلى المركوبات الخيل وهو قواتل، وأجل المشمومات المسك وهو دم من سرة دابة، وأجل المسموعات الغناء والترنم وهو إثم، فما هذه صفته لم يتنفس عليه عاقل.
قال جابر بن عبد الله: فوالله ما خطرت الدنيا بعدها على قلبي) (البحار: ٧٨ / ١١ / ٦٩).
عن الإمام علي (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها ليست بدار غبطة، قد تزينت بغرورها، وغرت بزينتها لمن كان ينظر إليها (لبحار: ٧٨ / ٢١ / ٨٢).
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها حلوة خضرة حفت بالشهوات (6).نهج البلاغة: الخطبة ١١١، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد)
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها منزل قلعة وليست بدار نجعة (نهج البلاغة: الخطبة ١١٣).
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها دار شخوص، ومحلة تنغيص، ساكنها ظاعن، وقاطنها بائن (نهج البلاغة: الخطبة ١٩٦، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد:١٧٦/١٠)
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها غرارة، ولا تعدو إذا هي تناهت إلى أمنية أهلها ما قال الله عز وجل: " واضرب لهم مثل الحياة الدنيا... " (نهج السعادة: ٣ / 284)
- عنه (عليه السلام): احذروا الدنيا، فإن في حلالها حساب، وفي حرامها عقاب، وأولها عناء، وآخرها فناء (البحار: 78 / 23 / 88).
- عن الإمام الباقر (عليه السلام): هل الدنيا إلا دابة ركبتها في منامك فاستيقظت وأنت على فراشك غير راكب ولا آخذ بعنانها، أو كثوب لبسته، أو كجارية وطئتها ( أمالي الطوسي: ٢٩٦ / ٥٨٢)
- عن الإمام علي (عليه السلام) - لما رأى جابر بن عبد الله وقد تنفس الصعداء - فقال (عليه السلام):
يا جابر، علام تنفسك، أعلى الدنيا؟ فقال جابر: نعم، فقال له: يا جابر، ملاذ الدنيا سبعة: المأكول، والمشروب، والملبوس، والمنكوح، والمركوب، والمشموم، والمسموع.
فألذ المأكولات العسل وهو بصق من ذبابة، وأحلى المشروبات الماء وكفى بإباحته وسباحته على وجه الأرض، وأعلى الملبوسات الديباج وهو من لعاب دودة، وأعلى المنكوحات النساء وهو مبال في مبال ومثال لمثال، وإنما يراد أحسن ما في المرأة لأقبح ما فيها، وأعلى المركوبات الخيل وهو قواتل، وأجل المشمومات المسك وهو دم من سرة دابة، وأجل المسموعات الغناء والترنم وهو إثم، فما هذه صفته لم يتنفس عليه عاقل.
قال جابر بن عبد الله: فوالله ما خطرت الدنيا بعدها على قلبي) (البحار: ٧٨ / ١١ / ٦٩).
عن الإمام علي (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها ليست بدار غبطة، قد تزينت بغرورها، وغرت بزينتها لمن كان ينظر إليها (لبحار: ٧٨ / ٢١ / ٨٢).
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها حلوة خضرة حفت بالشهوات (6).نهج البلاغة: الخطبة ١١١، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد)
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها منزل قلعة وليست بدار نجعة (نهج البلاغة: الخطبة ١١٣).
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها دار شخوص، ومحلة تنغيص، ساكنها ظاعن، وقاطنها بائن (نهج البلاغة: الخطبة ١٩٦، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد:١٧٦/١٠)
- عنه (عليه السلام): أحذركم الدنيا، فإنها غرارة، ولا تعدو إذا هي تناهت إلى أمنية أهلها ما قال الله عز وجل: " واضرب لهم مثل الحياة الدنيا... " (نهج السعادة: ٣ / 284)
- عنه (عليه السلام): احذروا الدنيا، فإن في حلالها حساب، وفي حرامها عقاب، وأولها عناء، وآخرها فناء (البحار: 78 / 23 / 88).