المساءلة في القبر
قال الإمام الصّادق (عليه السلام) : {من أنكر ثلاثة أشياء، فليس من شيعتنا: المعراج والمسألة في القبر والشفاعة} .
وعنه (عليه السلام) : {إذا مات المؤمن شيّعه سبعون الف ملك إلى' قبره، فإذا أدخل قبره أتاه منكر ونكير، فيقعدانه ويقولان له من ربّك ومادينك ومن نبيّك؟ فيقول: ربّي اللّه ومحمّد نبيي والإسلام ديني، فيفسحان له في قبره مدّ بصره ويأتيانه بالطعام من الجنة ويدخلان عليه الرّوح والريحان، وذلك قوله عزّ وجل ّ{فإما إن كان من المقربين فروح وريحان} (الواقعة - 88) يعني في قبره{ وجنة نعيم} يعني في الآخرة.
عن الامام الصادق (عليه السلام) حيث أنه قال: لايُسأل في القبر إلا من محض الإيمان محضاً أو محَضَ الكفر محضاً. فقلتُ له: فسائر الناس؟ فقال: يُلَهي عنهم .
قال الإمام الصّادق (عليه السلام) : {من أنكر ثلاثة أشياء، فليس من شيعتنا: المعراج والمسألة في القبر والشفاعة} .
وعنه (عليه السلام) : {إذا مات المؤمن شيّعه سبعون الف ملك إلى' قبره، فإذا أدخل قبره أتاه منكر ونكير، فيقعدانه ويقولان له من ربّك ومادينك ومن نبيّك؟ فيقول: ربّي اللّه ومحمّد نبيي والإسلام ديني، فيفسحان له في قبره مدّ بصره ويأتيانه بالطعام من الجنة ويدخلان عليه الرّوح والريحان، وذلك قوله عزّ وجل ّ{فإما إن كان من المقربين فروح وريحان} (الواقعة - 88) يعني في قبره{ وجنة نعيم} يعني في الآخرة.
عن الامام الصادق (عليه السلام) حيث أنه قال: لايُسأل في القبر إلا من محض الإيمان محضاً أو محَضَ الكفر محضاً. فقلتُ له: فسائر الناس؟ فقال: يُلَهي عنهم .