ارتفاع اسعارفي المادة المحروقات في سورية
قالت ريتا (موظفة قطاع خاص) إن "الجهات الرسمية أطلقت تصريحات عديدة واعدة بحل أزمة نقص المازوت التي بدأت منذ فصل الصيف الماضي، وأن المادة ستكون متوفرة وهناك زيادة للمخصصات لتلبي الطلب، إلا أن الوضع لم يتغير ومازالت المحطات تعج بالناس والسيارات، وزاد الأمر سوء مع بدء الشتاء باكراً مع عدم إمكانية الحصول على المازوت للتدفئة، ورضخنا في سبيل تأمين المادة للشتاء إلى السعر العالي الذي يتحكم به أصحاب المحطات والسيارات الجوالة".
وأضافت أن "ما زاد الطين بلّة انقطاعات الكهرباء التي بدأت مؤخراً أي أن موسم التقنين قادم لا محال، ولا مجال للتدفئة بالكهرباء"، مشيراً إلى ان "اللوم يقع على عاتق المسؤولين لعدم قدرتهم على ضبط السبب الحقيقي في نقص المادة سواء كان تهريب أو احتكار من المحطات، وعدم تقديم آلية مناسبة لإيصال الدعم لمستحقيه، حيث انقضت السنة الماضية بكاملها دون التوصل لحل".
قالت ريتا (موظفة قطاع خاص) إن "الجهات الرسمية أطلقت تصريحات عديدة واعدة بحل أزمة نقص المازوت التي بدأت منذ فصل الصيف الماضي، وأن المادة ستكون متوفرة وهناك زيادة للمخصصات لتلبي الطلب، إلا أن الوضع لم يتغير ومازالت المحطات تعج بالناس والسيارات، وزاد الأمر سوء مع بدء الشتاء باكراً مع عدم إمكانية الحصول على المازوت للتدفئة، ورضخنا في سبيل تأمين المادة للشتاء إلى السعر العالي الذي يتحكم به أصحاب المحطات والسيارات الجوالة".
وأضافت أن "ما زاد الطين بلّة انقطاعات الكهرباء التي بدأت مؤخراً أي أن موسم التقنين قادم لا محال، ولا مجال للتدفئة بالكهرباء"، مشيراً إلى ان "اللوم يقع على عاتق المسؤولين لعدم قدرتهم على ضبط السبب الحقيقي في نقص المادة سواء كان تهريب أو احتكار من المحطات، وعدم تقديم آلية مناسبة لإيصال الدعم لمستحقيه، حيث انقضت السنة الماضية بكاملها دون التوصل لحل".