أين سترسوا سفينة دكتاتورية رئاسة الوزراء على أي ساحل من سواحل الكتل السياسية المتناحرة على سلطة رئاسة الوزراء وهل سترمي بها الأمواج على ساحل البرلمان المنهار سياسيا" وفكريا" والذي كان ومايزال هيكلا" مهشم لافائدة ترجى منه ولا جدوى منه لحل النزاعات الطائفية ولايستطيع توفير الامن والامان
: ولا توفير ابسط الخدمات الا ان كل همهم المنصب وسرقة اموال الشعب وقد كان هذا على مرأى ومسمع الشعب باجمعه ’ والدليل الان هو الصراع المستمر والمستميت على كرسي الدكتاتورية والذي لايغيب عنا مفهوم الدكتاتورية ثمة مؤشرات ودلائل مادية لا تقبل الجدل تؤكد على أن المالكي المتهور دكتاتوريا" من الطراز الامريكي الجديد واتباعه امثال السارق عبد الفلاح السوداني وعلي الدباغ وعلي الشلاه ومنافسيه من ائتلاف
اللاوطني امثال عادل عبد اليهود والحكيم والقائمة اللاعراقية قائمة علاوي واتباعه امثال السارق طارق الهاشمي وقائمة تيار الدجل والنفاق تيار مقتده واتباعه من المنافقين السراق امثال حازم الاعرجي والسارق صدر الدين القبنجي وغيرهم: فقد اصبح الكرسي وما يزال هوشغلهم الشاغل واحلامهم الوردية والكل منهم يريد ان ينهش حصته (حصة الاسد) وكأن البلد ملك لهم منذ القدم او أرث استورثوه من الاجداد وكأنهم يقولون للشعب هذا ملك لنا(الدولة )لاتسكن لاتاكل لاتشرب ولاتستحق حتى ان تعيش .ليعي الشعب من هؤلاء وليحذر كل الحذر من هؤلاء العملاء السراق والذين لاترجوا منهم أي بادرة خير الا القتل والتهجير والحرمان من ابسط الحقوق الانسانية ..
: ولا توفير ابسط الخدمات الا ان كل همهم المنصب وسرقة اموال الشعب وقد كان هذا على مرأى ومسمع الشعب باجمعه ’ والدليل الان هو الصراع المستمر والمستميت على كرسي الدكتاتورية والذي لايغيب عنا مفهوم الدكتاتورية ثمة مؤشرات ودلائل مادية لا تقبل الجدل تؤكد على أن المالكي المتهور دكتاتوريا" من الطراز الامريكي الجديد واتباعه امثال السارق عبد الفلاح السوداني وعلي الدباغ وعلي الشلاه ومنافسيه من ائتلاف
اللاوطني امثال عادل عبد اليهود والحكيم والقائمة اللاعراقية قائمة علاوي واتباعه امثال السارق طارق الهاشمي وقائمة تيار الدجل والنفاق تيار مقتده واتباعه من المنافقين السراق امثال حازم الاعرجي والسارق صدر الدين القبنجي وغيرهم: فقد اصبح الكرسي وما يزال هوشغلهم الشاغل واحلامهم الوردية والكل منهم يريد ان ينهش حصته (حصة الاسد) وكأن البلد ملك لهم منذ القدم او أرث استورثوه من الاجداد وكأنهم يقولون للشعب هذا ملك لنا(الدولة )لاتسكن لاتاكل لاتشرب ولاتستحق حتى ان تعيش .ليعي الشعب من هؤلاء وليحذر كل الحذر من هؤلاء العملاء السراق والذين لاترجوا منهم أي بادرة خير الا القتل والتهجير والحرمان من ابسط الحقوق الانسانية ..