قال الجيش العراقي الجمعة إن الضربات الأميركية التي استهدفت مقار ومنشآت تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله أسفرت عن مقتل ستة أشخاص، محذرا من أن "هذا التصعيد" سيؤدي لمزيد من المخاطر.
وذكرت خلية الاعلام الأمني في بيان أن "طائرات أميركية مقاتلة استهدفت قطعات الجيش العراقي مغاوير الفرقة التاسعة عشر ومقر 46 الحشد الشعبي (كتائب حزب الله) وفوج شرطة بابل الثالث".
وأضاف البيان أن الضربات وقعت في مناطق جرف النصر والسعيدات والبهبهاني و منشأة الأشتر للتصنيع العسكري السابق، بالإضافة لمطار كربلاء قيد الإنشاء الواقع على الطريق الرابط بين كربلاء والنجف".
ردت الولايات المتحدة على الهجمات الصاروخية التي استهدفت معسكر التاجي بقصف منشآت تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله في العراق
ردت الولايات المتحدة على الهجمات الصاروخية التي استهدفت معسكر التاجي بقصف منشآت تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله في العراق
وأشار البيان إلى أن الغارات أدت لمقتل خمسة رجال من الجيش والشرطة ومدني واحد، فيما أصيب 12 آخرون في حصيلة أولية.
كما تسببت الغارات في "تدمير البنى التحتية بالكامل والمعدات والأسلحة في جميع المقار التي استهدفت"، وفقا للبيان.
واستنكرت السلطات العراقية شن هذه الضربات واعتبرت أن "التذرع بأن هذا الهجوم جاء كرد على العمل العدواني الذي استهدف معسكر التاجي هو ذريعة واهية وتقود إلى التصعيد ولا تقدم حلا للسيطرة على الأوضاع، بل يقود إلى التصعيد وتدهور الحالة الأمنية في البلاد ويعرض الجميع للمزيد من المخاطر والتهديدات".
على صلة ضربات أميركية مدمرة لخمس من مواقع حزب الله العراقي.. وفيديو يوثق لحظات الذعر مع بداية القصف
وكانت وزارة الدفاع الأميركية قالت في بيان إن الغارات استهدفت منشآت في العراق تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله، التي يحملها المسؤولون الأميركيون مسؤولية الهجوم على المصالح الأميركية في العراق.
وقال البيان إن الأهداف تضمنت مرافق تخزين تضم أسلحة تستخدم لاستهداف القوات الأميركية وقوات التحالف، مشيرة إلى أن الضربات "دفاعية ونسبية واستجابة مباشرة للتهديد" الذي تشكله الميليشيات المدعومة من إيران.
وقتل جنديان، أميركي وبريطاني، ومتعاقد أميركي مساء الأربعاء في هجوم بـ18 صاروخ كاتيوشا استهدف قاعدة التاجي العسكرية العراقية التي تؤوي جنودا أميركيين
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على قاعدة التاجي، إلا أن أصابع الاتهام أشارت إلى كتائب حزب الله المدعومة من إيران، المعروفة أيضا باسم اللواء 45 و 46 في قوات الحشد الشعبي.
وذكرت خلية الاعلام الأمني في بيان أن "طائرات أميركية مقاتلة استهدفت قطعات الجيش العراقي مغاوير الفرقة التاسعة عشر ومقر 46 الحشد الشعبي (كتائب حزب الله) وفوج شرطة بابل الثالث".
وأضاف البيان أن الضربات وقعت في مناطق جرف النصر والسعيدات والبهبهاني و منشأة الأشتر للتصنيع العسكري السابق، بالإضافة لمطار كربلاء قيد الإنشاء الواقع على الطريق الرابط بين كربلاء والنجف".
ردت الولايات المتحدة على الهجمات الصاروخية التي استهدفت معسكر التاجي بقصف منشآت تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله في العراق
ردت الولايات المتحدة على الهجمات الصاروخية التي استهدفت معسكر التاجي بقصف منشآت تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله في العراق
وأشار البيان إلى أن الغارات أدت لمقتل خمسة رجال من الجيش والشرطة ومدني واحد، فيما أصيب 12 آخرون في حصيلة أولية.
كما تسببت الغارات في "تدمير البنى التحتية بالكامل والمعدات والأسلحة في جميع المقار التي استهدفت"، وفقا للبيان.
واستنكرت السلطات العراقية شن هذه الضربات واعتبرت أن "التذرع بأن هذا الهجوم جاء كرد على العمل العدواني الذي استهدف معسكر التاجي هو ذريعة واهية وتقود إلى التصعيد ولا تقدم حلا للسيطرة على الأوضاع، بل يقود إلى التصعيد وتدهور الحالة الأمنية في البلاد ويعرض الجميع للمزيد من المخاطر والتهديدات".
على صلة ضربات أميركية مدمرة لخمس من مواقع حزب الله العراقي.. وفيديو يوثق لحظات الذعر مع بداية القصف
وكانت وزارة الدفاع الأميركية قالت في بيان إن الغارات استهدفت منشآت في العراق تسيطر عليها ميليشيا كتائب حزب الله، التي يحملها المسؤولون الأميركيون مسؤولية الهجوم على المصالح الأميركية في العراق.
وقال البيان إن الأهداف تضمنت مرافق تخزين تضم أسلحة تستخدم لاستهداف القوات الأميركية وقوات التحالف، مشيرة إلى أن الضربات "دفاعية ونسبية واستجابة مباشرة للتهديد" الذي تشكله الميليشيات المدعومة من إيران.
وقتل جنديان، أميركي وبريطاني، ومتعاقد أميركي مساء الأربعاء في هجوم بـ18 صاروخ كاتيوشا استهدف قاعدة التاجي العسكرية العراقية التي تؤوي جنودا أميركيين
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على قاعدة التاجي، إلا أن أصابع الاتهام أشارت إلى كتائب حزب الله المدعومة من إيران، المعروفة أيضا باسم اللواء 45 و 46 في قوات الحشد الشعبي.