[color="purple"]السلام في الأسلام - سأل الساباطي أبا عبد الله عليه السلام عن النساء كيف يسلمن إذا دخلن على القوم ؟ قال: المرأة تقول: عليكم السلام، والرجل يقول: السلام عليكم (بحار الأنوار ج73 ص7)
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخل أحدكم بيته فليسلم فانه ينزله البركة، وتؤنسه الملائكة . (بحار الأنوار ج73 ص7)
- عن علي بن حماد أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: ليسلم الراكب على الماشي وإذا سلم من القوم واحد أجزأ عنهم . (بحار الأنوار ج73 ص7)
- عن ابى عبدالله " ع " قال : من التواضع ان تسلم على من لقيت ، وقال: البخيل من بخل بالسلام ( . وعنه ) عليه السلام قال : سلم الراكب على الماشي ، والماشي على القاعد ، وإذا لقيت جماعة جماعة سلم الاقل على الاكثر ، وإذا لقي واحد جماعة سلم الواحد على الجماعة ( . وعنه ) قال : القليل يبدؤن الكثير بالسلام والراكب يبدأ الماشي ، واصحاب البغال يبدؤن اصحاب الحمير ، واصحاب الخيل
يبدؤن اصحاب البغال ( . عنه ) قال : إذا سلم الرجل من الجماعة اجزئ عنهم واذا سلم على القوم وهم جماعة اجزأهم ان يرد واحد منهم ( . عنه ) قال : من قال سلام عليكم فهي عشر حسنات ومن قال سلام عليكم ورحمة الله فهي عشرون حسنة ، ومن قال :سلام عليكم ورحمة الله وبركاته فهي ثلاثون . (مشكاة الانوار ج1 ص151)
- عن علي بن ابي طالب (ع ) قال :قال رسول اللّه (ص ) : تصافحوا فان المصافحة تزيد في المودة . (سنن النبي الاكرم ج88ص11)
- قال رسول اللّه (ص ) : ما تصافح اخوان في اللّه , الا تناثرت ذنوبهما حتى يعودا كيوم ولدتهما امهما, و لا كثر حبهما و تبجلهما كل واحد لصاحبه الا كان له مزيد. (سنن النبي الاكرم ج88ص11)
- عن الصادق "ع " قال : ان في تصافحكم مثل اجور المهاجرين . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- قال رسول الله ( ص : ) إذا لقي احدكم اخاه فليسلم عليه وليصافحه فان الله عزوجل اكرم بذلك الملائكة فاصنعوا صنيع الملائكة. (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا صافح الرجل صاحبه فالذي يلزم التصافح أعظم أجرامن الذي يدع، ألا وإن الذنوب لتتخات فيما بينهم حتى لا يبقى ذنب . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- عن الصادق " ع " قال : مصافحة المؤمن بألف حسنة . (مشكاة الانوار ج1 ص156)
- قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام: بينا إبراهيم خليل
الرحمن عليه السلام في جبل بيت المقدس يطلب مرعى لغنمه إذ سمع صوتا، فإذا هو برجل قائم يصلي، طوله اثنا عشر شبرا، فقال له: يا عبد الله لمن تصلي ؟ قال: لاله السماء، فقال له إبراهيم عليه السلام هل بقي أحد من قومك غيرك ؟ قال: لا، قال: فمن أين تأكل؟ قال: أجتني من هذا الشجر في الصيف وآكله في الشتاء قال له: فأين منزلك ؟ قال: فأومأ بيده إلى جبل، فقال له إبراهيم عليه السلام هل لك أن تذهب بي معك فأبيت عندك الليلة ؟ فقال: إن قدامي ماء لا يخاض، قال: كيف تصنع ؟ قال: أمشي عليه، قال: فاذهب بي معك فلعل الله أن يرزقني ما رزقك، قال: فأخذ العابد بيده فمضيا جميعا حتى انتهيا
إلى الماء فمشى ومشى إبراهيم عليه السلام معه حتى انتهيا إلى منزله، فقال له إبراهيم عليه السلام: أي الايام أعظم ؟ فقال له العابد: يوم الدين، يوم يدان الناس بعضهم من بعض، قال: فهل لك أن ترفع يدك وأرفع يدي فندعو الله عزوجل أن يؤمننا من شر ذلك اليوم ؟ فقال: وما تصنع بدعوتي فو الله إن لي لدعوة منذ ثلاث سنين فما اجبت
فيها بشئ ؟ فقال له إبراهيم عليه السلام: أولا اخبرك لاي شئ احتبست دعوتك ؟ قال: بلى، قال له: إن الله عزوجل إذا أحب عبدا احتبس دعوته ليناجيه ويسأله ويطلب إليه، وإذا أبغض عبدا عجل له دعوته أو ألقى اليأس في قلبه منها. ثم قال له: وما كانت دعوتك ؟ قال: مر بي غنم ومعه غلام له ذؤابة فقلت: يا غلام لمن هذا الغنم ؟ فقال: لابراهيم خليل الرحمن، فقلت: اللهم إن كان لك في الارض خليل فأرنيه، فقال له إبراهيم: فقد استجاب الله لك إنا إبراهيم خليل الرحمن، فعانقه، فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله جاءت المصافحة. (بحار الانوار ج12ص76)
- قال الصادق ع مصافحة إخوان الدين أصلها من محبة الله لهم قال رسول الله ص ما تصافح أخوان في الله إلا تناثرت ذنوبهما حتى يعودان كيوم ولدتهما أمهما و لا كثر حبهما و تبجيلهما كل واحد لصاحبه إلا كان له مزيد . (مصباح الشريعة ج1ص72)
- قال الصادق عليه السلام: إن المؤمنين ليلتقيان فيتصافحان، فلا يزال الله عزوجل مقبلا عليهما بوجهه، والذنوب تتحات عن وجوههما حتى يفترقا. (بحار الأنوار ج64ص64)
- عن أبي جعفر (ع) قال : ان الله (عز وجل) لايوصف الى ان قال والمؤمن لا يوصف ، وان المؤمن ليلقى أخاه فيصافحه ، فلا يزال الله (عزوجل) ينظر إليهما ، والذنوب تتحات عن وجوههما ( جسميهما ) كما يتحات الورق عن الشجرة . (المؤمن ج4ص2)
- عن صفوان الجمال قال : سمعته (ع) يقول : ما التقى مؤمنان قط فتصافحا إلا كان أفضلهما إيمانا أشدهما حبا لصاحبه. وما التقى مؤمنان قط فتصافحا ، وذكر الله فيفترقا حتى يغفر الله لهما ، إن شاء الله . (المؤمن ج4ص2)
- وعن أبي جعفر عليه السلام قال : إن المؤمنين إذا التقيا فتصافحا [ أدخل الله يده فصافح ] أشدهما حبا لصاحبه . (المؤمن ج4ص8)
- عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تلاقى الرجلان فتصافحا تحاتت ذنوبهما، وكان أقربهما إلى الله سبحانه أكثرهما بشرا لصاحبه (بحار الأنوار ج73ص39)
- عن ابى عبيدة الحذاء قال - : زاملت مع ابى جعفر فكان إذا نزل يريد حاجة ثم ركب فصافحني ، قال فقلت كأنك ترى في هذا شيئا ؟ قال : نعم ان المؤمن إذا صافح المؤمن تفرقا من غير ذنب . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- في رواية ابى بصير عن احدهما عليهما السلام في مصافحة المسلم اليهودي والنصرانى ، قال : من وراء الثوب فان صافحك بيده فاغسل
يدك ( . وفي رواية ) إذا لم تجد ماء فامسح على الحايط . (مشكاة الانوار ج1 ص155)
- عن أبي عبيدة قال : زاملت أبا جعفر عليه السلام إلى مكة ، [ فكان إذا نزل صافحني ] ، وإذا ركب صافحني ، فقلت : جعلت فداك ، كأنك ترى في هذا شيئا ؟ فقال : نعم ، إن المؤمن إذا لقى أخاه فصافحه تفرقا من غير ذنب . (المؤمن ج4ص3)
- عن ابى عبدالله " ع " قال : ان لكم نورا تعرفون به في الدنيا حتى ان احدكم إذا لقى اخاه قبله في موضع النور من جبهته . (مشكاة الانوار ج1 ص155)
- عن ابي عبدالله (ع) قال : ليس القبلة على الفم إلاللزوجة والولد الصغير . (مشكاة الانوار ج1 ص155)[/color]
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخل أحدكم بيته فليسلم فانه ينزله البركة، وتؤنسه الملائكة . (بحار الأنوار ج73 ص7)
- عن علي بن حماد أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: ليسلم الراكب على الماشي وإذا سلم من القوم واحد أجزأ عنهم . (بحار الأنوار ج73 ص7)
- عن ابى عبدالله " ع " قال : من التواضع ان تسلم على من لقيت ، وقال: البخيل من بخل بالسلام ( . وعنه ) عليه السلام قال : سلم الراكب على الماشي ، والماشي على القاعد ، وإذا لقيت جماعة جماعة سلم الاقل على الاكثر ، وإذا لقي واحد جماعة سلم الواحد على الجماعة ( . وعنه ) قال : القليل يبدؤن الكثير بالسلام والراكب يبدأ الماشي ، واصحاب البغال يبدؤن اصحاب الحمير ، واصحاب الخيل
يبدؤن اصحاب البغال ( . عنه ) قال : إذا سلم الرجل من الجماعة اجزئ عنهم واذا سلم على القوم وهم جماعة اجزأهم ان يرد واحد منهم ( . عنه ) قال : من قال سلام عليكم فهي عشر حسنات ومن قال سلام عليكم ورحمة الله فهي عشرون حسنة ، ومن قال :سلام عليكم ورحمة الله وبركاته فهي ثلاثون . (مشكاة الانوار ج1 ص151)
- عن علي بن ابي طالب (ع ) قال :قال رسول اللّه (ص ) : تصافحوا فان المصافحة تزيد في المودة . (سنن النبي الاكرم ج88ص11)
- قال رسول اللّه (ص ) : ما تصافح اخوان في اللّه , الا تناثرت ذنوبهما حتى يعودا كيوم ولدتهما امهما, و لا كثر حبهما و تبجلهما كل واحد لصاحبه الا كان له مزيد. (سنن النبي الاكرم ج88ص11)
- عن الصادق "ع " قال : ان في تصافحكم مثل اجور المهاجرين . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- قال رسول الله ( ص : ) إذا لقي احدكم اخاه فليسلم عليه وليصافحه فان الله عزوجل اكرم بذلك الملائكة فاصنعوا صنيع الملائكة. (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا صافح الرجل صاحبه فالذي يلزم التصافح أعظم أجرامن الذي يدع، ألا وإن الذنوب لتتخات فيما بينهم حتى لا يبقى ذنب . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- عن الصادق " ع " قال : مصافحة المؤمن بألف حسنة . (مشكاة الانوار ج1 ص156)
- قال الصادق جعفر بن محمد عليه السلام: بينا إبراهيم خليل
الرحمن عليه السلام في جبل بيت المقدس يطلب مرعى لغنمه إذ سمع صوتا، فإذا هو برجل قائم يصلي، طوله اثنا عشر شبرا، فقال له: يا عبد الله لمن تصلي ؟ قال: لاله السماء، فقال له إبراهيم عليه السلام هل بقي أحد من قومك غيرك ؟ قال: لا، قال: فمن أين تأكل؟ قال: أجتني من هذا الشجر في الصيف وآكله في الشتاء قال له: فأين منزلك ؟ قال: فأومأ بيده إلى جبل، فقال له إبراهيم عليه السلام هل لك أن تذهب بي معك فأبيت عندك الليلة ؟ فقال: إن قدامي ماء لا يخاض، قال: كيف تصنع ؟ قال: أمشي عليه، قال: فاذهب بي معك فلعل الله أن يرزقني ما رزقك، قال: فأخذ العابد بيده فمضيا جميعا حتى انتهيا
إلى الماء فمشى ومشى إبراهيم عليه السلام معه حتى انتهيا إلى منزله، فقال له إبراهيم عليه السلام: أي الايام أعظم ؟ فقال له العابد: يوم الدين، يوم يدان الناس بعضهم من بعض، قال: فهل لك أن ترفع يدك وأرفع يدي فندعو الله عزوجل أن يؤمننا من شر ذلك اليوم ؟ فقال: وما تصنع بدعوتي فو الله إن لي لدعوة منذ ثلاث سنين فما اجبت
فيها بشئ ؟ فقال له إبراهيم عليه السلام: أولا اخبرك لاي شئ احتبست دعوتك ؟ قال: بلى، قال له: إن الله عزوجل إذا أحب عبدا احتبس دعوته ليناجيه ويسأله ويطلب إليه، وإذا أبغض عبدا عجل له دعوته أو ألقى اليأس في قلبه منها. ثم قال له: وما كانت دعوتك ؟ قال: مر بي غنم ومعه غلام له ذؤابة فقلت: يا غلام لمن هذا الغنم ؟ فقال: لابراهيم خليل الرحمن، فقلت: اللهم إن كان لك في الارض خليل فأرنيه، فقال له إبراهيم: فقد استجاب الله لك إنا إبراهيم خليل الرحمن، فعانقه، فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله جاءت المصافحة. (بحار الانوار ج12ص76)
- قال الصادق ع مصافحة إخوان الدين أصلها من محبة الله لهم قال رسول الله ص ما تصافح أخوان في الله إلا تناثرت ذنوبهما حتى يعودان كيوم ولدتهما أمهما و لا كثر حبهما و تبجيلهما كل واحد لصاحبه إلا كان له مزيد . (مصباح الشريعة ج1ص72)
- قال الصادق عليه السلام: إن المؤمنين ليلتقيان فيتصافحان، فلا يزال الله عزوجل مقبلا عليهما بوجهه، والذنوب تتحات عن وجوههما حتى يفترقا. (بحار الأنوار ج64ص64)
- عن أبي جعفر (ع) قال : ان الله (عز وجل) لايوصف الى ان قال والمؤمن لا يوصف ، وان المؤمن ليلقى أخاه فيصافحه ، فلا يزال الله (عزوجل) ينظر إليهما ، والذنوب تتحات عن وجوههما ( جسميهما ) كما يتحات الورق عن الشجرة . (المؤمن ج4ص2)
- عن صفوان الجمال قال : سمعته (ع) يقول : ما التقى مؤمنان قط فتصافحا إلا كان أفضلهما إيمانا أشدهما حبا لصاحبه. وما التقى مؤمنان قط فتصافحا ، وذكر الله فيفترقا حتى يغفر الله لهما ، إن شاء الله . (المؤمن ج4ص2)
- وعن أبي جعفر عليه السلام قال : إن المؤمنين إذا التقيا فتصافحا [ أدخل الله يده فصافح ] أشدهما حبا لصاحبه . (المؤمن ج4ص8)
- عن رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تلاقى الرجلان فتصافحا تحاتت ذنوبهما، وكان أقربهما إلى الله سبحانه أكثرهما بشرا لصاحبه (بحار الأنوار ج73ص39)
- عن ابى عبيدة الحذاء قال - : زاملت مع ابى جعفر فكان إذا نزل يريد حاجة ثم ركب فصافحني ، قال فقلت كأنك ترى في هذا شيئا ؟ قال : نعم ان المؤمن إذا صافح المؤمن تفرقا من غير ذنب . (مشكاة الانوار ج1 ص154)
- في رواية ابى بصير عن احدهما عليهما السلام في مصافحة المسلم اليهودي والنصرانى ، قال : من وراء الثوب فان صافحك بيده فاغسل
يدك ( . وفي رواية ) إذا لم تجد ماء فامسح على الحايط . (مشكاة الانوار ج1 ص155)
- عن أبي عبيدة قال : زاملت أبا جعفر عليه السلام إلى مكة ، [ فكان إذا نزل صافحني ] ، وإذا ركب صافحني ، فقلت : جعلت فداك ، كأنك ترى في هذا شيئا ؟ فقال : نعم ، إن المؤمن إذا لقى أخاه فصافحه تفرقا من غير ذنب . (المؤمن ج4ص3)
- عن ابى عبدالله " ع " قال : ان لكم نورا تعرفون به في الدنيا حتى ان احدكم إذا لقى اخاه قبله في موضع النور من جبهته . (مشكاة الانوار ج1 ص155)
- عن ابي عبدالله (ع) قال : ليس القبلة على الفم إلاللزوجة والولد الصغير . (مشكاة الانوار ج1 ص155)[/color]
تعليق