بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمـ صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهمـ
{ السَّلامُ عَلَيكَ أيَّها العَبـدُ الصالِحِ المُطيعُ لله ولرسُولِهِ ولأَميرِ المؤمِنين
والحَسَن والحُسـينِ صَلّـى اللهُ عَلَيهم وسَلَّم ، السلامُ عليكَ ورَحَمَةُ
اللهِ وَبركاتُهُ ومَغفرَتُهُ ورضوانُهُ وعلى رُوحِك وبَدَنِكَ ، أشهدُ وأشهِدُ
الله أَنَّك مَضيتَ على ما مَضى بهِ البدريّونَ والمجاهدونَ في سَبيل الله ،
المناصِحوُن لَهُ في جِهادِ أعِدائهِ المُبالِغونَ في نُصرَةِ أوليائهِ الذّابّونَ عن
أحبّائهِ ، فجزاكَ اللهُ أفضل الجزاء وأكثرَ الجزاء وأوفرَ الجزاء وأوفى
جزاء أحـد ممِّن وفى ببيعَتِهِ واستَجابَ لهُ دَعوَتَهُ وأطاعَ ولاةَ أمِرِه }
من كرامات أبا الفضل العباس عليهـ السلامـ
كانت هناك إمرأة مسيحية اصيبت إبنتها بمرض السرطان، والمعلوم أنه مرض غير قابل للشفاء،
فراجعت اسرتها جمعا من الأطباء فلم يفد الدواء الذي اعطي لها وقال الطبيب:لتنتظر الموت
إذا لا علاج مطلقا لهذا المرض الذي اهلكها ، وفي يوم مر موكب عزاء الحسين(ع) من امام دار
هذه الأسرة، وكانت إحدى الرايات قد كتب عليها: (يا ابا الفضل العباس) ثم قالت الجارة المسلمة للمرأة
المسيحية والدة المريضة: اذهبي واعقدي الرايه في هذا العلم المرفوع أمام الموكب واطلبي حاجتك
من الله ولكن طلبت منها أن تتوسل بحق هذا الأسم المحمول في الراية، فعلمت بمقولتها ثم اخلصت النية
في قلبها بأن ابنتها لو شفيت من هذا الداء الوبيل ستصبح مسلمه. وفي منتصف الليل إستيقظت
المريضة من نومها مرعوبة خائفة تصرخ قائله: أين هذا الذي مر يده على موضع ألمي؟
أنه شافاني بعناية الله سبحانه وتعالى, وفي تلك الأثناء أحست الأم ونهضت فرحه مسرورة بهذا النداء
وأسلم الأب والأم والبنت المريضة بكرامة أبي الفضل العباس(ع) وتعهدت الأسرة بان تقيم مأتما لأبي الفضل العباس(ع)
في كل عام من محرم الحرام إيمانا بمنزلة أهل البيت(ع) وتعظيما لشعائرهم.
(ياكاشف الكرب عن وجه أخيكـ الحسين ,, أكشف الكرب عنا ياعباس ياأبو فاضل )
اللهمـ صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهمـ
{ السَّلامُ عَلَيكَ أيَّها العَبـدُ الصالِحِ المُطيعُ لله ولرسُولِهِ ولأَميرِ المؤمِنين
والحَسَن والحُسـينِ صَلّـى اللهُ عَلَيهم وسَلَّم ، السلامُ عليكَ ورَحَمَةُ
اللهِ وَبركاتُهُ ومَغفرَتُهُ ورضوانُهُ وعلى رُوحِك وبَدَنِكَ ، أشهدُ وأشهِدُ
الله أَنَّك مَضيتَ على ما مَضى بهِ البدريّونَ والمجاهدونَ في سَبيل الله ،
المناصِحوُن لَهُ في جِهادِ أعِدائهِ المُبالِغونَ في نُصرَةِ أوليائهِ الذّابّونَ عن
أحبّائهِ ، فجزاكَ اللهُ أفضل الجزاء وأكثرَ الجزاء وأوفرَ الجزاء وأوفى
جزاء أحـد ممِّن وفى ببيعَتِهِ واستَجابَ لهُ دَعوَتَهُ وأطاعَ ولاةَ أمِرِه }
من كرامات أبا الفضل العباس عليهـ السلامـ
كانت هناك إمرأة مسيحية اصيبت إبنتها بمرض السرطان، والمعلوم أنه مرض غير قابل للشفاء،
فراجعت اسرتها جمعا من الأطباء فلم يفد الدواء الذي اعطي لها وقال الطبيب:لتنتظر الموت
إذا لا علاج مطلقا لهذا المرض الذي اهلكها ، وفي يوم مر موكب عزاء الحسين(ع) من امام دار
هذه الأسرة، وكانت إحدى الرايات قد كتب عليها: (يا ابا الفضل العباس) ثم قالت الجارة المسلمة للمرأة
المسيحية والدة المريضة: اذهبي واعقدي الرايه في هذا العلم المرفوع أمام الموكب واطلبي حاجتك
من الله ولكن طلبت منها أن تتوسل بحق هذا الأسم المحمول في الراية، فعلمت بمقولتها ثم اخلصت النية
في قلبها بأن ابنتها لو شفيت من هذا الداء الوبيل ستصبح مسلمه. وفي منتصف الليل إستيقظت
المريضة من نومها مرعوبة خائفة تصرخ قائله: أين هذا الذي مر يده على موضع ألمي؟
أنه شافاني بعناية الله سبحانه وتعالى, وفي تلك الأثناء أحست الأم ونهضت فرحه مسرورة بهذا النداء
وأسلم الأب والأم والبنت المريضة بكرامة أبي الفضل العباس(ع) وتعهدت الأسرة بان تقيم مأتما لأبي الفضل العباس(ع)
في كل عام من محرم الحرام إيمانا بمنزلة أهل البيت(ع) وتعظيما لشعائرهم.
(ياكاشف الكرب عن وجه أخيكـ الحسين ,, أكشف الكرب عنا ياعباس ياأبو فاضل )
تعليق