حذر قائد المنطقة الوسطى في الجيش الأمريكي، الجنرال كينيث ماكينزي، حزب الله من أي عمل عسكري ضد إسرائيل لأن ذلك سيكون خطأ كبيرا ولن تكون نهايته جيدة للبنان والحزب ومناصريه.
ونقلت وكالة "النشرة" اللبنانية تصريحات ماكينزي الذي قال: "بعد تبادل المساجين الذي حصل مع إيران تبيّن أننا في فترة الفرص التي وُلدت من خلال القدرة والإرادة وأنا لا أعتقد أن إيران لديها أي شك في قدراتنا"، مشيراً إلى أن "إيران لا تزال تسعى للسيطرة على المنطقة وإخراج الولايات المتحدة منها ولكن من الصعب جدا معرفة ما تفكر به إيران وأعتقد أنه بعد اغتيال قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني باتت إيران تجد صعوبة في اتخاذ القرارات".
في الموضوع العراقي، أوضح ماكينزي "أنا متفائل بشأن واقع وجودنا في العراق، فرئيس الوزراء الجديد مصطفى الكاظمي يريد فرض السيادة العراقية ونحن نتفق معه تمامًا ونؤمن أنه يمكننا المساهمة في ذلك وأعتقد أنه يسعى إلى كسر سيطرة الميليشيات، ولديه أيضا واقعا سياسي عليه التعامل معه وهو يدرك صعوبة هذا الموضوع وعلينا أن نتحلى بالصبر بينما يمضي هو قدمًا"، لافتاً إلى "أننا نشرنا أنظمة الدفاع الجوي في المنطقة الخضراء في العراق ولا نود مناقشة التفاصيل التكتيكية حول الموضوع".
وأضاف "أنا حاليا في زيارتي الأولى للمنطقة منذ شباط، حيث أجلت عدداً من الزيارات بسبب الفيروس وقابلت خلال هذه الزيارات العديد من القادة العسكريين في عدة دول في المنطقة بالإضافة الى دبلوماسيين أمريكيين"، مشيراً إلى ان "هذه الزيارات هي فرصة لي لإعادة الانخراط شخصيا مع القادة في جميع أنحاء المنطقة لإعادة مناقشة المخاوف الأمنية إضافة لإعادة التواصل مع قوات التحالف الأمريكية لمناقشة الوضع الأمني والتحديات التي تواجهها"، مضيفاً "من المهم جدا زيارة المنطقة لأن بعض الأمور لا يمكن رؤيتها عبر الاتصال بالفيديو".
وأشار ماكينزي إلى أن "أفضل الطرق لتخفيض الاكتظاظ في السجون التي تديرها قوات سوريا الديمقراطية في سوريا هو بإعادة السجناء الى وطنهم، خصوصا في ظل وجود جنسيات عديدة في هذه السجون ونحن نعمل بكل طريقة ممكنة لتقديم دعم إضافي لهذه القوات المسؤولة عن الأمن في تلك السجون"، معتبراً أنه "بالنسبة إلى الخوف من كورونا في تلك السجون فالموضوع لا يشكل مشكلة حاليا لكننا قلقون من ذلك".
ونقلت وكالة "النشرة" اللبنانية تصريحات ماكينزي الذي قال: "بعد تبادل المساجين الذي حصل مع إيران تبيّن أننا في فترة الفرص التي وُلدت من خلال القدرة والإرادة وأنا لا أعتقد أن إيران لديها أي شك في قدراتنا"، مشيراً إلى أن "إيران لا تزال تسعى للسيطرة على المنطقة وإخراج الولايات المتحدة منها ولكن من الصعب جدا معرفة ما تفكر به إيران وأعتقد أنه بعد اغتيال قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني باتت إيران تجد صعوبة في اتخاذ القرارات".
في الموضوع العراقي، أوضح ماكينزي "أنا متفائل بشأن واقع وجودنا في العراق، فرئيس الوزراء الجديد مصطفى الكاظمي يريد فرض السيادة العراقية ونحن نتفق معه تمامًا ونؤمن أنه يمكننا المساهمة في ذلك وأعتقد أنه يسعى إلى كسر سيطرة الميليشيات، ولديه أيضا واقعا سياسي عليه التعامل معه وهو يدرك صعوبة هذا الموضوع وعلينا أن نتحلى بالصبر بينما يمضي هو قدمًا"، لافتاً إلى "أننا نشرنا أنظمة الدفاع الجوي في المنطقة الخضراء في العراق ولا نود مناقشة التفاصيل التكتيكية حول الموضوع".
وأضاف "أنا حاليا في زيارتي الأولى للمنطقة منذ شباط، حيث أجلت عدداً من الزيارات بسبب الفيروس وقابلت خلال هذه الزيارات العديد من القادة العسكريين في عدة دول في المنطقة بالإضافة الى دبلوماسيين أمريكيين"، مشيراً إلى ان "هذه الزيارات هي فرصة لي لإعادة الانخراط شخصيا مع القادة في جميع أنحاء المنطقة لإعادة مناقشة المخاوف الأمنية إضافة لإعادة التواصل مع قوات التحالف الأمريكية لمناقشة الوضع الأمني والتحديات التي تواجهها"، مضيفاً "من المهم جدا زيارة المنطقة لأن بعض الأمور لا يمكن رؤيتها عبر الاتصال بالفيديو".
وأشار ماكينزي إلى أن "أفضل الطرق لتخفيض الاكتظاظ في السجون التي تديرها قوات سوريا الديمقراطية في سوريا هو بإعادة السجناء الى وطنهم، خصوصا في ظل وجود جنسيات عديدة في هذه السجون ونحن نعمل بكل طريقة ممكنة لتقديم دعم إضافي لهذه القوات المسؤولة عن الأمن في تلك السجون"، معتبراً أنه "بالنسبة إلى الخوف من كورونا في تلك السجون فالموضوع لا يشكل مشكلة حاليا لكننا قلقون من ذلك".