قال الإمام الصادق (ع) : إذا كان يوم القيامة يقوم عنق من الناس فيأتون باب الجنة فيضربونه ، فيقال لهم : من أنتم ؟..
فيقولون : نحن أهل الصبر.
فيقال لهم : ما صبرتم ؟..
فيقولون : كنا نصبر على طاعة الله ، ونصبر عن معاصي الله .
فيقول الله عزوجل : صدقوا ، ادخلوهم الجنة ، وهو قول الله عزوجل : { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب }. أصول الكافي 345.
- قال الإمام الصادق (ع) : إن العبد ليكون له عند الله عزوجل الدرجة لا يبلغها بعمله فيبتلى بجسده ، أو يصاب في ماله ، أو يصاب في ولده ، فإن هو صبر ظفره الله إياها . مشكاة الأنوار 127.
- قال الإمام علي بن الحسين (ع) : ما من عبد مؤمن تنزل به بلية فيصبر ثلاثا لا يشكو إلى أحد ، إلا كشف الله عنه .مشكاة الأنوار 276.
قال موسى بن عمران (ع) : إلهي!. فما جزاء من صبرعلى أذى الناس ، وشتمهم فيك ؟..
قال : أعينه على أهوال يوم القيامة . مشكاة الأنوار 285.
- قال الإمام الباقر (ع) : ما من مؤمن يصاب بمصيبة في الدنيا فيسترجع عند مصيبته ، ويصبر حين تفجأه المصيبة ، إلا غفر الله له ما مضى من ذنوبه إلا الكبائر التي أوجب الله عزوجل عليها النار، وكلما ذكر مصيبته فيما يستقبل من عمره فاسترجع عندها ، وحمد الله عزوجل عندها ، غفر الله له كل ذنب اكتسبه فيما بين الاسترجاع الأخير، إلا الكبائر من الذنوب . من لايحضره الفقيه 1/111.
- قال رسول الله (ص) : الصبر نصف الإيمان ، واليقين الإيمان كله ، ومن صبر على المصيبة حتى يردها بحسن العزاء كتب الله له بكل صبرة ثلاثمائة درجة ، ما بين الدرجة إلى الدرجة كما بين تخوم الأرض إلى علو العرش .إرشاد القلوب 1/208.
فيقولون : نحن أهل الصبر.
فيقال لهم : ما صبرتم ؟..
فيقولون : كنا نصبر على طاعة الله ، ونصبر عن معاصي الله .
فيقول الله عزوجل : صدقوا ، ادخلوهم الجنة ، وهو قول الله عزوجل : { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب }. أصول الكافي 345.
- قال الإمام الصادق (ع) : إن العبد ليكون له عند الله عزوجل الدرجة لا يبلغها بعمله فيبتلى بجسده ، أو يصاب في ماله ، أو يصاب في ولده ، فإن هو صبر ظفره الله إياها . مشكاة الأنوار 127.
- قال الإمام علي بن الحسين (ع) : ما من عبد مؤمن تنزل به بلية فيصبر ثلاثا لا يشكو إلى أحد ، إلا كشف الله عنه .مشكاة الأنوار 276.
قال موسى بن عمران (ع) : إلهي!. فما جزاء من صبرعلى أذى الناس ، وشتمهم فيك ؟..
قال : أعينه على أهوال يوم القيامة . مشكاة الأنوار 285.
- قال الإمام الباقر (ع) : ما من مؤمن يصاب بمصيبة في الدنيا فيسترجع عند مصيبته ، ويصبر حين تفجأه المصيبة ، إلا غفر الله له ما مضى من ذنوبه إلا الكبائر التي أوجب الله عزوجل عليها النار، وكلما ذكر مصيبته فيما يستقبل من عمره فاسترجع عندها ، وحمد الله عزوجل عندها ، غفر الله له كل ذنب اكتسبه فيما بين الاسترجاع الأخير، إلا الكبائر من الذنوب . من لايحضره الفقيه 1/111.
- قال رسول الله (ص) : الصبر نصف الإيمان ، واليقين الإيمان كله ، ومن صبر على المصيبة حتى يردها بحسن العزاء كتب الله له بكل صبرة ثلاثمائة درجة ، ما بين الدرجة إلى الدرجة كما بين تخوم الأرض إلى علو العرش .إرشاد القلوب 1/208.