* هل تعلم ان قبل مجيء الأمام المهدي ( عليه السلام) يكون غلاء في الأسعار :
حيث ورد في أثبات الهداة عن المفضل بن عمر قال : سألت أبا عبد الله ( ع) عن قول الله عز وجل ٍ[ولنذيقهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ] السجدة 21 قال : الأدنى غلاء السعر والأكبر المهدي بالسيف .
* هل تعلم أن البلاء نزل في هذه الأمة فلا يرون فرحا حتى يقوم القائم (ع) ؟ :
حيث ورد عن الحلبي قال : قال أبو عبد الله (ع) (لما قتل الحسين (ع) سمع أهلنا قائلا من المدينة يقول : اليوم نزل البلاء على هذه الأمة فلا يرون فرجا حتى يقوم قائمكم فيشفي صدوركم ويقتل عدوكم وينال بالوتر اوتارآ .
* هل تعلم إن الشهور الاثنى عشر هم الأئمة الاثنى عشر عليهم السلام ؟
فقد ورد عن جابر الجعفي قال سألت أبا جعفر عن تأويل قول الله عز وجل ٍٍ[إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين ] التوبة 36 قال : فتنفس سيدي الصعداء ثم قال (ع) يا جابر إما السنة فهو جدي رسول الله (ص) وشهورها الاثنى عشر فهو أمير المؤمنين (ع) والى الحسن والى الحسين والى علي زين العابدين والي والى ابني جعفر وابنه موسى وابنه علي وابنه محمد وابنه علي والى ابنه الحسن والى ابنه محمد الهادي المهدي اثنا عشر إماما حجج الله على خلقه وأمنائه على وحيه وعلمه , والأربعة الحرم الذين هم الدين القيم أربعة منهم يخرجون باسم واحد علي أمير المؤمنين وأبي علي بن الحسين وعلي بن موسى وعلي بن محمد فالإقرار بهؤلاء هو الدين القيم (فلا تظلموا أنفسكم ) أي قولوا بهم جميعا تهتدوا.
* هل تعلم إن دولة بني العباس التي تخرج في أخر الزمان ذمها الله تعالى في كتابه ؟
حيث قال تعالى [حتى أذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدآ كأن لم تغن بالأمس كذلك نفعل الآيات لقوم يتفكرون ٍ] يونس 24 .
عن الصادق عليه السلام قال : نزلت في بني فلان ثلاث آيات : قوله عز وجل [حتى أذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا ٍ] يعني القائم بالسيف [فجعلهم حصيدآ كأن لم تغن بالأمس ] وقوله عز وجل [ ولو فتحنا عليهم بركات كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ٍ] قال أبو عبد الله (ع) بالسيف , وقوله [ فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون ] يعني القائم يسال بني فلان عن كنوز بني أمية . دلائل الإمامة 469 ح 456 ط مؤسسة البعثة .
حيث ورد في أثبات الهداة عن المفضل بن عمر قال : سألت أبا عبد الله ( ع) عن قول الله عز وجل ٍ[ولنذيقهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ] السجدة 21 قال : الأدنى غلاء السعر والأكبر المهدي بالسيف .
* هل تعلم أن البلاء نزل في هذه الأمة فلا يرون فرحا حتى يقوم القائم (ع) ؟ :
حيث ورد عن الحلبي قال : قال أبو عبد الله (ع) (لما قتل الحسين (ع) سمع أهلنا قائلا من المدينة يقول : اليوم نزل البلاء على هذه الأمة فلا يرون فرجا حتى يقوم قائمكم فيشفي صدوركم ويقتل عدوكم وينال بالوتر اوتارآ .
* هل تعلم إن الشهور الاثنى عشر هم الأئمة الاثنى عشر عليهم السلام ؟
فقد ورد عن جابر الجعفي قال سألت أبا جعفر عن تأويل قول الله عز وجل ٍٍ[إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين ] التوبة 36 قال : فتنفس سيدي الصعداء ثم قال (ع) يا جابر إما السنة فهو جدي رسول الله (ص) وشهورها الاثنى عشر فهو أمير المؤمنين (ع) والى الحسن والى الحسين والى علي زين العابدين والي والى ابني جعفر وابنه موسى وابنه علي وابنه محمد وابنه علي والى ابنه الحسن والى ابنه محمد الهادي المهدي اثنا عشر إماما حجج الله على خلقه وأمنائه على وحيه وعلمه , والأربعة الحرم الذين هم الدين القيم أربعة منهم يخرجون باسم واحد علي أمير المؤمنين وأبي علي بن الحسين وعلي بن موسى وعلي بن محمد فالإقرار بهؤلاء هو الدين القيم (فلا تظلموا أنفسكم ) أي قولوا بهم جميعا تهتدوا.
* هل تعلم إن دولة بني العباس التي تخرج في أخر الزمان ذمها الله تعالى في كتابه ؟
حيث قال تعالى [حتى أذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدآ كأن لم تغن بالأمس كذلك نفعل الآيات لقوم يتفكرون ٍ] يونس 24 .
عن الصادق عليه السلام قال : نزلت في بني فلان ثلاث آيات : قوله عز وجل [حتى أذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا ٍ] يعني القائم بالسيف [فجعلهم حصيدآ كأن لم تغن بالأمس ] وقوله عز وجل [ ولو فتحنا عليهم بركات كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ٍ] قال أبو عبد الله (ع) بالسيف , وقوله [ فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون ] يعني القائم يسال بني فلان عن كنوز بني أمية . دلائل الإمامة 469 ح 456 ط مؤسسة البعثة .
تعليق