[ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ (6) خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ (7) مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ (8) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (9) فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ (10) فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (15) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (16) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ عن الإمام الصادق (عليه السلام): ( ... فاسكن ما سكن الليل والنهار فإذا بلغك إن السفياني قد خرج فاخرج إلينا ولو على رجلك ...)( بحار الأنوار ج52 ص270).
وفي رواية أخرى عنه (عليه السلام) نقلاً عن الحضرمي أنه قال: ( قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) كيف نصنع إذا خرج السفياني قال: تغيب الرجال وجوهها وليس على العيال بأس فإذا ظهر على الأكوار الخمس يعني كور الشام فانفروا إلى صاحبكم )( بحار الأنوار ج52 ص272).
وهاتين الروايتين فيهما دليل على قيام الدعوة العلنية وسعيهمعن محمد بن مسلم أنه قال: ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إن بلغكم عن صاحبكم غيبة فلا تنكروها )( الكافي ج1 ص340 الحثيث إليها.
يامن له نصره للقائم . بوادراختلاف حكومة بني العباس (الحكومه العراقيه) ألأول قد بانت كما في الروايه: عن يعقوب بن السراج قال : (قلت لأبي عبدالله (ع) ) : متى فرج شيعتكم ؟
قال: أذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم وطمع فيهم من لم يكن يطمع , وخلعت العرب أعنتها , ورفع كل ذي صيصيه صيصيته وظهر الشامي وأقبل اليماني ......... غيبة النعماني 270 وروايه أخرى مهمه لمن عنده البصيره ( أذا خلع من بني العباس (الحكومه العراقيه) رجلان وهما الفرعان وقع بينهما الاختلاف الاول ثم يتبعه الاختلاف الآخر الذي فيه الفناء , وخروج السفياني عند أختلافهم الثاني) الفتن لأبن حماد
قد بانت الحركه الفعليه للشامي (السفياني ) في هذه الاحداث التي تمر بها سوريا وقد خلعت العرب حكامها بما لم يسبق له مثيل في تاريخ العرب وموت (عبدالله)ملك السعوديه والذي بموته فرج القائم كما أخبرنا أهل البيت (ع) على الابواب , ووفقا للروايات أعلاه ألى من تخرجون ومن هو صاحبكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟
فوالله الذي لا أله ألاهو قد أتاكم طوفان نوح ولكن أي طوفان؟هو طوفان من الدم وسيل من الفتن ولا منجا لكم ألا من ركب بسفينة نوح المتمثله بالداعي الذي يدعوا ألى الحق وألى صراط مستقيم والذي هو أهدى الرايات والملتوي عليه من أهل النار(اليماني أبو عبدالله الحسين القحطاني).[/size][/color]
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ (6) خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ (7) مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ (8) كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (9) فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ (10) فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (15) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (16) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ عن الإمام الصادق (عليه السلام): ( ... فاسكن ما سكن الليل والنهار فإذا بلغك إن السفياني قد خرج فاخرج إلينا ولو على رجلك ...)( بحار الأنوار ج52 ص270).
وفي رواية أخرى عنه (عليه السلام) نقلاً عن الحضرمي أنه قال: ( قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) كيف نصنع إذا خرج السفياني قال: تغيب الرجال وجوهها وليس على العيال بأس فإذا ظهر على الأكوار الخمس يعني كور الشام فانفروا إلى صاحبكم )( بحار الأنوار ج52 ص272).
وهاتين الروايتين فيهما دليل على قيام الدعوة العلنية وسعيهمعن محمد بن مسلم أنه قال: ( سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إن بلغكم عن صاحبكم غيبة فلا تنكروها )( الكافي ج1 ص340 الحثيث إليها.
يامن له نصره للقائم . بوادراختلاف حكومة بني العباس (الحكومه العراقيه) ألأول قد بانت كما في الروايه: عن يعقوب بن السراج قال : (قلت لأبي عبدالله (ع) ) : متى فرج شيعتكم ؟
قال: أذا اختلف ولد العباس ووهى سلطانهم وطمع فيهم من لم يكن يطمع , وخلعت العرب أعنتها , ورفع كل ذي صيصيه صيصيته وظهر الشامي وأقبل اليماني ......... غيبة النعماني 270 وروايه أخرى مهمه لمن عنده البصيره ( أذا خلع من بني العباس (الحكومه العراقيه) رجلان وهما الفرعان وقع بينهما الاختلاف الاول ثم يتبعه الاختلاف الآخر الذي فيه الفناء , وخروج السفياني عند أختلافهم الثاني) الفتن لأبن حماد
قد بانت الحركه الفعليه للشامي (السفياني ) في هذه الاحداث التي تمر بها سوريا وقد خلعت العرب حكامها بما لم يسبق له مثيل في تاريخ العرب وموت (عبدالله)ملك السعوديه والذي بموته فرج القائم كما أخبرنا أهل البيت (ع) على الابواب , ووفقا للروايات أعلاه ألى من تخرجون ومن هو صاحبكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟
فوالله الذي لا أله ألاهو قد أتاكم طوفان نوح ولكن أي طوفان؟هو طوفان من الدم وسيل من الفتن ولا منجا لكم ألا من ركب بسفينة نوح المتمثله بالداعي الذي يدعوا ألى الحق وألى صراط مستقيم والذي هو أهدى الرايات والملتوي عليه من أهل النار(اليماني أبو عبدالله الحسين القحطاني).[/size][/color]
تعليق