--------------------------------------------------------------------------------
عفوا هذه هي الحقيقة
سمعنا وقرانا وفهمنا ان الله قد جعل البيان وسيلة لتبليغ شرائعه السماوية
وهذا ما اكدته النصوص القرانية وما سار عليه اهل البيت عليهم السلام وما سار عليه الشارع المقدس
ولكن يابى الشيطان الا ان يدس انفه ويقعي ذنبه لكي يزرع بذرة الصمت عن الجرائم تحت ذرائع شتى
يابى الشيطان الا الخداع والمكر لكي يتستر على جرائم الامس بدموع اليوم
فمن منا ينسى ان في عراق اليوم عراق القتل والمجازر الدموية
وحرق الاحياء الابرياء على الهوية
هل تمحى ذنوب المجرمين بالالتفاف والتبرقع بثياب الصالحين
هل تمحى ذنوب مقتدى ومليشياته من واقع العراق
هل تمحى حين يستقدم مقتدى خطباء المنبر الحسيني ويطالب بوحدة الشعب العراقي
كلا فالجروح لما تندمل والخطوب حبلى بالمرائر
وحرق الناس وهم احياء جريمة القرن الحادي والعشرين
فكيف لا تتفاقم الصور المعبرة عن الثورة المكبوتة التي ان تفجرت ستطيح برؤوس
تجعلها تتبعثر بين ارصفة الطرقات
الثورة المكبوتة في نفوس الجماهير ضد شرعية الصمت عن مجازر المليشيات الدموية
ومن يفسرالصمت المبهم الضبابي المريب عن جرائم المليشيات من اغتصاب وسلب وخطف وتعذيب
اذن فلايوجد ادنى شك بان السيستاني يصمت عن جرائم مقتدى ومليشياته خوفا من سطوة
مقتدى وتسرع المليشيات في ازهاق روحه
حيث ينظر السيستاني بالريبة والقلق لاستقدام مقتدى الخطباء والرواديد مع حشد الالاف من التيار الصدري
وبتزامن واحد وفي اغلب المحافظات
فالانقلاب والسطوة وفتيل الاتقاد كلها لاتلبث ان تشتعل اذا لم يحزم السيستاني امره ويسارع بالالامر قبل ان تكبر النار ويضيق المعبر عليه
فبالاكيد المؤكد ان السيستاني سياخذ الاف التدابير الامنية لحماية نفسه من ماتتوجس به هواجسه
بل سيعمد الى اكثر من ذالك
حيث سيعتمد على وجود اكثر من حليف لساعة الحاجة خوفا من الخيانة وانقلاب المصالح
فماذا سيعطي السيستاني لامريكا وايران مقابل التعهد بحمايته
هل يبيع العراق بالجملة لهم
وماذا بقي من العراق غير اسمه
فواقع الحال ينبؤنا ان شرعية السستاني تصمت وللابد عن جرائم المليشيات والامتهان للكرامات
عفوا هذه هي الحقيقة
عفوا هذه هي الحقيقة
سمعنا وقرانا وفهمنا ان الله قد جعل البيان وسيلة لتبليغ شرائعه السماوية
وهذا ما اكدته النصوص القرانية وما سار عليه اهل البيت عليهم السلام وما سار عليه الشارع المقدس
ولكن يابى الشيطان الا ان يدس انفه ويقعي ذنبه لكي يزرع بذرة الصمت عن الجرائم تحت ذرائع شتى
يابى الشيطان الا الخداع والمكر لكي يتستر على جرائم الامس بدموع اليوم
فمن منا ينسى ان في عراق اليوم عراق القتل والمجازر الدموية
وحرق الاحياء الابرياء على الهوية
هل تمحى ذنوب المجرمين بالالتفاف والتبرقع بثياب الصالحين
هل تمحى ذنوب مقتدى ومليشياته من واقع العراق
هل تمحى حين يستقدم مقتدى خطباء المنبر الحسيني ويطالب بوحدة الشعب العراقي
كلا فالجروح لما تندمل والخطوب حبلى بالمرائر
وحرق الناس وهم احياء جريمة القرن الحادي والعشرين
فكيف لا تتفاقم الصور المعبرة عن الثورة المكبوتة التي ان تفجرت ستطيح برؤوس
تجعلها تتبعثر بين ارصفة الطرقات
الثورة المكبوتة في نفوس الجماهير ضد شرعية الصمت عن مجازر المليشيات الدموية
ومن يفسرالصمت المبهم الضبابي المريب عن جرائم المليشيات من اغتصاب وسلب وخطف وتعذيب
اذن فلايوجد ادنى شك بان السيستاني يصمت عن جرائم مقتدى ومليشياته خوفا من سطوة
مقتدى وتسرع المليشيات في ازهاق روحه
حيث ينظر السيستاني بالريبة والقلق لاستقدام مقتدى الخطباء والرواديد مع حشد الالاف من التيار الصدري
وبتزامن واحد وفي اغلب المحافظات
فالانقلاب والسطوة وفتيل الاتقاد كلها لاتلبث ان تشتعل اذا لم يحزم السيستاني امره ويسارع بالالامر قبل ان تكبر النار ويضيق المعبر عليه
فبالاكيد المؤكد ان السيستاني سياخذ الاف التدابير الامنية لحماية نفسه من ماتتوجس به هواجسه
بل سيعمد الى اكثر من ذالك
حيث سيعتمد على وجود اكثر من حليف لساعة الحاجة خوفا من الخيانة وانقلاب المصالح
فماذا سيعطي السيستاني لامريكا وايران مقابل التعهد بحمايته
هل يبيع العراق بالجملة لهم
وماذا بقي من العراق غير اسمه
فواقع الحال ينبؤنا ان شرعية السستاني تصمت وللابد عن جرائم المليشيات والامتهان للكرامات
عفوا هذه هي الحقيقة