علق القيادي في جبهة الانقاذ والتنمية أثيل النجيفي، يوم الاثنين، على إجراء رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي تغييرات كبيرة في عدد من المناصب الحكومية، مشدداً على ضرورة الخلاص من "الدولة العميقة".
الكاظمي يجري تغييرات كبيرة في مناصب حكومية رفيعة
وقال النجيفي، لوكالة شفق نيوز، إنه "يجب اعطاء رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي مجالاً للتغيير"، مبيناً أن "وجود بعض الشخصيات السياسية في الاسماء المعينة للمناصب المهمة في الدولة العراقية، ليس عيباً، اما اذا كانت على تلك الشخصيات مؤشرات فساد او شبهات سلبية، فهنا سيكون العيب".
وأضاف انه "ليس عيباً إن كان سياسياً او كان وزيراً سابقاً، فليس من المعقول الطلب من الكاظمي اختيار شخصيات كلها جديدة غير مجربة، وهو ايضاً لم يجبرها وبالتالي، قد تكون هذه الشخصيات الجديدة هي افسد واسوء من القديمة، وليس هناك مشكلة في كل هذه الامور ولا حتى في قضية المحاصصة من حيث المبدأ".
وبين ان "القضية الرئيسية، التي يجب الاهتمام بها، هل هؤلاء الشخصيات هي كفء لإدارة هذا المناصب من عدمه، فهذه النقطة هي المهمة التي ممكن ان نشيد او نطعن بمثل هكذا تغييرات، ما عدى ذلك كلام ليس له قيمة، وفي بعض الاحيان يتمسك به بعض الفاسدين، الذين يريدون وضع عراقيل امام اي تغييرات".
وتابع القيادي في جبهة الانقاذ والتنمية، أن "الكاظمي بحاجة الى شخصيات موالية له ولعمليات التغيير في مؤسسات الدولة العراقية والمناصب المهمة فيها، خصوصاً نحن لدينا مشكلة في سيطرة الدولة العميقة على تلك المناصب والمؤسسات، وهي حالياً لا تريد ان يكون تغييرات حقيقية"، مشدداً "يجب الخلاص من الدولة العميقة، من خلال دعم هكذا تغييرات".
وأجرى رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي تغييرات كبيرة في عدد من المناصب الحكومية، ابرزها محافظ البنك المركزي العراقي والهيئة الوطنية للاستثمار وأمين بغداد.
الكاظمي يجري تغييرات كبيرة في مناصب حكومية رفيعة
وقال النجيفي، لوكالة شفق نيوز، إنه "يجب اعطاء رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي مجالاً للتغيير"، مبيناً أن "وجود بعض الشخصيات السياسية في الاسماء المعينة للمناصب المهمة في الدولة العراقية، ليس عيباً، اما اذا كانت على تلك الشخصيات مؤشرات فساد او شبهات سلبية، فهنا سيكون العيب".
وأضاف انه "ليس عيباً إن كان سياسياً او كان وزيراً سابقاً، فليس من المعقول الطلب من الكاظمي اختيار شخصيات كلها جديدة غير مجربة، وهو ايضاً لم يجبرها وبالتالي، قد تكون هذه الشخصيات الجديدة هي افسد واسوء من القديمة، وليس هناك مشكلة في كل هذه الامور ولا حتى في قضية المحاصصة من حيث المبدأ".
وبين ان "القضية الرئيسية، التي يجب الاهتمام بها، هل هؤلاء الشخصيات هي كفء لإدارة هذا المناصب من عدمه، فهذه النقطة هي المهمة التي ممكن ان نشيد او نطعن بمثل هكذا تغييرات، ما عدى ذلك كلام ليس له قيمة، وفي بعض الاحيان يتمسك به بعض الفاسدين، الذين يريدون وضع عراقيل امام اي تغييرات".
وتابع القيادي في جبهة الانقاذ والتنمية، أن "الكاظمي بحاجة الى شخصيات موالية له ولعمليات التغيير في مؤسسات الدولة العراقية والمناصب المهمة فيها، خصوصاً نحن لدينا مشكلة في سيطرة الدولة العميقة على تلك المناصب والمؤسسات، وهي حالياً لا تريد ان يكون تغييرات حقيقية"، مشدداً "يجب الخلاص من الدولة العميقة، من خلال دعم هكذا تغييرات".
وأجرى رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي تغييرات كبيرة في عدد من المناصب الحكومية، ابرزها محافظ البنك المركزي العراقي والهيئة الوطنية للاستثمار وأمين بغداد.