الكل يعلم حكاية شعيط ومعيط وكيف أصبح الناس يترحمون على أيام شعيط بعدما جربوا أفعال ولده معيط وكنا ستنطلق على واقعنا العراقي حتى بعد إن تمسك شعيط (عفوا الجعفري )
برئاسة الوزراء وأخر تشكيل الحكومة وإعلانها عدة أشهر وكاد ينهي أمال الفقراء والملضومين والمحرومين الذين أوصلوه إلى رئاسة الوزراء وبعد إن اجبر على التنازل لم يحتمل الأمر وخرج من حزب الدعوة ليؤسس لنفسه حركة اسماها الإصلاح وملا الشوارع للافتات تشبه نفسه وحركته بالإمام الحسين وحركته الإصلاحية دون إن يتذكر المساكين بقسم من رواتبه العديدة أو يغادر قصره الفاره في المنطقة الخضراء.
وبعد إن ذهب الجعفري حمدنا الله على رئيس الوزراء الجديد معيط(عفوا المالكي) لا سيما وانه يتكلم اقل وبمفردات مفهومة بعيدة عن السفططة والهندسة الفراغية وما هي إلا أيام أو أشهر حتى كشر معيط عن أنيابه وجاء بأقاربه وحاشيته والمطبلين له وضرب المساكين بحجة أنهم إرهابيون لأنهم يسكنون الجنوب وذهب إلى الحدباء ولم يطلق رصاصة واختفى الإرهابيون صدفة وربما تبخروا على مقولة ابن صبحه صاحب الحفرة ثم عاد ليهدم بيوت الفقراء في مدينة الصدر وزور انتخابات المحافظات ليسيطر على مجال المحافظات في بغداد والجنوب ومزق وحدة الصف وألان هو ينادي إما إنا رئيس للوزراء وإما الخراب ولتذهب العملية السياسية إلى الجحيم ولعله يريدنا إن نترحم على معيط ونقول لا والله لا نريد شعيط ولا معيط بل نريد من يمد لنا خيط النجاة.
برئاسة الوزراء وأخر تشكيل الحكومة وإعلانها عدة أشهر وكاد ينهي أمال الفقراء والملضومين والمحرومين الذين أوصلوه إلى رئاسة الوزراء وبعد إن اجبر على التنازل لم يحتمل الأمر وخرج من حزب الدعوة ليؤسس لنفسه حركة اسماها الإصلاح وملا الشوارع للافتات تشبه نفسه وحركته بالإمام الحسين وحركته الإصلاحية دون إن يتذكر المساكين بقسم من رواتبه العديدة أو يغادر قصره الفاره في المنطقة الخضراء.
وبعد إن ذهب الجعفري حمدنا الله على رئيس الوزراء الجديد معيط(عفوا المالكي) لا سيما وانه يتكلم اقل وبمفردات مفهومة بعيدة عن السفططة والهندسة الفراغية وما هي إلا أيام أو أشهر حتى كشر معيط عن أنيابه وجاء بأقاربه وحاشيته والمطبلين له وضرب المساكين بحجة أنهم إرهابيون لأنهم يسكنون الجنوب وذهب إلى الحدباء ولم يطلق رصاصة واختفى الإرهابيون صدفة وربما تبخروا على مقولة ابن صبحه صاحب الحفرة ثم عاد ليهدم بيوت الفقراء في مدينة الصدر وزور انتخابات المحافظات ليسيطر على مجال المحافظات في بغداد والجنوب ومزق وحدة الصف وألان هو ينادي إما إنا رئيس للوزراء وإما الخراب ولتذهب العملية السياسية إلى الجحيم ولعله يريدنا إن نترحم على معيط ونقول لا والله لا نريد شعيط ولا معيط بل نريد من يمد لنا خيط النجاة.