فأمّا الأسد:فملوك الدنيا يحب كلّ واحد منهم أن يغلب ولا يغلب.
وأمّا الذئب:فتجّاركم يذمّون إذا اشتروا ويمدحون إذا باعوا.
وأمّا الثعلب:فهؤلاء الذين يأكلون بأديانهم ولا يأكلون في قلوبهم ما يصنعون بألسنتهم.
وأمّا الكلب:فهؤلاء الذي يهرّ على الناس بلسانه ويكرمه النّاس من شرّ لسانه.
وأمّا الخنزير:فهؤلاء المخبثون وأشباههم فلا يدعون إلى فاحشة إلاّ أجابوا.
وأمّا الشاة: فالذي تجز شعورهم وتؤكل لحومهم ويكسر عظمهم فكيف تصنع الشاة بين أسد وذئب وثعلب وكلب وخنزير؟
وأمّا الذئب:فتجّاركم يذمّون إذا اشتروا ويمدحون إذا باعوا.
وأمّا الثعلب:فهؤلاء الذين يأكلون بأديانهم ولا يأكلون في قلوبهم ما يصنعون بألسنتهم.
وأمّا الكلب:فهؤلاء الذي يهرّ على الناس بلسانه ويكرمه النّاس من شرّ لسانه.
وأمّا الخنزير:فهؤلاء المخبثون وأشباههم فلا يدعون إلى فاحشة إلاّ أجابوا.
وأمّا الشاة: فالذي تجز شعورهم وتؤكل لحومهم ويكسر عظمهم فكيف تصنع الشاة بين أسد وذئب وثعلب وكلب وخنزير؟
تعليق