أعلن مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة الفضاء الأميركية، ناسا، أن كويكبا ضخما سيكون بأقصى درجات اقترابه من الأرض نهاية شهر أبريل القادم.
ويتوقع العلماء أن يعبر هذا الكويكب على بعد يقارب ستة ملايين كيلومتر من كوكب الأرض، أي أنه أبعد من القمر بحوالي 16 مرة.
ويقدر العلماء حجم الكويكب القادم باتجاه الأرض، بنصف حجم جبل إيفرست الضخم.
ويتراوح قطر الكويكب، صاحب الشكل غير المنتظم، ما بين 1.77 وأربعة كيلومترات.
أما سرعته فستتجاوز 32 ألف كيلومتر في الساعة، لدى مروره بأقرب نقطة من الأرض.
وتم رصد الكويكب الذي يحمل اسم "1998 or2" لأول مرة عام 1998، ولا تزال ناسا ترصده باستمرار طوال العقدين الماضيين. ما يعني أن ظهوره ليس مفاجئا ولن يكون مخيفا لسكان الأرض.
ورغم تهويل بعض وسائل الإعلام أمر الكويكب، ونشرها توقعات بأنه سيضرب الأرض، إلا أن العلماء في ناسا يؤكدون أن لا صحة لذلك، ويقولون إنه "سيعبر بأمان".
وتعمل وكالة ناسا على مراقبة الفضاء الخارجي المحيط للأرض باستمرار، لرصد أي نيازك أو كويكبات قد تشكل خطورة على حياة البشر.
وتقوم الوكالة خلال عمليات الرصد بتحديد لحظة الاقتراب أو الوصول إلى الأرض، وسرعة الجسم القادم، وحجمه، وأقرب نقطة قد يصل إليها من الكوكب.
وتوفر ناسا جميع البيانات المتعلقة بما ترصده عبر موقع مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض على شبكة الإنترنت.
ويتوقع العلماء أن يعبر هذا الكويكب على بعد يقارب ستة ملايين كيلومتر من كوكب الأرض، أي أنه أبعد من القمر بحوالي 16 مرة.
ويقدر العلماء حجم الكويكب القادم باتجاه الأرض، بنصف حجم جبل إيفرست الضخم.
ويتراوح قطر الكويكب، صاحب الشكل غير المنتظم، ما بين 1.77 وأربعة كيلومترات.
أما سرعته فستتجاوز 32 ألف كيلومتر في الساعة، لدى مروره بأقرب نقطة من الأرض.
وتم رصد الكويكب الذي يحمل اسم "1998 or2" لأول مرة عام 1998، ولا تزال ناسا ترصده باستمرار طوال العقدين الماضيين. ما يعني أن ظهوره ليس مفاجئا ولن يكون مخيفا لسكان الأرض.
ورغم تهويل بعض وسائل الإعلام أمر الكويكب، ونشرها توقعات بأنه سيضرب الأرض، إلا أن العلماء في ناسا يؤكدون أن لا صحة لذلك، ويقولون إنه "سيعبر بأمان".
وتعمل وكالة ناسا على مراقبة الفضاء الخارجي المحيط للأرض باستمرار، لرصد أي نيازك أو كويكبات قد تشكل خطورة على حياة البشر.
وتقوم الوكالة خلال عمليات الرصد بتحديد لحظة الاقتراب أو الوصول إلى الأرض، وسرعة الجسم القادم، وحجمه، وأقرب نقطة قد يصل إليها من الكوكب.
وتوفر ناسا جميع البيانات المتعلقة بما ترصده عبر موقع مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض على شبكة الإنترنت.