إن العذاب إذا ينزل حتى على الأخيار إذا كانوا ساكتين عن الفجار .
فقد جاء في حديث الباقر (ع) حيث قال أوحى الله تعالى إلى شعيب النبي إني معذب من قومك مائة ألف أربعين الفآ من شرارهم وستين ألفآ من خيارهم . فقال هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟ فأوحى الله إليه داهنوا أهل المعاصي ولم يغضبوا لغضبي والادهان النفاق وترك المناصحة وترك الصدق والمسامحة والمساهلة مع أهل المعاصي .
فقد جاء في حديث الباقر (ع) حيث قال أوحى الله تعالى إلى شعيب النبي إني معذب من قومك مائة ألف أربعين الفآ من شرارهم وستين ألفآ من خيارهم . فقال هؤلاء الأشرار فما بال الأخيار ؟ فأوحى الله إليه داهنوا أهل المعاصي ولم يغضبوا لغضبي والادهان النفاق وترك المناصحة وترك الصدق والمسامحة والمساهلة مع أهل المعاصي .
تعليق