العلم الحديث يكتشف نجات فرعون ببدنه كما ذكر القرأن
كشف الدكتور موريس بوكاي في كتابه القرأن والعلم الحديث عن تطابق ما ورد في القرأن الكريم بشأن مصير فرعون موسى اغراقه في اليم مع الواقع المتمثل في وجود جثته الى يومنا هذا اية للعالمين حيث قال تعالى (فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك ءاية وان كثيرآ من الناس عن ءاياتنا لغافلون ) يقول الدكتور بوكاي ان رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى (ع) من مصر تؤيد بقوة الفرضية القائلة بأن منبتاح خليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن موسى (ع) وان الدراسة الطبية لمومياء منبتاح قدمت لنا معلومات مفيدة اخرى بشأن الاسباب المحتملة لوفاة هذا الفرعون ان التوراة تذكران الجثة ابتلعها البحر ولكنها لا تعطي تفصيلآ بشأن ما حدث لها لاحقا. اما القرأن اما القرأن فيذكر ان جثة فرعون الملعون سوف تنقذ من الماء كما جاء في الاية السابقة ويبين الدكتور وجه الاعجاز في هذه القضية قائلآ ,,, وفي العصر الذي وصل اليه القرأن للناس عن طريق محمد (ص) , كانت جثث كل الفراعنة الذين شك الناس في العصر الحديث صوابا أو خطآ أن لهم علاقة بالخروج ، كانت مدفونة بمقابر وادي الملوك بطيبة على الضفة الأخرى للنيل أمام مدينة الأقصر الحالية . في عصر محمد (ص) كان كل شيء مجهولآ عن هذا الامر ولم تكتشف هذه الجثث الا في نهاية القرن 19 وبالتالي فأن جثة فرعون موسى التي ما زالت ما ثلة للعيان الى اليوم تعد شهادة مادية في جسد محنط لشخص عرف موسى (ع) وعارض طلباته وطارده في ههروبه ومات في اثناء تلك المطاردة , وأنقذ الله جثته من التلف التام ليصبح أية للناس كما ذكر القرأن وهذه المعلمة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة احد من البشر عند نزول القران ولا بعد نزوله بقرون عديدة , لكنها بينت في كتاب الله على لسان النبي الامي مما يشهد ان مصدر هذا العلم هو الوحي الآهي
كشف الدكتور موريس بوكاي في كتابه القرأن والعلم الحديث عن تطابق ما ورد في القرأن الكريم بشأن مصير فرعون موسى اغراقه في اليم مع الواقع المتمثل في وجود جثته الى يومنا هذا اية للعالمين حيث قال تعالى (فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك ءاية وان كثيرآ من الناس عن ءاياتنا لغافلون ) يقول الدكتور بوكاي ان رواية التوراة بشأن خروج اليهود مع موسى (ع) من مصر تؤيد بقوة الفرضية القائلة بأن منبتاح خليفة رمسيس الثاني هو فرعون مصر في زمن موسى (ع) وان الدراسة الطبية لمومياء منبتاح قدمت لنا معلومات مفيدة اخرى بشأن الاسباب المحتملة لوفاة هذا الفرعون ان التوراة تذكران الجثة ابتلعها البحر ولكنها لا تعطي تفصيلآ بشأن ما حدث لها لاحقا. اما القرأن اما القرأن فيذكر ان جثة فرعون الملعون سوف تنقذ من الماء كما جاء في الاية السابقة ويبين الدكتور وجه الاعجاز في هذه القضية قائلآ ,,, وفي العصر الذي وصل اليه القرأن للناس عن طريق محمد (ص) , كانت جثث كل الفراعنة الذين شك الناس في العصر الحديث صوابا أو خطآ أن لهم علاقة بالخروج ، كانت مدفونة بمقابر وادي الملوك بطيبة على الضفة الأخرى للنيل أمام مدينة الأقصر الحالية . في عصر محمد (ص) كان كل شيء مجهولآ عن هذا الامر ولم تكتشف هذه الجثث الا في نهاية القرن 19 وبالتالي فأن جثة فرعون موسى التي ما زالت ما ثلة للعيان الى اليوم تعد شهادة مادية في جسد محنط لشخص عرف موسى (ع) وعارض طلباته وطارده في ههروبه ومات في اثناء تلك المطاردة , وأنقذ الله جثته من التلف التام ليصبح أية للناس كما ذكر القرأن وهذه المعلمة التاريخية عن مصير جثة فرعون لم تكن في حيازة احد من البشر عند نزول القران ولا بعد نزوله بقرون عديدة , لكنها بينت في كتاب الله على لسان النبي الامي مما يشهد ان مصدر هذا العلم هو الوحي الآهي