مما قاله الصادق (ع) في الرجاء
روى الطبرسي في مشكاة الأنوار ص 124 الفصل الرابع – عن ألإمام الصادق (ع) (( أرجو الله رجاء لا يجرؤك على معصيته , وخف الله خوفا لا يؤيسك من رحمته )) .
وقيل للأمام الصادق (ع) : ما كان في وصية لقمان؟ فقال (ع) كان فيها ألأعاجيب وكان أعجب ما فيها إن قال لأبنه : خف الله خيفة لو جئته ببر الثقلين لعذبك , وأرجو الله رجاء لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك .
وروي الكليني في الكافي عن الحسين بن أبي سارة قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول (( لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون خائفا راجيا , ولا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف ويرجو)).
وأيضا قال (ع) (( أنه ليس من عبد مؤمن إلا وفي قلبه نور إن نور خيفة ونور رجاء او وزن هذا لم يزد على هذا )) .
روى الطبرسي في مشكاة الأنوار ص 124 الفصل الرابع – عن ألإمام الصادق (ع) (( أرجو الله رجاء لا يجرؤك على معصيته , وخف الله خوفا لا يؤيسك من رحمته )) .
وقيل للأمام الصادق (ع) : ما كان في وصية لقمان؟ فقال (ع) كان فيها ألأعاجيب وكان أعجب ما فيها إن قال لأبنه : خف الله خيفة لو جئته ببر الثقلين لعذبك , وأرجو الله رجاء لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك .
وروي الكليني في الكافي عن الحسين بن أبي سارة قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول (( لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون خائفا راجيا , ولا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف ويرجو)).
وأيضا قال (ع) (( أنه ليس من عبد مؤمن إلا وفي قلبه نور إن نور خيفة ونور رجاء او وزن هذا لم يزد على هذا )) .
تعليق