ذي قار/اعتقال اعتقال اعتقال مصلي جامع محمد باقر الصدر -قدس- وارهابهم في الناصرية
قال تعالى : {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا}
سابقة خطيرة وعمل جبان وارهاب خطير ومثير تمارسه حكومة الظلم والطغيان في العلن والسر
وبأمر من معممي السوء وائمة الضلال واتباع السفياني والدجال
فقد قامت قوى الغي والاستبداد بعملها المخزي والعار ، بإعتقال ثلة من المؤمنين الصابرين المحتسبين من امام جامع السيد محمد باقر الصدر - قدس - في الناصرية هذا الجامع الذي يشكي مظلوميته بهجره بفعل فاعل وازال ثكنة من الشرطة المرتزقة والحيلولة دون اداء الصلاة فيه او ترميمه واعماره وجعله في وضع يرثى له من والتزييف والتهميش والاقصاء، بل وزاردت عنجهيتهم بإعتقال من يصلي امامه وايداعهم السجن الحكومي .
قال تعالى : {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا}
وبعد الاعتقال الاول في اول ايام عيد الفطر ، يعودون مرة اخرى اليوم( 3 ايلول) بحقدهم الدفين وحسدهم الخبيث ويعتقلون اثني عشر من الشيوخ والسادة والمعممين والاساتذة والمؤمنين المصلين ومن امام الجامع ظهر اليوم بلا جناية ولا جرم فعلوه سوى انهم يريدون ان يمارسون طقوسهم الدينية كمسلمين في الجوامع والحسينيات وهذا الحق قد كفله دستورهم الوضعي .
ومن المضحك والمبكي ان الكل سكتت عن هذه الجرائم الوقحة مما يدل على رضاهم التام والكامل لمثل هكذا افعال شيطانية لا تمت الى الاسلام بصلة فانا لله وانا اليه راجعون ويا لها من مصيبة حلت بالمذهب والدين .
ونقولها ونعلنها امام الكل بلا خوف ولا مجاملة ان جامع السيد محمد باقر الصدر - قدس - في الناصرية الصامدة سيبقى رمزا وصرحا اسلاميا متينا يهز عروش الظالمين الخاوية وسيبقى شوكة في عيون الحاقدين والمبغضين وسيظل حجر عثرة في طريق الخاوين والمنتفعين من ائمة الضلال والمتملقين والعملاء والراضين بفعلهم والساكتين عنهم.
قال تعالى : {أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون}
قال تعالى : {إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا}
قال تعالى : {اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب}
وإليكم الصور التي تدل على الجريمة الوقحة
توجه المؤمنين لأداء الصلاة في الجامع المقدس
منع الشرطة المصلين من اداء الصلاة
اصرار المؤمنين على الصلاة بالجامع
تجمهر الشرطة وازدياد عددهم بأمر قائد الشرطة ليضيقوا على المصلين الاخيار
اعتقال المصلين ولاحظوا جرأتهم بإعتقال طلبة الحوزة
ادخال المصلين وطلبة الحوزة داخل سيارة الكوستر خوفا من الفضيحة
فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وانا لله وانا اليه راجعون
قال تعالى : {وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا}
سابقة خطيرة وعمل جبان وارهاب خطير ومثير تمارسه حكومة الظلم والطغيان في العلن والسر
وبأمر من معممي السوء وائمة الضلال واتباع السفياني والدجال
فقد قامت قوى الغي والاستبداد بعملها المخزي والعار ، بإعتقال ثلة من المؤمنين الصابرين المحتسبين من امام جامع السيد محمد باقر الصدر - قدس - في الناصرية هذا الجامع الذي يشكي مظلوميته بهجره بفعل فاعل وازال ثكنة من الشرطة المرتزقة والحيلولة دون اداء الصلاة فيه او ترميمه واعماره وجعله في وضع يرثى له من والتزييف والتهميش والاقصاء، بل وزاردت عنجهيتهم بإعتقال من يصلي امامه وايداعهم السجن الحكومي .
قال تعالى : {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا}
وبعد الاعتقال الاول في اول ايام عيد الفطر ، يعودون مرة اخرى اليوم( 3 ايلول) بحقدهم الدفين وحسدهم الخبيث ويعتقلون اثني عشر من الشيوخ والسادة والمعممين والاساتذة والمؤمنين المصلين ومن امام الجامع ظهر اليوم بلا جناية ولا جرم فعلوه سوى انهم يريدون ان يمارسون طقوسهم الدينية كمسلمين في الجوامع والحسينيات وهذا الحق قد كفله دستورهم الوضعي .
ومن المضحك والمبكي ان الكل سكتت عن هذه الجرائم الوقحة مما يدل على رضاهم التام والكامل لمثل هكذا افعال شيطانية لا تمت الى الاسلام بصلة فانا لله وانا اليه راجعون ويا لها من مصيبة حلت بالمذهب والدين .
ونقولها ونعلنها امام الكل بلا خوف ولا مجاملة ان جامع السيد محمد باقر الصدر - قدس - في الناصرية الصامدة سيبقى رمزا وصرحا اسلاميا متينا يهز عروش الظالمين الخاوية وسيبقى شوكة في عيون الحاقدين والمبغضين وسيظل حجر عثرة في طريق الخاوين والمنتفعين من ائمة الضلال والمتملقين والعملاء والراضين بفعلهم والساكتين عنهم.
قال تعالى : {أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون}
قال تعالى : {إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا}
قال تعالى : {اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب}
وإليكم الصور التي تدل على الجريمة الوقحة
توجه المؤمنين لأداء الصلاة في الجامع المقدس
منع الشرطة المصلين من اداء الصلاة
اصرار المؤمنين على الصلاة بالجامع
تجمهر الشرطة وازدياد عددهم بأمر قائد الشرطة ليضيقوا على المصلين الاخيار
اعتقال المصلين ولاحظوا جرأتهم بإعتقال طلبة الحوزة
ادخال المصلين وطلبة الحوزة داخل سيارة الكوستر خوفا من الفضيحة
فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وانا لله وانا اليه راجعون
تعليق