عرضت الولايات المتحدة مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار، لمن يدلي بأي معلومات تقود إلى القبض على من سمته "الزعيم الجديد" لتنظيم "داعش" الإرهابي، فمن هو؟
قال حساب "المكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأميركية، في تغريدة على "تويتر"، الخميس إن حجي عبد الله متورط في "سفك دماء الأبرياء وقتل وخطف مدنيين عراقيين وغير عراقيين".
ويلقب زعيم داعش الجديد باسم حجي عبد الله، لكن اسمه الحقيقي محمد سعيد عبد الرحمن المولى، وهو عراقي الجنسية.
ويستخدم المولى أسماء أخرى مثل أبو عمر التركماني، وعبد الأمير محمد سعيد الصلبي.
وولد في مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى، شمالي العراق عام 1976.
ولا يعرف عنه الكثير، سوى أنه تولى قيادة "داعش" بعد مقتل أبو بكر البغدادي في عملية عسكرية للجيش الأميركي في شمال غربي سوريا، عام 2019.
وكان المولى عضوا في تنظيم القاعدة الإرهابي في العراق قبل انضمامه إلى "داعش".
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لمن يساهم في العثور على مكان حجي عبد الله، وكان حينها قياديا في التنظيم، لكنها رفعت قيمة المكافأة مع تولي المولى أعلى هرم "داعش".
وتقول الخارجية الأميركية إن المولى كان أبرز منظري "داعش" في تبرير عمليات الخطف والذبح، التي تعرض لها أبناء الأقلية الإيزيدية شمال غربي العراق.
ورغم هزيمة التنظيم الإرهابي في سوريا والعراق مع حلول ربيع 2019، فإن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة أعلن مرارا عزمه على تدمير بقايا "داعش" وإحباط محاولات عودته.
قال حساب "المكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأميركية، في تغريدة على "تويتر"، الخميس إن حجي عبد الله متورط في "سفك دماء الأبرياء وقتل وخطف مدنيين عراقيين وغير عراقيين".
ويلقب زعيم داعش الجديد باسم حجي عبد الله، لكن اسمه الحقيقي محمد سعيد عبد الرحمن المولى، وهو عراقي الجنسية.
ويستخدم المولى أسماء أخرى مثل أبو عمر التركماني، وعبد الأمير محمد سعيد الصلبي.
وولد في مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى، شمالي العراق عام 1976.
ولا يعرف عنه الكثير، سوى أنه تولى قيادة "داعش" بعد مقتل أبو بكر البغدادي في عملية عسكرية للجيش الأميركي في شمال غربي سوريا، عام 2019.
وكان المولى عضوا في تنظيم القاعدة الإرهابي في العراق قبل انضمامه إلى "داعش".
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لمن يساهم في العثور على مكان حجي عبد الله، وكان حينها قياديا في التنظيم، لكنها رفعت قيمة المكافأة مع تولي المولى أعلى هرم "داعش".
وتقول الخارجية الأميركية إن المولى كان أبرز منظري "داعش" في تبرير عمليات الخطف والذبح، التي تعرض لها أبناء الأقلية الإيزيدية شمال غربي العراق.
ورغم هزيمة التنظيم الإرهابي في سوريا والعراق مع حلول ربيع 2019، فإن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة أعلن مرارا عزمه على تدمير بقايا "داعش" وإحباط محاولات عودته.