قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (إن الله يبعث على رأس كل مئة سنة من يجدد لهذه الأمة دينها).
من رحمه الله بعباده المؤمنين بعد ان قبض اليه رسول الانان وحبيبه محمد ص ان يبعث على راس كل مائة سنة من يجدد الدين وكل مائة سنة لا تعني ان هناك مجدد وانما المقصود بذلك هو متى مانفضت عرى الدين وظهر من الدجالين من يحارب شريعة الله ويحاول اماتتها .
لقد كانت بعثة رسول الهدى ص في عام 610 ميلادي وبعض الروايات تقول انها كانت في 611 ففي كل مائة عام متى مااستدعت الحاجة لاظهار الحق وتغييب الباطل يظهر مجدد وهو رجل يمكنه الله لنصره دينه وهذه السنة الالاهية ممتدة حتى موعد اخر الزمان الذي ستفقد فيها الامه القدرة على التجديد بعد ان يبتلوا بالحكم الجبري الذي يسلب منهم الحول والقوة على تغيير الباطل مما يستدعي الى تدخل من السماء لاعاده العزة لدين حبيبه محمد ص ونصرة اتباعه وسيكون مجدد الشريعة في اخر الزمان شخصيه استثنائية لانه مسدد من السماء ناهيك هن ان قيامه سيكون في السنوات الاخيرة من عمر الدنيا الذي يعقبه قيام الساعة وبداية يوم الحساب .
ولكي نتمكن من التعرف على الموعد القريب من قيام هذا القائد العظيم الذي سيقيم الدين وينشر عدل الله في مشارق الارض ومغاربها دعونا نقوم بعمليه حسابية
كانت بعثه النبي ص عام 610 واذا اقتضى الحال ان يبعث من يجدد الدين فان هذا القيام يكون في عام (610 + 100) فيكون ظهور المجدد على راس 710 اي نهايتها او بعدها بمدة قليلة قد تكون سنة او سنتين كان تكون 711 او 712 ميلادي
واليوم وبعد ان مر على عمر الامة 14 قرن منذ ان بعث النبي محمد ص ونحن نرى كيف غير اعداء الدين الشريعة السمحاء التي جاء به حبيب الله محمد ص ونحن قاب قوسين او ادنى من راس القران الرابع عشر صار حتما حسب ماتقتضيه الرواية المنقولة عن رسول الله قيام اخر المجددين وبقيه الله في الارضين الامام المهدي الذي سيزهق االباطل الذي جاء به اعداء الله ويحق الحق باذن الله ومن المفراقات الغريبة ان راس القران هو اما نهاية 2010 او مابعده بقليل بسنة او اكثر اي عام 2011 وفي نهايته يوافق سنة 1433 هجري بحكم قيام المهدي في سنة وتر علاوة على ان جميع علامات ظهوره الشريف ظهرت جميعها ولم يتبقى منها سوى علامات السنة الداله على خروجه واولها الكوكب المذنب والذي قد يظهر باذن الله في سنة 1432 ام في صفر او احد الربيعين او رجب
من رحمه الله بعباده المؤمنين بعد ان قبض اليه رسول الانان وحبيبه محمد ص ان يبعث على راس كل مائة سنة من يجدد الدين وكل مائة سنة لا تعني ان هناك مجدد وانما المقصود بذلك هو متى مانفضت عرى الدين وظهر من الدجالين من يحارب شريعة الله ويحاول اماتتها .
لقد كانت بعثة رسول الهدى ص في عام 610 ميلادي وبعض الروايات تقول انها كانت في 611 ففي كل مائة عام متى مااستدعت الحاجة لاظهار الحق وتغييب الباطل يظهر مجدد وهو رجل يمكنه الله لنصره دينه وهذه السنة الالاهية ممتدة حتى موعد اخر الزمان الذي ستفقد فيها الامه القدرة على التجديد بعد ان يبتلوا بالحكم الجبري الذي يسلب منهم الحول والقوة على تغيير الباطل مما يستدعي الى تدخل من السماء لاعاده العزة لدين حبيبه محمد ص ونصرة اتباعه وسيكون مجدد الشريعة في اخر الزمان شخصيه استثنائية لانه مسدد من السماء ناهيك هن ان قيامه سيكون في السنوات الاخيرة من عمر الدنيا الذي يعقبه قيام الساعة وبداية يوم الحساب .
ولكي نتمكن من التعرف على الموعد القريب من قيام هذا القائد العظيم الذي سيقيم الدين وينشر عدل الله في مشارق الارض ومغاربها دعونا نقوم بعمليه حسابية
كانت بعثه النبي ص عام 610 واذا اقتضى الحال ان يبعث من يجدد الدين فان هذا القيام يكون في عام (610 + 100) فيكون ظهور المجدد على راس 710 اي نهايتها او بعدها بمدة قليلة قد تكون سنة او سنتين كان تكون 711 او 712 ميلادي
واليوم وبعد ان مر على عمر الامة 14 قرن منذ ان بعث النبي محمد ص ونحن نرى كيف غير اعداء الدين الشريعة السمحاء التي جاء به حبيب الله محمد ص ونحن قاب قوسين او ادنى من راس القران الرابع عشر صار حتما حسب ماتقتضيه الرواية المنقولة عن رسول الله قيام اخر المجددين وبقيه الله في الارضين الامام المهدي الذي سيزهق االباطل الذي جاء به اعداء الله ويحق الحق باذن الله ومن المفراقات الغريبة ان راس القران هو اما نهاية 2010 او مابعده بقليل بسنة او اكثر اي عام 2011 وفي نهايته يوافق سنة 1433 هجري بحكم قيام المهدي في سنة وتر علاوة على ان جميع علامات ظهوره الشريف ظهرت جميعها ولم يتبقى منها سوى علامات السنة الداله على خروجه واولها الكوكب المذنب والذي قد يظهر باذن الله في سنة 1432 ام في صفر او احد الربيعين او رجب