1- روي أن جبرائيل نزل على النبي ، (ص) فقال : يا محمد!.. السلام يقرئك السلام ، ويقول: خلقت السماوات السبع وما فيهن ، والأرضين السبع ومن عليهن ، وما خلقت موضعا أعظم من الركن والمقام ، ولو أن عبدا دعاني هناك منذ خلقت السماوات والأرضين ، ثم لقيني جاحدا لولاية علي لكببته في سقر.
روضة الواعظين 1/126.
2- قال رسول الله (ص) : مالي إذا ذكر آل إبراهيم (ع) تهللت وجوهكم ، وإذا ذكر آل محمد (ص) كأنما يفتأ في وجوهكم حب الرمان ، فوالذي بعثين بالحق نبيا لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ، ولم يجيء بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله على وجهه في النار . أمالي الشيخ الطوسي 194.
3- قال رسول الله (ص) لعلي (ع) : ياعلي!.. لو أن عبدا عبد الله مثل ما قام نوح في قومه ، وكان له مثل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل الله ، ومد في عمره حتى حج ألف حجة ، ثم قتل بين الصفا والمروة ، ثم لم يوالك يا علي لم يشم رائحة الجنة ولم يدخلها ، أما علمت يا علي أن حبك حسنة لا يضر معها سيئة ، وبغضك سيئة لا ينفع معها طاعة ، ياعلي!.. لو نثرت الدر على المنافق ما أحبك ، ولوضربت خيشوم المؤمن ما أبغضك ، لأن حبك إيمان ، وبغضك نفاق ، ولا يحبك إلا مؤمن تقي ، ولا يبغضك إلا منافق شقي . بشارة المصطفى لشيعة المرتضى 94.
4- قال الإمام الباقر(ع) : إن الله تبارك وتعالى جعل عليا (ع) علما بينه وبين خلقه ، ليس بينهم وبينه علم غيره ، فمن تبعه كان مؤمنا ، ومن جحده كان كافرا ، ومن شك فيه كان مشركا. عقاب الأعمال 209.
روضة الواعظين 1/126.
2- قال رسول الله (ص) : مالي إذا ذكر آل إبراهيم (ع) تهللت وجوهكم ، وإذا ذكر آل محمد (ص) كأنما يفتأ في وجوهكم حب الرمان ، فوالذي بعثين بالحق نبيا لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ، ولم يجيء بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله على وجهه في النار . أمالي الشيخ الطوسي 194.
3- قال رسول الله (ص) لعلي (ع) : ياعلي!.. لو أن عبدا عبد الله مثل ما قام نوح في قومه ، وكان له مثل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل الله ، ومد في عمره حتى حج ألف حجة ، ثم قتل بين الصفا والمروة ، ثم لم يوالك يا علي لم يشم رائحة الجنة ولم يدخلها ، أما علمت يا علي أن حبك حسنة لا يضر معها سيئة ، وبغضك سيئة لا ينفع معها طاعة ، ياعلي!.. لو نثرت الدر على المنافق ما أحبك ، ولوضربت خيشوم المؤمن ما أبغضك ، لأن حبك إيمان ، وبغضك نفاق ، ولا يحبك إلا مؤمن تقي ، ولا يبغضك إلا منافق شقي . بشارة المصطفى لشيعة المرتضى 94.
4- قال الإمام الباقر(ع) : إن الله تبارك وتعالى جعل عليا (ع) علما بينه وبين خلقه ، ليس بينهم وبينه علم غيره ، فمن تبعه كان مؤمنا ، ومن جحده كان كافرا ، ومن شك فيه كان مشركا. عقاب الأعمال 209.