إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نظرية العمل مع التعمد في أسائة ألتطبيق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نظرية العمل مع التعمد في أسائة ألتطبيق

    هي نظرية موجودة ضمن الفكر الموسادي اليهودي تدير عملية تطبيقها ومتابعتها وتسييرها لجان مختصة من حاخامات صهيون تقوم هذه اللجان بالاشراف على لجان أخرى فرعية وكل لجنة فرعية مختصة بجهة معينة وتستهدف هذه اللجان كلها الدين الاسلامي الحنيف بكل الوسائل المتاحة رغم توفر الدعم المفتوح لها وتقوم بفتح جبهات الحرب من كل أتجاه وهذا العمل متوارث لدى الصهاينة أي أصبح له ما لا يقل عن أربعة قرون ماضية فكل جيل يكمل ما بدئه الجيل السابق وفق برامج معدة مسبقا من قبل خبراء في كل المجالات العقائدية الدينية منها والاقتصادية والسياسية والاعلامية وغيرها من المجالات شتى وعليه أذا قمنا بتطبيق بسيط لما يحصل في الساحة الاسلامية نجد ضالتنا التي هي معرفة ما يدور داخل العقول اليهودية مثلا ألحركة ألوهابية والغاية من تشكيلها والاهداف المراد تحقيقها بواسطتها و نذكر غيض من فيض منها أهمها هي أنشقاق المذاهب الاسلامية نحو مؤيد لها ورافض وما يودي ذالك زرع العداوة والبغضاء بين المسلمين هذا الامر سطحي لكن لو تمعنا في أللب لوجدنا الانحراف والخروج من ملة الاسلام ومحاربة الاسلام والمسلمين بيد من يتبع هذه الحركة الموسادية وهذا ما نلاحظه اليوم من فتاوى التكفير وأباحة الدماء والاعراض وانتهاك الحرمات فضلا عن ألانعكاس الصوري الذي يراه غير المسلم عندما يرى فعل وعمل هؤلاء وحكمه الظاهر على ان الدين الاسلامي هو دين القتل والتفجير والاختطاف والساومات المادية وهذا ما كان يريد زعماء بني الاصفر الصهاينة من تنفيذه ونجحوا في ذالك وكل هذا العمل كان مدعوما من قبل الاعلام العالمي طبعا ليكون صدى الاثر اكبر وتؤتى النتائج اكبر هذا من باب ومن باب أخر هو باب اختراق عقيدة المسلمين ولا يتم لهم ذالك الا بواسطة زرع الاعوان والجواسيس ضمن قيادات العالم الاسلامي ليتهيء لهم التحكم وتسيير المسلمين اين ما شائوا والى اي اتجاه يرغبونه من خلال احتلال الزعامة الدينية او زرع العملاء الى القرب منها وفعلا تم لهم ذالك ونجحوا في أختراق الجدار الصلب للقيادة الدينية من خلال تغييب وتشريد وتقتيل الزعامة الحقيقية بمساعدة الاعوان كما حصل مع قظية تصفية السيد محمد باقر الصدر ومطاردة و تشريد وتطريد من تبعه على يد اجهزة النظام الصدامي الكافر حتى تكون الساحة معبدة امام السستاني و الخوئي فكلاهما خريجي لندن ويكون الاعب الوحيد فيها من دون منافس وها نحن اليوم نلاحظ ونشاهد ونعيش الدور الاخير والصفحة الاخيرة من سيناريو بروتوكولات صهيون وما قام به مقتدة من حركة الاوهي رفع راية سماها جيش المهدي وقام بالتسليح والتنظيم و التجييش والتدريب من على مرءى واعين الجيوش الامريكية الاسرائيلية وها هم اليوم يجنون الحصاد فجيش مقتدة بعد ان كان جيش للتحرير اصبح جيش للتهجير والقتل وسلب الاموال والسرقات وانتهاك الحرمات وارتكاب المحارم وها هي النتيجة قدمت فالناس والعالم العربي والمسلم عندما يسمع باسم جيش المهدي تقشعر نفوسهم ويستذكروا الجرائم التي قام بها مقتدة و عصاباته وهذا ما يريده اليهود من نتيجة التي وصلوا اليها رغم كل الخسائر المادية والمعنوية التي تكبدوها في جيوشهم واموالهم وغيره وغيره من مواقف لا بد لنا من ان نوثقها حتى يستذكرها ابنائنا ولو بعد أجيال
يعمل...
X