بسم الله الرحمن الرحيم
شتائم يستحقونها :-
دخل شريك بن الأعور وكان رجلا دميماً على معاوية بن أبي سفيان,فقال له معاوية: إنك لدميم والجميل خير من الدميم, وإنك لشريك وما لله من شريك, وإن أباك لأعور والصحيح خير من الأعور,فكيف سدت قومك؟
فقال له شريك: إنك لمعاوية, وما معاوية إلا كلبة عوت فاستعوت الكلاب
وإنك إبن صخر والسهل خير من الصخر, وإنك لإبن حرب والسلم خير
من الحرب,وإنك لإبن أمية وما امية ألا أمة فصغرت,
فكيف أصبحت أمير المؤمنين؟ ثم خرج من عنده وهو يقول:
أيشتمني معاوية بن حرب
وسيفي صارم ومعي لساني؟
وحولي من بني قومي ليوث
ضراغمة تهش الى الطعان
شتائم يستحقونها :-
دخل شريك بن الأعور وكان رجلا دميماً على معاوية بن أبي سفيان,فقال له معاوية: إنك لدميم والجميل خير من الدميم, وإنك لشريك وما لله من شريك, وإن أباك لأعور والصحيح خير من الأعور,فكيف سدت قومك؟
فقال له شريك: إنك لمعاوية, وما معاوية إلا كلبة عوت فاستعوت الكلاب
وإنك إبن صخر والسهل خير من الصخر, وإنك لإبن حرب والسلم خير
من الحرب,وإنك لإبن أمية وما امية ألا أمة فصغرت,
فكيف أصبحت أمير المؤمنين؟ ثم خرج من عنده وهو يقول:
أيشتمني معاوية بن حرب
وسيفي صارم ومعي لساني؟
وحولي من بني قومي ليوث
ضراغمة تهش الى الطعان