المحطة الرابعة عن عمالة السيستاني
اخوتي الاعزاء كلما ننقل من كلام على السيستاني فأنه لايكفي من الخوض بالحقائق المتعلقة بالسيستاني ووكلائه الذين قد اركتبوا أبشع الجرائم بحق العراق وشعب العراق ومواقع النت انها ليس ببعيده عن الذي يريد أن يبحث عن حقيقة ألسيستاني واذنابه ممن عاونوه وناصروه على الباطل وأرتكاب الباطل بحق الشعب المسكين العراق فأن الويلات تتوالى على هذا الشعب منذ ان قامت الساعة ولحد هذه الحظه فقد نرى ونسمع بحكام الجور الذين تسلطوا على العراق وشعب العراق ولم نجد ونسمع فيهم الخير بل كان الخير ومازال على يد الاشراف من العراقيين الذين أوو على انفسهم ان لم يناموا ليلة لتفكيرهم بالشعب العراقي وتحطيم اصحاب الباطل وكشف كل المخادعين الذين تسلطوا على الرقاب البريئة وهذه هي المحطة الرابعة من محطات عمالة السيستاني العميل وأذنابه من السذج الذين قد ألتحقوا به من غير دليل مقنع ولامحرز ولادليل عقلي لاتباعهم لهذا الرجل الذي لحد الساعة لاتعرف حقيقته والى من يعمل والى من ينتسب ولكن نقول ان هذا الرجل عرفنا حقيقته على يد الانصار الابطال الذين نشروا حقيقته من الرشوة المقدمة من اصحاب الكفروالالحاد لإاين انصارك ياسيستاني ياعميل فليدافعوا عن مرجعهم اذا ثبت لديهم دليل على كذب هه الرشوة والدعوة التي اقيمت عليه في مواقع النت لكن الخير وكل الخير في العراقيين الابطال الغيارى لما قاموا من الانتصار لهذاالشعب الفقير المسلوب المنكوب واليوم اخوتي ايها العراقيين الشرفاء يامن أننا اليوم نتكلم عن هذه الرموز الدينية التي جلبت ألذل والعار للعراق وشعب العراق فعلينا وعلى كل عراقي ان لايسكت على فظائح هؤلاء العملاء الخونة الذين سلبوا حقنا ودمروا بلدنا وسرقوا خيراتنا وحت البنا التحتية لم تسلم من أيديهم هؤلاء عملاء أمريكا وايران الخونة فاليوم نقول ونكر ر على كل عراقي قلد السيستاني عليه البحث والبحث والبحث عن مانقوله وننقله من حقائق وعليه أن يتأكد بنفسه ولايثق بأي شخص كان ومهما كان من منصبه وأذا ثبت الكلام الذي قلناه عن مرجهم فعليهم العدول وأبراء ذممهم لتقليد عالم ومرجع لامرتبط بألامريكا ن وأيران وانما ينتمي لكل من سلب حقه فعليكم أوخوتي العراقيين لنترك حب الانا والذات وحب الواجهات الدنيوية ونبحث عن الحق وصاحب الحق الذي يريد الخير وكل الخير للعراق وشعب العراق خاصة وللامة ألاسلامية خاصة فنترك كل شيء وراء ظهونا ونصحح أعمالنا لاتباع من يمثل الاسلام الحنيف وهذه اخوتي واكرر الكلام واقول انها المحطة الرابعة من عمالة السيستاني وشكرا لكل من قراء هذه المحطات التي أردت بها الخير والانتصار للعراق وشعب العراق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الاعزاء كلما ننقل من كلام على السيستاني فأنه لايكفي من الخوض بالحقائق المتعلقة بالسيستاني ووكلائه الذين قد اركتبوا أبشع الجرائم بحق العراق وشعب العراق ومواقع النت انها ليس ببعيده عن الذي يريد أن يبحث عن حقيقة ألسيستاني واذنابه ممن عاونوه وناصروه على الباطل وأرتكاب الباطل بحق الشعب المسكين العراق فأن الويلات تتوالى على هذا الشعب منذ ان قامت الساعة ولحد هذه الحظه فقد نرى ونسمع بحكام الجور الذين تسلطوا على العراق وشعب العراق ولم نجد ونسمع فيهم الخير بل كان الخير ومازال على يد الاشراف من العراقيين الذين أوو على انفسهم ان لم يناموا ليلة لتفكيرهم بالشعب العراقي وتحطيم اصحاب الباطل وكشف كل المخادعين الذين تسلطوا على الرقاب البريئة وهذه هي المحطة الرابعة من محطات عمالة السيستاني العميل وأذنابه من السذج الذين قد ألتحقوا به من غير دليل مقنع ولامحرز ولادليل عقلي لاتباعهم لهذا الرجل الذي لحد الساعة لاتعرف حقيقته والى من يعمل والى من ينتسب ولكن نقول ان هذا الرجل عرفنا حقيقته على يد الانصار الابطال الذين نشروا حقيقته من الرشوة المقدمة من اصحاب الكفروالالحاد لإاين انصارك ياسيستاني ياعميل فليدافعوا عن مرجعهم اذا ثبت لديهم دليل على كذب هه الرشوة والدعوة التي اقيمت عليه في مواقع النت لكن الخير وكل الخير في العراقيين الابطال الغيارى لما قاموا من الانتصار لهذاالشعب الفقير المسلوب المنكوب واليوم اخوتي ايها العراقيين الشرفاء يامن أننا اليوم نتكلم عن هذه الرموز الدينية التي جلبت ألذل والعار للعراق وشعب العراق فعلينا وعلى كل عراقي ان لايسكت على فظائح هؤلاء العملاء الخونة الذين سلبوا حقنا ودمروا بلدنا وسرقوا خيراتنا وحت البنا التحتية لم تسلم من أيديهم هؤلاء عملاء أمريكا وايران الخونة فاليوم نقول ونكر ر على كل عراقي قلد السيستاني عليه البحث والبحث والبحث عن مانقوله وننقله من حقائق وعليه أن يتأكد بنفسه ولايثق بأي شخص كان ومهما كان من منصبه وأذا ثبت الكلام الذي قلناه عن مرجهم فعليهم العدول وأبراء ذممهم لتقليد عالم ومرجع لامرتبط بألامريكا ن وأيران وانما ينتمي لكل من سلب حقه فعليكم أوخوتي العراقيين لنترك حب الانا والذات وحب الواجهات الدنيوية ونبحث عن الحق وصاحب الحق الذي يريد الخير وكل الخير للعراق وشعب العراق خاصة وللامة ألاسلامية خاصة فنترك كل شيء وراء ظهونا ونصحح أعمالنا لاتباع من يمثل الاسلام الحنيف وهذه اخوتي واكرر الكلام واقول انها المحطة الرابعة من عمالة السيستاني وشكرا لكل من قراء هذه المحطات التي أردت بها الخير والانتصار للعراق وشعب العراق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته