وبدأ حلم الكيان الصهيونى يخرج من رحم الخيال إلى أرض الواقع ليتحكموا فى شئون البلاد ومصائر العباد
هذا مايسعى اليه ويريده عباد الصليب (السيستاني ووكلائه وعصاباته). الغدر شيمتهم والخسة تجرى فى عروقهم والنذالة والفساد ديدنهم اخذوا يحذون الحذو النعل بالنعل ، غايتهم الأولى والأخيرة إبادة أهل الإسلام وتحويل بلاد الإسلام والعروبة إلى حظيرة تجمع خنازير لادين لها ولا غيرة لديها وهدفها الأول والأخير الاعتداء على كل ما هو إسلامى .
المخطط كبير وقذر لايستهدف العراق فحسب بل الإسلام والمسلمين فى المقام الأول والأخير وتم تقسيم العراق إلى عرقيات وطائفيات وتحول البلد إلى مستنقع تسيل فيه الدماء ، وتتحكم فيه عصابات الموساد الصهيونى التى تقتل وتخطف وتنشر الرذيلة والفساد والجهل وتُفخخ وتستهدف السنة والشيعة
لعله قد أتاكم الخبر الصاعق عن الفاجر مناف الناجي وكيل السيستاني .الذي ارتكب جريمة وكارثة بل أم الكوارث وأم الفواجع .. الحادثة الشنعاء والطامة الكبرى .. والخطب الجلل .. حادثة الفلم الاباحي المصور وهو يمارس الزنا بأمرأة محصنة متزوجة
ان تاييد السيستاني وحمايته لوكيله المجرم الفاجر (مناف الناجي) جريمة لا تغتفر ومسألة فيها نظر
ومن وسائلهم الخبيثة على قلب الحقائق، وتشويه الواقع، فيجعلون الغاصب المعتدي الفاجر مناف الناجي مظلوماً مقهوراً، وعلى استخدام الزنا مكرهاً مجبوراً هكذا يفعل أعداء الإسلام والمسلمين وكلاء السيستاني بالعراق ففضيحة هؤلاء الفساد فهو واجب شرعي على المسلمين جميعاً، كل بحسب موقعه ومكانته، وعلى قدر استطاعته وقدرته وخاصة الفضائيات والاعلام الفضائيات الإسلامية التى تبث على النايل سات وهذا واجبهم
فالماذا هذا الصمت عن قبائح المعتدين على شرف العراقيات ؟!!!
لماذا لم يستنكر احد ولماذا لم يندد بهذا الفاجر الفاسد المجرم وكيل السيستاني مناف الناجي .فأن يدل على شئ ما اصبحنا عليه من ضعف و هوان على الرغم من ان تلك اللعبة باتت مفضوحة ومكشوفة وتواطئ السيستاني على حمايت وكيله مناف الناجي والتغطية على حقيقة فعلته الدنيئة والإساءات القبيحة من اهتمامه بالزنا بالنساء والأكل الحرام
قال جل جلاله في محكم كتابه (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ )) ( الأعراف : 33 )
وقال تعالى (... إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ.... )
فلتحذروا ذلك المخطط الصليبى الصهيونى العالمى قائده (السيستاني) الذى يهدف لتدمير الإسلام هم الأعداء وهم الذين خربوا العراق وهم الذين اغتصبوا نساءنا وبناتنا وهم الذين عذبوا أبناءنا وشيوخنا هؤلاء المحسوبين على الإسلام لا شرف ولا كرامة لديهم .. لا يمتلكون مثقال ذرة من إحساس أو غيرة ، ربما يسرهم أن يروا نساءهم فى أحضان الرجال
هذا مايسعى اليه ويريده عباد الصليب (السيستاني ووكلائه وعصاباته). الغدر شيمتهم والخسة تجرى فى عروقهم والنذالة والفساد ديدنهم اخذوا يحذون الحذو النعل بالنعل ، غايتهم الأولى والأخيرة إبادة أهل الإسلام وتحويل بلاد الإسلام والعروبة إلى حظيرة تجمع خنازير لادين لها ولا غيرة لديها وهدفها الأول والأخير الاعتداء على كل ما هو إسلامى .
المخطط كبير وقذر لايستهدف العراق فحسب بل الإسلام والمسلمين فى المقام الأول والأخير وتم تقسيم العراق إلى عرقيات وطائفيات وتحول البلد إلى مستنقع تسيل فيه الدماء ، وتتحكم فيه عصابات الموساد الصهيونى التى تقتل وتخطف وتنشر الرذيلة والفساد والجهل وتُفخخ وتستهدف السنة والشيعة
لعله قد أتاكم الخبر الصاعق عن الفاجر مناف الناجي وكيل السيستاني .الذي ارتكب جريمة وكارثة بل أم الكوارث وأم الفواجع .. الحادثة الشنعاء والطامة الكبرى .. والخطب الجلل .. حادثة الفلم الاباحي المصور وهو يمارس الزنا بأمرأة محصنة متزوجة
ان تاييد السيستاني وحمايته لوكيله المجرم الفاجر (مناف الناجي) جريمة لا تغتفر ومسألة فيها نظر
ومن وسائلهم الخبيثة على قلب الحقائق، وتشويه الواقع، فيجعلون الغاصب المعتدي الفاجر مناف الناجي مظلوماً مقهوراً، وعلى استخدام الزنا مكرهاً مجبوراً هكذا يفعل أعداء الإسلام والمسلمين وكلاء السيستاني بالعراق ففضيحة هؤلاء الفساد فهو واجب شرعي على المسلمين جميعاً، كل بحسب موقعه ومكانته، وعلى قدر استطاعته وقدرته وخاصة الفضائيات والاعلام الفضائيات الإسلامية التى تبث على النايل سات وهذا واجبهم
فالماذا هذا الصمت عن قبائح المعتدين على شرف العراقيات ؟!!!
لماذا لم يستنكر احد ولماذا لم يندد بهذا الفاجر الفاسد المجرم وكيل السيستاني مناف الناجي .فأن يدل على شئ ما اصبحنا عليه من ضعف و هوان على الرغم من ان تلك اللعبة باتت مفضوحة ومكشوفة وتواطئ السيستاني على حمايت وكيله مناف الناجي والتغطية على حقيقة فعلته الدنيئة والإساءات القبيحة من اهتمامه بالزنا بالنساء والأكل الحرام
قال جل جلاله في محكم كتابه (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ )) ( الأعراف : 33 )
وقال تعالى (... إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ.... )
فلتحذروا ذلك المخطط الصليبى الصهيونى العالمى قائده (السيستاني) الذى يهدف لتدمير الإسلام هم الأعداء وهم الذين خربوا العراق وهم الذين اغتصبوا نساءنا وبناتنا وهم الذين عذبوا أبناءنا وشيوخنا هؤلاء المحسوبين على الإسلام لا شرف ولا كرامة لديهم .. لا يمتلكون مثقال ذرة من إحساس أو غيرة ، ربما يسرهم أن يروا نساءهم فى أحضان الرجال
تعليق