قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
« الرواية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد » (2) .
وإن القلوب لترين كما يرين السيف ، وجلاؤها الحديث (3) ، وخير الحديث أحاديث أهل بيت العصمة والطهارة ( عليهم السلام ) .
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) كفيل بنجاتنا يوم القيامة حيث إنه قال : « . . . وأحاديثنا تعطف بعضكم على بعض ، فإن أخذتم بها رشدتم ونجوتم ، وإن تركتموها ضللتم وهلكتم ، فخذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم »
ن التمسك بأهل البيت ( عليهم السلام ) تمسك بالثقل الثاني بعد الكتاب المجيد ، فقد قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
« إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا أبداً ، ألا وإنّهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض » (1) .
والتمسك بهم أي التمسك بأحاديثهم الشريفة ، فهي المصدر التشريعي الثاني بعد القرآن الكريم ، والمفسرة لمبهماته ، والمبينة لمجملاته .
ولا نكون متمسكين بهم ( عليهم السلام ) وبأحاديثهم إلا بأن نتخلق بأخلاقهم ، ونترجم أقوالهم إلى أفعال ، وإلى واقع ملموس في حياتنا اليومية .
فإذا كنا كذلك فالرسول ( صلى الله عليه وآله ) يضمن لنا عدم الضلالة أبداً حيث قال : « لن تضلوا أبداً » ، فكلمة « لن » تفيد النفي إلى الأبد .
« الرواية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد » (2) .
وإن القلوب لترين كما يرين السيف ، وجلاؤها الحديث (3) ، وخير الحديث أحاديث أهل بيت العصمة والطهارة ( عليهم السلام ) .
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) كفيل بنجاتنا يوم القيامة حيث إنه قال : « . . . وأحاديثنا تعطف بعضكم على بعض ، فإن أخذتم بها رشدتم ونجوتم ، وإن تركتموها ضللتم وهلكتم ، فخذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم »
ن التمسك بأهل البيت ( عليهم السلام ) تمسك بالثقل الثاني بعد الكتاب المجيد ، فقد قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
« إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا أبداً ، ألا وإنّهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض » (1) .
والتمسك بهم أي التمسك بأحاديثهم الشريفة ، فهي المصدر التشريعي الثاني بعد القرآن الكريم ، والمفسرة لمبهماته ، والمبينة لمجملاته .
ولا نكون متمسكين بهم ( عليهم السلام ) وبأحاديثهم إلا بأن نتخلق بأخلاقهم ، ونترجم أقوالهم إلى أفعال ، وإلى واقع ملموس في حياتنا اليومية .
فإذا كنا كذلك فالرسول ( صلى الله عليه وآله ) يضمن لنا عدم الضلالة أبداً حيث قال : « لن تضلوا أبداً » ، فكلمة « لن » تفيد النفي إلى الأبد .
تعليق