تويت
ترددت أنباء عن تغييرات أجراها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في مناصب حكومية عليا تشمل منصب مستشار الأمن القومي.
ولم يرد أية تأكيد رسمي من الحكومة العراقية لهذه الأنباء.
وأوردت وكالة الأنباء العراقية (نينا) نقلا عن "مصدر" إن وزير الدفاع الأسبق خالد العبيدي تم تعيينه مستشارا للأمن الوطني.
وقال صحفيون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إنه تم تكليف حيدر حسن الشمري برئاسة الوقف الشيعي، ونائل سعد عبد الهادي لسلطة الطيران.
وأفادت أنباء كذلك بأن "إياد محمود هادي سيتسلم إدارة هيئة التقاعد العامة، وباسم علي أثير مديرا لمصرف الرشيد".
وتم تعيين بسام سالم بديلا عن أشرف الدهان ومحمد عبد السادة بديلا عن صفاء ربيع وعادل سلمان بديلا عن خليل الطيار، في هيئة الإعلام والاتصالات.
وجاءت هذه التعيينات المفترضة غداة عملية أمنية قام بها جهاز مكافحة الإرهاب في جنوب بغداد استهدفت عناصر ميليشيا "كتائب حزب الله".
وقال مصدر لموقع الحرة في وقت سابق إن قوة الجهاز اعتقلت 14 عنصرا من الميليشيا الموالية لطهران بينهم ثلاثة قادة أحدهم يدعى "أبو خميني" وهو قيادي بارز يقود الجناح المسلح في الميليشيا.
وتحدث المصدر عما جرى بعد عملية الاعتقال، حيث شهدت العاصمة بغداد انتشارا مكثفا لعناصر ميليشيا حزب الله مدججين بأسلحتهم.
ويقول المصدر ذاته إن "قوة من كتائب حزب الله وميليشيات أخرى موالية لطهران تضم نحو 300 مسلحا، دخلوا المنطقة الخضراء واقتحموا المقر القديم لجهاز مكافحة الإرهاب".
وكشفت مصادر لموقع الحرة أن قائد "كتائب حزب الله، عبد العزيز المحمداوي الملقب بـ "أبو فدك"، وأبو زينب اللامي كانا يقودان الميليشيات التي حاولت "تطويق القصر الرئاسي ومقر جهاز مكافحة الإرهاب"، من أجل الضغط على الحكومة لإطلاق المعتقلين.
وتداول ناشطون الجمعة تصريحات منسوبة لزعيم "عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي، الذي كان رفقة أبو فدك وأبو زينب اللامي، عند محاولتهم دفع القوات العراقية إلى إطلاق سراح المعتقلين قال فيها إن "كل رؤساء الوزراء السابقين لم يقوموا باستهداف المقاومين إلا الكاظمي حاول استهداف الحشد".
وقال الخزعلي أيضا إن حكومة الكاظمي "مؤقتة عملها إجراء الانتخابات المبكرة وعبور التحديات الاقتصادية".
ولم يرد أية تأكيد رسمي من الحكومة العراقية لهذه الأنباء.
وأوردت وكالة الأنباء العراقية (نينا) نقلا عن "مصدر" إن وزير الدفاع الأسبق خالد العبيدي تم تعيينه مستشارا للأمن الوطني.
وقال صحفيون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إنه تم تكليف حيدر حسن الشمري برئاسة الوقف الشيعي، ونائل سعد عبد الهادي لسلطة الطيران.
وأفادت أنباء كذلك بأن "إياد محمود هادي سيتسلم إدارة هيئة التقاعد العامة، وباسم علي أثير مديرا لمصرف الرشيد".
وتم تعيين بسام سالم بديلا عن أشرف الدهان ومحمد عبد السادة بديلا عن صفاء ربيع وعادل سلمان بديلا عن خليل الطيار، في هيئة الإعلام والاتصالات.
وجاءت هذه التعيينات المفترضة غداة عملية أمنية قام بها جهاز مكافحة الإرهاب في جنوب بغداد استهدفت عناصر ميليشيا "كتائب حزب الله".
وقال مصدر لموقع الحرة في وقت سابق إن قوة الجهاز اعتقلت 14 عنصرا من الميليشيا الموالية لطهران بينهم ثلاثة قادة أحدهم يدعى "أبو خميني" وهو قيادي بارز يقود الجناح المسلح في الميليشيا.
وتحدث المصدر عما جرى بعد عملية الاعتقال، حيث شهدت العاصمة بغداد انتشارا مكثفا لعناصر ميليشيا حزب الله مدججين بأسلحتهم.
ويقول المصدر ذاته إن "قوة من كتائب حزب الله وميليشيات أخرى موالية لطهران تضم نحو 300 مسلحا، دخلوا المنطقة الخضراء واقتحموا المقر القديم لجهاز مكافحة الإرهاب".
وكشفت مصادر لموقع الحرة أن قائد "كتائب حزب الله، عبد العزيز المحمداوي الملقب بـ "أبو فدك"، وأبو زينب اللامي كانا يقودان الميليشيات التي حاولت "تطويق القصر الرئاسي ومقر جهاز مكافحة الإرهاب"، من أجل الضغط على الحكومة لإطلاق المعتقلين.
وتداول ناشطون الجمعة تصريحات منسوبة لزعيم "عصائب أهل الحق" قيس الخزعلي، الذي كان رفقة أبو فدك وأبو زينب اللامي، عند محاولتهم دفع القوات العراقية إلى إطلاق سراح المعتقلين قال فيها إن "كل رؤساء الوزراء السابقين لم يقوموا باستهداف المقاومين إلا الكاظمي حاول استهداف الحشد".
وقال الخزعلي أيضا إن حكومة الكاظمي "مؤقتة عملها إجراء الانتخابات المبكرة وعبور التحديات الاقتصادية".