أفادت مصادر يمنية بأن عددا من المسؤولين الكبار أصيبوا بجروح في قصف المقر الرئاسي بصنعاء يوم الجمعة 3 يونيو/حزيران.
وأشارت المصادر إلى أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح كان بين الجرحى. وأوضحت أن صالح كان داخل المسجد الرئاسي أثناء القصف وأصيب بجروح طفيفة.
من جهتها قالت مصادر في المعارضة اليمنية إن الرئيس صالح من الممكن أن يكون قد قتل أثناء فرار من دار الرئاسة.
من جهة أخرى أشارت تقارير إعلامية إلى أن بين المصابين رئيس الوزراء اليمني ونائبه ورئيس البرلمان، الذي وصفت حالته بالخطيرة.
فيما قتل 4 من رجال الحرس الرئاسي الخاص.
ولم يصدر أي تأكيد رسمي من السلطات اليمنية بهذا الشأن.
وأعلن التلفزيون اليمني أن الرئيس علي عبد الله صالح "بصحة جيدة وبخير".
واتهمت السلطات اليمنية قوات صادق الأحمر والمعارضة اليمنية بقصف المقر الرئاسي. وأعلن التلفزيون الرسمي أنه سيتم تقديم أفراد من آل الأحمر للعدالة.
وفي ذات السياق نفى المتحدث الرسمي باسم الشيخ صادق الأحمر إصابة أو مقتل الأحمر اليوم. وأكد أنه فى مكان آمن وسيرفض أي مبادرات من صالح ولن يقبل سوى خروج الرئيس من الحكم.
كما نفى المتحدث باسم صادق الأحمر أن تكون قوات الأحمر مسؤولة عن قصف المقر الرئاسي.
وأشارت المصادر إلى أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح كان بين الجرحى. وأوضحت أن صالح كان داخل المسجد الرئاسي أثناء القصف وأصيب بجروح طفيفة.
من جهتها قالت مصادر في المعارضة اليمنية إن الرئيس صالح من الممكن أن يكون قد قتل أثناء فرار من دار الرئاسة.
من جهة أخرى أشارت تقارير إعلامية إلى أن بين المصابين رئيس الوزراء اليمني ونائبه ورئيس البرلمان، الذي وصفت حالته بالخطيرة.
فيما قتل 4 من رجال الحرس الرئاسي الخاص.
ولم يصدر أي تأكيد رسمي من السلطات اليمنية بهذا الشأن.
وأعلن التلفزيون اليمني أن الرئيس علي عبد الله صالح "بصحة جيدة وبخير".
واتهمت السلطات اليمنية قوات صادق الأحمر والمعارضة اليمنية بقصف المقر الرئاسي. وأعلن التلفزيون الرسمي أنه سيتم تقديم أفراد من آل الأحمر للعدالة.
وفي ذات السياق نفى المتحدث الرسمي باسم الشيخ صادق الأحمر إصابة أو مقتل الأحمر اليوم. وأكد أنه فى مكان آمن وسيرفض أي مبادرات من صالح ولن يقبل سوى خروج الرئيس من الحكم.
كما نفى المتحدث باسم صادق الأحمر أن تكون قوات الأحمر مسؤولة عن قصف المقر الرئاسي.